برج الثور.. حظك اليوم الجمعة 3 نوفمبر 2023|ابق متيقظا للمكاسب المحتملة
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
عيد ميلاد برج الثور (21 أبريل - 20 مايو)، يتوافق مع مجموعة من المواليد في الحب والزواج ومنها برج الثور والعقرب والجوزاء والميزان.
ونستعرض خلال السطور التالية توقعات برج الثور وحظك اليوم الجمعة 3 نوفمبر 2023 على المستوى العاطفي والصحي والمهني.
. حظك اليوم الجمعة 3 نوفمبر 2023
مواليد برج الثور معروفين بثباتهم وقوتهم وصبرهم الذي يمنحهم القدرة على التعامل مع التحديات بثقة وثبات، إنهم أشخاص عمليين ومستقرين، يحبون الاستقرار والأمان، ويمتلكون قدرًا عاليًا من الانضباط والتفاني في عملهم وحياتهم الشخصية.
برج الثور في حظك اليوم الجمعة 3/11/2023
تتميز شخصية مولود الثور بالمثابرة والعمل الجاد، فهم يمتلكون قوة داخلية كبيرة وقدرة على التحمل في مواجهة الصعاب. كما أنهم يتمتعون برؤية واقعية وقدرة على التخطيط والتنظيم، مما يجعلهم قادرين على تحقيق النجاح في مجالات مختلفة من الحياة.
مشاهير برج الثور
ومن مشاهير برج الثور الأديب المصري طه حسين، والشاعر الإنجليزي وليام شكسبير، وفى إطار هذا السياق يقدم صدى البلد توقعات علماء الفلك لأصحاب برج الثور على السعيد المهني والعاطفي والصحي.
برج الثور اليوم مهنيا
فكر بشكل جيد في الفترات الحالية أن تتخطي الأزمات الاقتصادية الماضية لكي تنعم بالتفكير الاقتصادي الجيد خلال الفترة المقبلة
برج الثور اليوم ماليا
الأمور المالية جيدة لا تخف من تحمل بعض المخاطر باستثماراتك أو مدخراتك، وقد تجد نفسك أيضًا أمام فرصة جديدة لكسب بعض النقود الإضافية ، لذا ابق متيقظاً للمكاسب المحتملة.
برج الثور اليوم عاطفيا
حاول أن تخصص لشريك حياتك اطول وقت ممكن لقضائه سويًا وتخلص من أي افكار سلبية تفقدك شريكك وحاول أن تتعاون في الفترات الحالية معه فيما يخص العمل.
برج الثور على الصعيد الصحى
العصيبة من الأمور التي تتسبب في حدوث مشكلات صحية فحاول أن تكون حذرا وتناول أكلات مختلفة مليئة بالكثير من الفيتامينات.
برج الثور وتوقعات علماء الفلك خلال الفترة المقبلة:
يتوقع علماء الفلك لمولود برج الثور أن يحصل على ترقية بالعمل والتخلص من بعض القيود المهنية في الفترات المقبلة فكن على استعداد للمهام الجديدة.
يوم الحظ لبرج الثور: الجمعة
لون الحظ اليوم لبرج الثور: الودري
رقم الحظ : 6
التوافق اليومي لبرج الثور اليوم
أكثر الأبراج توافق اليوم مع برجك هما : برج الثور ، برج العقرب
أقل الأبراج توافق اليوم : برج الأسد ، برج الدلو
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: برج الثور برج الثور اليوم مهنيا برج الثور اليوم توقعات برج الثور وحظك اليوم حظک الیوم الجمعة برج الثور الیوم
إقرأ أيضاً:
البرلمان عاجز والساحة منقسمة: نوفمبر انتخابي بطعم الانقسام
2 يونيو، 2025
بغداد/المسلة: تهيمن الهويات الطائفية والقومية مجدداً على مشهد الاستعدادات للانتخابات التشريعية العراقية المقررة في 11 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، في ظل استمرار تمترس القوى التقليدية خلف شعاراتها المذهبية، وتكريس تقاسم السلطة على أسس لا تزال تُختزل بالانتماء لا بالكفاءة.
وتتسابق التحالفات السياسية لإعادة إنتاج تحالفاتها السابقة، ولازلت كتل شيعية تتناسق ضمن مسار طائفي الطابع، بينما لم يُخفِ “الحزب الديمقراطي الكردستاني” و”الاتحاد الوطني الكردستاني” توجههما نحو التفاوض الحصري على حصص الإقليم دون بلورة مشروع عابر للحدود القومية، وينطبق نفس الامر على القوى السنية.
واستعاد الشارع العراقي مشاهد ما قبل انتخابات 2018 حين تمخضت الحملات الانتخابية عن استدعاءٍ واسع للخطابات الطائفية، إذ شهدت تلك الانتخابات تراجع نسبة التصويت إلى نحو 44%، ما شكل آنذاك إنذاراً مبكراً لابتعاد الناخبين عن المسارات المتكررة والمخيبة.
واشتعلت وسائل التواصل الاجتماعي هذا الأسبوع مع وسم “#تحالفات_الطوائف” بعدما انتشرت صور للاجتماعات الفئوية، وسط انتقادات شعبية متصاعدة تطالب بخطاب سياسي جامع، بينما غرد الناشط المدني علاء عبد الحسين قائلاً: “كل دورة نرجع لنفس العناوين.. الطائفة، السلاح، المحاصصة.. متى نبدأ بالحديث عن دولة؟”.
وأثار إعلان رئيس الوزراء محمد شياع السوداني عن تأسيس “تيار الإعمار والتنمية” تساؤلات حول مستقبل تمثيله في المشهد السياسي، لا سيما أنه جاء متزامناً مع تحركات مضادة من شخصيات نافذة داخل “الإطار التنسيقي”، مثل هادي العامري ونوري المالكي، ما يشير إلى تصدع محتمل داخل الجبهة الشيعية نفسها.
وواجه البرلمان العراقي في دورته الحالية عجزاً تشريعياً واسعاً، حيث فشل في إقرار قانون النفط والغاز، وقانون المحكمة الاتحادية، ما ألقى بظلال ثقيلة على شرعيته وأفقده ثقة الجمهور. وأظهر استطلاع أجرته مؤسسة “مينا بول” في مارس الماضي أن 68% من العراقيين لا يثقون بقدرة البرلمان على تمثيل مصالحهم.
وانكشفت هشاشة المشهد السياسي أكثر مع إعلان نائب رئيس البرلمان محسن المندلاوي عن تحالفه الجديد، في خطوة رأى فيها مراقبون مؤشراً على تصدع الولاءات التقليدية وانبعاث رغبة فردية في التموقع الانتخابي.
وتتشابه هذه اللحظة السياسية إلى حد كبير مع ما شهده العراق في انتخابات 2005، حين سيطرت التحالفات الطائفية على المشهد، وانتهت بانفجار سياسي ومجتمعي ساهم في تغذية الاحتراب الأهلي الذي بلغ ذروته عام 2006، وهو ما يخشاه كثيرون من تكراره.
وتبدو فرصة ولادة مشاريع وطنية حقيقية ضعيفة، في ظل غياب زعامات تملك خطاباً قادراً على كسر الاستقطاب، ووسط جمهور متعب من وعودٍ متكررة لم تثمر منذ عقدين سوى المزيد من الانقسامات.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts