«الصحة»: استقبال 46 جريحا من أصل 81 في معبر رفح بينهم أطفال حالتهم صعبة
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
كشف الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة، تفاصيل وآخر تطورات استقبال المجموعة الأولى من إصابات الفلسطينيين بقطاع غزة.
وضع نحو 40 سيارة إسعاف عند المعبرقال المتحدث باسم وزارة الصحة خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، مقدمة برنامج صالة التحرير المذاع على قناة صدى البلد، اليوم، إنه بناء على التكليفات الرئاسية استقبل معبر رفح مجموعات من المصابين، مضيفا أنه جرى وضع نحو 40 سيارة إسعاف عند المعبر.
ولفت إلى أن وزارة الصحة في قطاع غزة، أبلغت نظيرتها المصرية بنقل 81 جريحا من الإصابات البالغة، موضحا أن ما جرى استقباله 46 مصابا، وجرى نقلهم إلى مستشفيات شمال سيناء ودير العبد والعريش.
أطفال بين المصابينتابع «عبدالغفار» أن هناك أطفالا بين المصابين الذين جرى استقبالهم اليوم عبر معبر رفح، مؤكدا أن حالتهم صعبة جراء الإصابات البالغة، مشيرا إلى أن وزارة الصحة قدمت تطعيمات لأطفال من مزدوجي الجنسية ضد شلل الأطفال والغدة النكافية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رفح الصحة الأطفال غزة شلل الأطفال وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة يوجه باستخدام أحدث الأدوات التكنولوجية في رصد الشائعات والرد عليها بالمرصد الإعلامي
تفقد الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية ووزير الصحة والسكان، اليوم، مقر المرصد الإعلامي بوزارة الصحة في العاصمة الإدارية الجديدة؛ لمتابعة آليات رصد الشائعات والتعامل معها.
وأكد الدكتور عبدالغفار أن مواجهة الشائعات لا تقتصر على الرد السريع بعد رصدها، بل تتطلب سياسات إعلامية استباقية تعزز الشفافية وتبني ثقة المواطن، خاصة مع تكرار الشائعات الموسمية خلال فصل الشتاء وبداية العام الدراسي.
ووجه الوزير اللواء عمرو عايد، مساعد الوزير لنظم المعلومات والتحول الرقمي، بتزويد فريق المرصد الإعلامي بأحدث الأدوات والبرمجيات التكنولوجية التي تمكّنهم من رصد وتحليل وتصنيف المحتوى المغلوط بسرعة ودقة عالية، بما يوفر الوقت ويرفع كفاءة الأداء.
من جانبه، أوضح الدكتور حسام عبدالغفار، مساعد الوزير للإعلام والتوعية والمتحدث الرسمي، أن المرصد يتابع على مدار الساعة كل ما يُنشر عبر الصحف والقنوات الفضائية ومنصات التواصل الاجتماعي، للتحقق من صحة المعلومات المتداولة والرد الفوري على الشائعات والمعلومات المغلوطة ببيانات واضحة وشفافة، حفاظًا على الوعي المجتمعي وثقة المواطنين في المنظومة الصحية.