1000 لم يعرف مكانهم حتى الآن.. مفاجأة صادمة حول عدد الأسرى في السجون الإسرائيلية.. فيديو
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
قال قدورة فارس، رئيس هيئة شئون الأسرى الفلسطينيين، إن الحرب مشتعلة والعدوان مستمر ومتواصل في أبشع صورة.
وأضاف قدورة فارس، رئيس هيئة شئون الأسرى الفلسطينيين، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "حضرة المواطن"، المُذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"،: "الاحتلال ينفذ مجازر بحق الشعب الفلسطيني ولكن على الرغم من كل هذا الشعب الفلسطيني مؤمن يقينا بحقه في البقاء والحرية والاستقلال وحقه في مقاومة الاحتلال"، مؤكدا: "ليس أمام الشعب الفلسطيني إلا الصمود".
وأشار قدورة فارس، رئيس هيئة شئون الأسرى الفلسطينيين،: "عدد الأسرى الفلسطينيين قبل 7 أكتوبر كان 5300 معتقل، وتم اعتقال خلال الشهر الماضي حوالي 2200 أسير وأصبح العدد الإجمالي 7500 معتقل".
وتابع قدورة فارس، رئيس هيئة شئون الأسرى الفلسطينيين،: "هناك عدد آخر من غزة معتقلين لم نتحقق من أسمائهم أو عددهم أو مكان وجودهم، وبالتالي ربما يكون هناك 1000 معتقل آخر لم نتمكن من التحقق منهم".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأسرى الأسرى الفلسطينيين الانتهاكات الإسرائيلية الشعب الفلسطيني أسرى الحرب قدورة فارس
إقرأ أيضاً:
محللة سياسية: موقف فرنسا من الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني مميز وأسبق من دول أخرى
قالت الكاتبة والمحللة السياسية هند الضاوي، إنّ موقف فرنسا من الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني هو موقف مميز وأسبق من دول أخرى، مشيرة إلى أن هذا الاعتراف قد يكون مدفوعًا بمصالح استراتيجية تسعى فرنسا من خلالها لإعادة بناء نفوذها في منطقة الشرق الأوسط بعد تراجعها في أفريقيا.
وأضافت الضاوي في مداخلة هاتفية مع المحامي الدولي والإعلامي خالد أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أن هذا الظرف الدولي يمثل فرصة مهمة للاستثمار من أجل الحصول على ضمانات وموافقات لإقامة الدولة الفلسطينية.
وتابعت ، أن على بقية الدول أن تدرك أن الشعوب الغربية، وخاصة في الولايات المتحدة الأمريكية، أصبحت مقلوبة رأسًا على عقب بسبب ما تعانيه غزة من إبادة ومجاعة مفروضة بفعل سياسات الاحتلال الإسرائيلي.
وأشارت إلى أن هذا الواقع وضع الحكومات الغربية تحت ضغط شعبي كبير، ما اضطرها إلى التجاوب مع الجهود العربية وعلى رأسها مصر في المطالبة بالاعتراف بحق الشعب الفلسطيني، ولو على المستوى النظري المبدئي، وذلك لامتصاص غضب الشارع.
وأكدت، أنّ هذا الاعتراف النظري لا يعني تحقيق دولة فلسطينية حقيقية بالضرورة، نظراً لوجود شروط قد تكون تعجيزية، مثل ضرورة نزع سلاح حماس، وهو أمر يتطلب إيجاد حلول سياسية معقدة، مؤكدة أن الأولوية هي ضمان حقوق الشعب الفلسطيني وتحييد حماس من المشهد بعد تحقيق هذه الحقوق.