فوائد وطريقة تحضير زيت الورد للجسم
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
الورد، تلك النباتات الرائعة التي تمنحنا ليس فقط جمالها ورائحتها العطرة، بل تتعدى ذلك إلى فوائدها الصحية والجمالية. من بين المنتجات التي يُمكن استخلاصها من الورد، يأتي زيت الورد كواحد من أفضل الزيوت للعناية بالجسم والبشرة والشعر.
فوائد زيت الورد للجسم
- يعمل زيت الورد على علاج الالتهابات والتشنجات في الجسم.
- يقوي جهاز المناعة ويحمي الجسم من البكتيريا والفيروسات.
- يعزز من قوة الخلايا في الجسم.
- يساهم في مرونة عضلات الجسم.
- يساعد في علاج التهابات اللثة ويمنع النزيف فيها.
- يقوي جذور الشعر ويقلل من تساقطه.
- يساهم في تنقية الدم والتخلص من المواد الضارة.
- يحمي الجسم من الطفح الجلدي والأمراض الجلدية.
- يساعد في تقليل ظهور القرح في الجسم.
- يحسن صحة الكبد ويعزز أدائه.
- يحسن صحة الجهاز الهضمي وينظم حركة الأمعاء.
- يساهم في التحكم بمستوى الحموضة في المعدة.
- ينظم الدورة الشهرية للنساء ويخفف من الأعراض المصاحبة لها.
- يحافظ على صحة الرحم للنساء.
- يساعد في تخفيف التوتر والقلق.
- يساهم في علاج الالتهابات في المعدة وارتفاع درجة حرارة الجسم وظهور الحمى.
فوائد زيت الورد للبشرة
- زيت الورد يُساهم في علاج الجروح على البشرة ويمنع الالتهابات من التفاقم بفضل محتواه الغني بالمواد المطهرة، كما يعزز عملية الشفاء ويقلل من الألم.
- يعمل زيت الورد على إزالة المكياج بسبب تواجده الفعّال لمواد مضادة للبكتيريا.
- يساهم في شد البشرة، تنظيفها، تحسين مظهرها، وتوحيد لونها.
- يخفف من عيوب البشرة والعلامات بشكل سريع.
- يساعد في تقليل ظهور علامات التمدد على الجسم والعلامات الناجمة عن مرض الجدري.
- يرطب البشرة ويعتبر مثاليًا لأصحاب البشرة الحساسة.
- يساعد في علاج حب الشباب.
- ينقي البشرة ويضيف لمعانًا.
- يمنع ظهور التجاعيد بفضل فيتامين A ومضادات الأكسدة، ويحفز إنتاج الكولاجين مما يمنح مظهرًا أصغر سنًا.
- يساعد في علاج الانتفاخ والدوائر السوداء حول العينين بفضل مضادات الأكسدة والمعادن المفيدة.
- يفتح المسام في البشرة مما يساعدها على امتصاص المعادن والعناصر الغذائية بفعالية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: زيت الورد
إقرأ أيضاً:
شرب عصير الرمان يوميًا يحسن صحة القلب ويقلل الالتهابات
أكد خبراء التغذية والصحة العامة أن تناول كوب من عصير الرمان يوميًا يمكن أن يكون له تأثير كبير على صحة القلب والأوعية الدموية، بالإضافة إلى دوره في تقليل الالتهابات داخل الجسم وتحسين الأداء المناعي، ويعود السبب في ذلك إلى احتواء الرمان على مضادات أكسدة قوية تُعرف باسم "البولي فينولات"، والتي تساعد على حماية خلايا الجسم من الأضرار الناتجة عن الجذور الحرة.
وأشارت دراسة حديثة شملت مجموعة من البالغين إلى أن الأشخاص الذين تناولوا عصير الرمان بانتظام لمدة 8 أسابيع لاحظوا تحسنًا ملموسًا في ضغط الدم وانخفاضًا في مستويات الكوليسترول الضار LDL، إلى جانب زيادة الكوليسترول النافع HDL وبيّنت الدراسة أيضًا أن الرمان يساهم في تحسين تدفق الدم إلى الشرايين وتقليل تصلبها، ما يقلل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية على المدى الطويل.
وأوضح الخبراء أن فوائد عصير الرمان لا تقتصر على القلب فقط، بل يمتد تأثيره ليشمل تقوية المناعة، بفضل محتواه العالي من فيتامين C، وتحسين عملية الهضم بسبب الألياف الغذائية الموجودة فيه، كما يمكن لعصير الرمان أن يساعد في تقليل الالتهابات المزمنة المرتبطة بأمراض القلب والسكري وحتى بعض مشكلات المفاصل.
وأشار الباحثون إلى أن تناول العصير الطبيعي دون إضافات سكرية هو أفضل طريقة للاستفادة من فوائده، حيث أن السكر المضاف يقلل من تأثير مضادات الأكسدة ويزيد من السعرات الحرارية غير المفيدة، كما أوصى الخبراء بشرب كوب واحد يوميًا فقط، لأن الإفراط في تناوله قد يؤدي إلى مشاكل هضمية لدى بعض الأشخاص.
وبيّن التقرير أن الرمان يحتوي أيضًا على مركبات فلافونويدية تعمل على تحسين مرونة الأوعية الدموية، ما يسهم في تعزيز تدفق الدم وتخفيض ضغط الدم بشكل طبيعي، إلى جانب تقليل خطر تكوين الجلطات، ويعتبر هذا التأثير مهمًا خاصة للأشخاص فوق سن الأربعين أو من لديهم عوامل خطر لأمراض القلب.
وأكد الخبراء أن دمج عصير الرمان ضمن النظام الغذائي اليومي، جنبًا إلى جنب مع تناول الخضروات والفواكه الطازجة وممارسة النشاط البدني المنتظم، يشكل استراتيجية فعّالة للحفاظ على صحة القلب والجسم بشكل عام، وتحسين جودة الحياة، كما أن هذه العادة الصحية يمكن أن تساعد على مكافحة التعب المزمن وتحسين مستويات الطاقة اليومية.