400 عارض من 136 دولة يشاركون في “معرض دبي الدولي للأخشاب”
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
أعلنت اللجنة المنظمة لمعرض دبي الدولي للأخشاب ومكائن الأخشاب عن انطلاق فعاليات الدورة العشرين من المعرض، خلال الفترة من 5 إلى 7 مارس المقبل، في مركز دبي التجاري العالمي.
يجمع معرض دبي الدولي للأخشاب ومكائن الأخشاب على مدار 3 أيام أكثر من 10000 زائر ومشارك متخصص وأكثر من 400 عارض من 136 دولة مختلفة حول العالم.
ويجمع الحدث العارضين والمشترين والخبراء والمتخصصين والمنتجين والموردين والمصنعين وشركات الآلات والأدوات في مجال صناعة الأخشاب، إلى جانب عدد من ممثلي الجهات الحكومية المهتمين بالقطاع.
وقال داوود الشيزاوي، رئيس مجلس إدارة مجموعة الاستراتيجي المنظمة للمعرض: “نجح معرض دبي الدولي للأخشاب ومكائن الأخشاب على مدار 20 عامًا في الحفاظ على مكانته كمنصة مثالية لمحترفي الصناعة والمصنعين والموردين من جميع أنحاء العالم للالتقاء وعرض أحدث ابتكاراتهم ومنتجاتهم وتقنياتهم، إلى جانب تبادل المعرفة والخبرات والتواصل والتعاون التجاري، مما يعزز النمو على مستوى الصناعة.”
وأكد الشيزاوي على دور المعرض المحوري في تعزيز الاستدامة في قطاع الأعمال الخشبية من خلال تسليط الضوء على الممارسات المسؤولة بيئياً وعرض تقنيات تصنيع وتوريد الأخشاب المستدامة.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
6 أركان للأطفال في معرض المدينة الدولي للكتاب
يُقدّم معرض المدينة المنورة الدولي للكتاب 2025، الذي تنظّمه هيئة الأدب والنشر والترجمة، تجربة ثقافية متكاملة تستهدف مختلف الفئات العمرية، وخُصّصت في نسخته الرابعة منطقة متكاملة للطفل، تضم ستة أركان رئيسة، تُقدّم محتوى تربويًا وتفاعليًا من خلال ورش تعليمية وألعاب ذهنية مصمّمة لتحفيز التفكير وغرس القيم بأساليب مبتكرة.
وتتضمّن المنطقة مسرحًا للعروض التفاعلية (مسرح اليوقي)، الذي يقدّم سلسلة من الحكايات والتمثيليات المشوّقة، إضافةً إلى منطقتين للانتظار مزوّدتين بوسائل راحة وألعاب، تتيحان للأطفال واليافعين قضاء وقت نوعي في بيئة آمنة ومحفّزة على التعلّم.
ويأتي هذا الاهتمام بالطفل ضمن توجّه الهيئة إلى تحويل الكتاب إلى تجربة حيّة تتجاوز التلقين، وتربط الناشئة بالأدب والقراءة عبر وسائط إبداعية ممتعة، تعزّز الخيال وتفتح نوافذ مبكّرة على المعرفة.
يُذكر أن معرض المدينة المنورة للكتاب في نسخته الرابعة يستمر حتى الرابع من أغسطس المقبل، ويقدّم برنامجًا ثقافيًا ثريًا يعكس العمق المعرفي للمملكة، بمشاركة نخبة من الكتّاب والمثقفين والفنانين، في فعاليات تمتد يوميًا حتى منتصف الليل.