أخبارنا:
2025-07-01@01:03:38 GMT

إجراءات يجب اتخاذها لتقليل تعرضك لتلوث الهواء

تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT

إجراءات يجب اتخاذها لتقليل تعرضك لتلوث الهواء

راقب توقعات جودة الهواء في منطقتك، والتي غالباً ما تكون متاحة من خلال الأخبار المحلية أو تطبيقات الطقس أو المواقع الحكومية.. ويمكن أن تساعدك هذه المعلومات في التخطيط لأنشطتك في الأيام التي تكون فيها مستويات التلوث أقل.

تجنب المناطق عالية التلوث
حاول الابتعاد عن الأماكن التي بها مستويات عالية من تلوث الهواء، مثل المناطق الصناعية أو مناطق المرور الكثيفة أو المناطق القريبة من مواقع البناء.



التقليل من الملوثات الداخلية
انتبه لمصادر التلوث الداخلي، مثل أبخرة الطهي والمنظفات الكيميائية وبخاخات الأيروسول.. استخدم مراوح العادم، وافتح النوافذ، واختر منتجات التنظيف الطبيعية.

استخدم أجهزة تنقية الهواء
فكر في استخدام أجهزة تنقية الهواء المزودة بمرشحات في منزلك ومساحة العمل، للمساعدة في إزالة الملوثات من الهواء الداخلي.

قم بتهوية منزلك
قم بتهوية منزلك بشكل صحيح عن طريق فتح النوافذ واستخدام مراوح العادم لتدوير الهواء الخارجي النقي، وهذا يمكن أن يساعد في تقليل تلوث الهواء الداخلي.

زراعة نباتات داخلية لتنقية الهواء
يمكن لبعض النباتات المنزلية، مثل نباتات الثعبان وزنابق السلام، أن تساعد في تحسين جودة الهواء الداخلي عن طريق امتصاص الملوثات.

استخدم الأقنعة
في الأيام التي ترتفع فيها مستويات التلوث، يمكنك ارتداء أقنعة الوجه عند قضاء الوقت في الخارج، خاصة إذا كنت تعيش في منطقة ذات نوعية هواء سيئة باستمرار.

الحد من الأنشطة الخارجية
حاول جدولة الأنشطة الخارجية خلال الأوقات التي تكون فيها جودة الهواء أفضل.. قد تكون مستويات التلوث أقل  في الصباح الباكر أو في وقت متأخر من المساء.

تجنب التدخين
إذا كنت تدخن، فكر في الإقلاع عن التدخين، لأن التدخين لا يضر بصحتك فحسب، بل يساهم أيضاً في تلوث الهواء الداخلي والخارجي.. تجنب التعرض للتدخين السلبي كذلك.

التقليل من استخدام المركبات الشخصية
كلما أمكن، استخدم وسائل النقل العام أو اختر المشي أو ركوب الدراجات لتقليل مساهمتك في تلوث الهواء المرتبط بحركة المرور.. إذا كنت تقود السيارة، فحافظ على سيارتك وتأكد من استيفائها لمعايير الانبعاثات.

المصدر: أخبارنا

كلمات دلالية: الهواء الداخلی تلوث الهواء

إقرأ أيضاً:

منظمة الإسكوا: اليمن ما يزال يعاني من مستويات مرتفعة وخطيرة من الفقر متعدد الأبعاد

ذكر تقرير حديث صادر عن لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا (الإسكوا) أنه رغم مرور أكثر من عقد على بدء الصراع في اليمن، لا تزال البلاد تعاني من مستويات مرتفعة وخطيرة من الفقر متعدد الأبعاد، وسط تدهور اقتصادي وإنساني غير مسبوق.

وأظهر التقرير الذي حمل عنوان “الفقر متعدد الأبعاد: مهمة غير منجزة في العديد من البلدان العربية” أن معدل الفقر متعدد الأبعاد في اليمن يتراوح بين 37 و38% خلال الفترة من 2013 إلى 2023، دون أي تحسّن يُذكر. كما أن شدة الفقر – أي حجم المعاناة التي يواجهها الفقراء – تجاوزت حاجز 50% طوال العقد الأخير، ما يعكس واقعًا معيشيًا قاسيًا يرزح تحته ملايين اليمنيين.

وأرجع التقرير جمود الوضع إلى الحرب المستمرة منذ 2015، وما تسببت به من أزمة إنسانية مدمّرة شملت النزوح الواسع، وانهيار منظومة الغذاء، وتدمير البنى التحتية الأساسية، إلى جانب الانكماش الاقتصادي، والصدمات المناخية، وانخفاض فاعلية الاستجابة الإنسانية.

وبحسب خطة الاستجابة الإنسانية للأمم المتحدة لعام 2025، فإن أكثر من 19.5 مليون يمني بحاجة إلى مساعدات إنسانية، بينهم 17.1 مليون شخص يعانون من انعدام الأمن الغذائي الحاد، أي ما يعادل نصف سكان البلاد تقريبًا.

ويشير التقرير إلى أن سوء التغذية يمثل أحد أبرز أوجه الفقر في اليمن، وخاصة في المناطق الريفية، حيث يعاني أكثر من 51% من السكان من نقص التغذية الحاد. كما أن التعليم يمثل تحديًا كبيرًا، إذ يعاني كثير من الأطفال من الحرمان من الحضور المدرسي أو ضعف سنوات التعليم، ما يؤثر على فرصهم في الخروج من دائرة الفقر.

وفي حين سُجل تحسّن نسبي في مؤشرات مثل الصرف الصحي ومياه الشرب والكهرباء في بعض المناطق العربية، فإن الوضع في اليمن تدهور، خصوصًا في المناطق الريفية، حيث زادت نسب الحرمان في المياه والكهرباء، وتفاقمت أوجه الحرمان في الأصول المعيشية نتيجة تعمّق الأزمة الاقتصادية.

وأكدت الإسكوا في تقريرها أن التقدّم في اليمن مستحيل من دون دعم دولي حقيقي، خصوصًا في مجالات حل النزاع، وإعادة بناء المؤسسات، وتوسيع نطاق المساعدات التنموية، بما في ذلك ضمان الحد الأدنى من الوصول إلى مياه الشرب والصرف الصحي والطاقة، وتحسين منظومة التعليم والصحة والتغذية.

وخلص تقرير الإسكوا إلى أن القضاء على الفقر في اليمن لم يعد تحديًا اقتصاديًا فحسب، بل هو أيضًا تحدٍّ إنساني وأخلاقي يستدعي استجابة شاملة ومتكاملة من المجتمع الدولي.

مقالات مشابهة

  • درجة حرارة المكيّف قد ترفع فاتورة الكهرباء.. إليك 6 نصائح لتقليل الاستهلاك
  • نصائح لحماية سمعك.. استخدم السدادات ولا تزل الشمع في المنزل
  • ودع السخونية.. طرق طبيعية ومجربة لتهوية البيت في الحر
  • استجابة للمواطنين.. حملات مكثفة بضواحي بورسعيد لمصادرة مكبرات صوت الباعة الجائلين
  • 75 مدخنة للمنشآت الصناعية مربوطة بنظام مراقبة الانبعاثات في أبوظبي
  • منظمة الإسكوا: اليمن ما يزال يعاني من مستويات مرتفعة وخطيرة من الفقر متعدد الأبعاد
  • وزارة البيئة:مشروعاً مقترحاً مع البنك الدولي لمعالجة مشكلة تلوث الهواء في بغداد
  • لو بتعاني من الأنيميا.. مشروبات صحية تدعم مستويات الحديد في الدم
  • البيئة طالبت بفتح تحقيق بخصوص التلوّث النفطي في الجيّة
  • مجلس الشيوخ يجهض مساعي الديمقراطيين لتقليل صلاحيات ترامب في مواجهة إيران