تداول 36 سفينة للحاويات والبضائع بميناء دمياط خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
استقبل مينا دمياط، خلال الـ 24 ساعة الماضية، 16 سفينة، وغادره 13 سفينة أخرى، ووصل إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء المتداول عليها 36 سفينة.
وأوضح المركز الإعلامي لهيئة ميناء دمياط - في بيان اليوم السبت - أن حركة الصادر من البضائع بلغت 16 ألفا و394 طنا تشمل، 7 آلاف و917 طن يوريا و3182 طن جبس معبأ و13 ألفا و292 طن كلينكر و3379 طن اسمنت و2720 طن رمل و1500 طن ملح و1100 طن زيت صويا و6326 طن بضائع متنوعة.
كما بلغت حركة الوارد من البضائع 39 ألفا و237 طنا تشمل: 3500 طن خردة و823 طن خشب زان و3900 طن ذرة و5853 طن حديد و2535 طن ابلاكاش و7128 طن قمح.
1169 حاوية مكافئةوأشار البيان إلى أن حركة الصادر من الحاويات بلغت 1169 حاوية مكافئة وعدد الحاويات الوارد 129 حاوية مكافئة، في حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 1579 حاوية مكافئة.
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 66 ألفا و250 طنًا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 418 ألفا و518 طنًا، كما غادر قطاران بحمولة إجمالية 2399 طن قمح، متجهين إلى صوامع إمبابة، بينما بلغت الشاحنات 2869 شاحنة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
إجلاء 17 ألفاً في وسط كندا جراء حرائق غابات
أعلنت السلطات الكندية الأربعاء أنّ أكثر من 17 ألف شخص تمّ إجلاؤهم في مقاطعة مانيتوبا بوسط البلاد من جراء حرائق غابات هي من الأسوأ في تاريخ المنطقة.
وبسبب الاحتباس الحراري خصوصا، تشهد كندا منذ سنوات ظواهر جوية متطرفة بشكل متزايد، بما في ذلك حرائق هائلة. وشهدت البلاد في 2023 أسوأ موسم حرائق غابات.
والخميس قال واب كينو، رئيس وزراء المقاطعة، خلال مؤتمر صحافي إنّ "هذه أكبر عملية إجلاء في مانيتوبا في الذاكرة الحديثة".
وإذ أعلن كينو حالة الطوارئ في سائر أنحاء المنطقة، أكّد أنّ السلطات سترسل "حالا" طائرة عسكرية للمساعدة في إجلاء سكان المناطق النائية.
وتضرّر ما يقرب من 200 ألف هكتار من الغابات خلال الشهر الماضي، أي ثلاثة أضعاف المتوسط السنوي في هذه المنطقة.
وتشهد كندا حاليا 134 حريقا نشطا مشتعلا في عدد من المقاطعات، بما في ذلك أونتاريو، وكولومبيا البريطانية، وألبرتا، وساسكاتشوان.
لكنّ السلطات الكندية طمأنت المواطنين إلى أنّ موسم حرائق الغابات في وسط البلاد وغربه خلال شهري يونيو ويوليو قد يكون "أعلى من المعدّل الطبيعي" و"أعلى بكثير من المتوسط"، لا سيما بسبب الجفاف الشديد الذي لا يزال يؤثر على العديد من المناطق.