يوضح الشيف أبو عبدالله الطويرب مع دخول فصل الشتاء، تتغير العادات الغذائية في الخليج العربي، ويفضل الناس تناول الأطباق الدافئة التي تمنحهم الدفء والطاقة، وذلك وفق الشيف أبو عبدالله الطويرب.

أشهر أطباق الشتاء وأوضح الشيف أبو عبدالله الطويرب أشهر أطباق الشتاء التي تشتهر في الخليج، وهي العدس والحنيني والعصيدة والمطازيز والجريش أشهرهم السليق والحنيني".

وأشار الشيف أبو عبدالله الطويرب إلى أن السليق هو طبق من الأرز والحليب واللحم، وهو من الأطباق التقليدية في السعودية والكويت والبحرين، بينما الحنيني وهو طبق من التمر والدقيق والسمن، وهو من الأطباق الشعبية في السعودية والبحرين.

العصيدة والمطازيز ونوه الشيف أبو عبدالله الطويرب، بأن العصيدة هي طبق من الدقيق المطحون والماء، وهو من الأطباق الشعبية في السعودية والكويت والبحرين، في حين أن "المطازيز" طبق من العجين المقطع إلى مربعات صغيرة ويتم طهيه في مرق اللحم أو الدجاج، وهو من الأطباق الشعبية في السعودية والكويت والبحرين، إلا أن الجريش هو طبق من القمح المطحون والماء، وهو من الأطباق الشعبية في دول الخليج.

ويضيف الشيف أبو عبدالله الطويرب، أن هذه الأطباق تتميز بطعمها الغني واللذيذ، كما أنها تحتوي على العديد من العناصر الغذائية المفيدة،.

ويختتم الشيف أبو عبدالله الطويرب التراث الغذائي الخليجي الطويرب حديثه بالقول إن هذه الأطباق هي جزء من التراث الغذائي الخليجي، وهي تحظى بشعبية كبيرة بين الناس في فصل الشتاء.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فی السعودیة طبق من

إقرأ أيضاً:

عدن بين صوتي المرأة والرجل: من ينتصر في ميدان المطالب الشعبية؟

شمسان بوست / خاص:

تعيش العاصمة المؤقتة عدن حراكًا احتجاجيًا متصاعدًا يعكس تصاعد الغضب الشعبي إزاء الانهيار المستمر في الخدمات الأساسية وتدهور الأوضاع المعيشية، في وقت برز فيه تحرك جماهيري تقوده النساء أولاً، تبعه الرجال، في مشهد نضالي يعكس وعيًا مدنيًا متناميًا.

فقد دعت مجموعات نسائية إلى تنظيم تظاهرة حاشدة يوم الجمعة في ساحة العروض بخور مكسر، للتعبير عن الاستياء من سوء الخدمات، وعلى رأسها الكهرباء والمياه، وللتنديد بسياسات الإهمال والتقصير التي طالت المدينة وسكانها منذ أعوام. ومن المتوقع أن ترفع المشاركات شعارات تطالب بالعدالة الخدمية وتحسين الأوضاع المعيشية.

وفي اليوم التالي، أعلن نشطاء عن تنظيم تظاهرة رجالية يوم السبت في ذات الساحة، دعماً لمطالب النساء، ومؤكدين أن “السكوت لم يعد ممكنًا”، وأن كرامة عدن وحقوق أهلها يجب أن تُستعاد من خلال الحراك الشعبي.

هذا التسلسل في الاحتجاجات فتح بابًا للمقارنة بين تحرك النساء الذي جاء بمبادرة جريئة، وتحرك الرجال الذي وُصف بأنه استجابة متأخرة لكن بآمال كبيرة في توسيع نطاق المشاركة.

ويرى مراقبون أن هذا الحراك الثنائي يعكس يقظة مجتمعية تتجاوز الحواجز التقليدية بين الجنسين، ويؤكد أن ضغط الشارع – بصوت الرجال والنساء معًا – قد يشكل عاملًا حاسمًا في دفع السلطات للاستجابة للمطالب، وإنهاء ما وصفوه بحالة “الإقصاء المزمن” التي تعاني منها عدن.

مقالات مشابهة

  • معرض "كرة القدم" يوثق تاريخ اللعبة الشعبية وظهورها في الشوارع ضمن أسبوع القاهرة للصورة
  • أبرزهم يسرا ودرة.. تعرف على القائمة الكاملة لأبطال فيلم الست لما
  • الجبهة الشعبية: العدوان الصهيوني على اليمن يعبر عن إفلاس الكيان
  • رغم الموجة الحارة.. صيف 2025 لم يبدأ بعد
  • فوزي الشعبي يخوض الإنتخابات البرلمانية في الصويرة بألوان الحركة الشعبية
  • درة تعلن عن مشاركتها في «الست لما» بالتعاون مع يسرا | صورة
  • الاعيسر: العلاقات بين السودان وجمهورية الصين الشعبية علاقات راسخة وتاريخية
  • عدن بين صوتي المرأة والرجل: من ينتصر في ميدان المطالب الشعبية؟
  • أبرزهم فيفي عبده وسوزان نجم الدين وخالد زكي.. نجوم الفن في حفل زفاف نجل رجل الأعمال مصطفى العربي وابنة أمل رزق
  • أسعد زغيب يُعلن دعم الكتلة الشعبية للائحة زحلة رؤية وقرار