أعلنت الهيئة العامة للمعابر في غزة، أن معبر رفح البري مفتوح للأجانب والمصريين الذين وردت أسماؤهم في الكشوفات الأخيرة منذ 1 تشرين الثاني/نوفمبر الجاري، داعية إياهم بالتوجه إلى المعبر الآن.

وأكدت الهيئة، الاثنين، أنه لن يتم السماح بالسفر لمن لم يرد اسمه في الكشوف حسب ما ورد من الجانب المصري.

وقال مدير عام المستشفيات في قطاع غزة محمد زقوت، إنه لم تصل أي من المساعدات الطبية إلى مستشفيات شمال غزة.

وأضاف زقوت في تصريحات له، الأحد، نحن بحاجة إلى إخراج ما لا يقل عن 400 جريح عبر ممر آمن إلى معبر رفح.

أخبار ذات صلة "صحة غزة": ارتفاع عدد الشهداء إلى أكثر من 10 آلاف منذ بدء .... "صحة غزة": ارتفاع عدد الشهداء .... "صحة غزة": ارتفاع عدد الشهداء .... "صحة غزة": ارتفاع عدد الشهداء إلى أكثر ....

منذ 16 دقيقة

صفارات الإنذار تدوي في رعيم وعين هشلوشا بغلاف غزة صفارات الإنذار تدوي في رعيم .... صفارات الإنذار تدوي في رعيم .... صفارات الإنذار تدوي في رعيم وعين هشلوشا ....

منذ 52 دقيقة

"الخارجية الفلسطينية": تحرك عالمي لإطلاق سراح مستوطنين .... "الخارجية الفلسطينية": تحرك .... "الخارجية الفلسطينية": تحرك .... "الخارجية الفلسطينية": تحرك عالمي ....

منذ ساعة

لهذا السبب اعتقل الاحتلال عهد التميمي مجددا لهذا السبب اعتقل الاحتلال عهد .... لهذا السبب اعتقل الاحتلال عهد .... لهذا السبب اعتقل الاحتلال عهد التميمي ....

منذ ساعة

بالصور.. الاحتلال يستهدف مستشفيي الطب النفسي الوحيد والعيون .... بالصور.. الاحتلال يستهدف .... بالصور.. الاحتلال يستهدف .... بالصور.. الاحتلال يستهدف مستشفيي الطب ....

منذ ساعتين

الاحتلال يشرعن قانونا يقضي بحبس مؤيدي المقاومة الفلسطينية الاحتلال يشرعن قانونا يقضي بحبس .... الاحتلال يشرعن قانونا يقضي .... الاحتلال يشرعن قانونا يقضي بحبس مؤيدي ....

منذ ساعتين

أحدث الأخبار الأكثر شيوعاً

إعادة فتح معبر رفح لإجلاء الأجانب ومزدوجي الجنسية إلى مصر

فلسطين | منذ 3 دقائق

أجواء باردة نسبيا الليلة وخريفية الثلاثاء في الأردن

طقس | منذ 10 دقائق

الأردن يحقق الميدالية البرونزية في بطولة آسيا للكراتيه

رياضة | منذ 12 دقيقة

"صحة غزة": ارتفاع عدد الشهداء إلى أكثر من 10 آلاف منذ بدء العدوان على القطاع

فلسطين | منذ 16 دقيقة

وجهاء وفعاليات عمانية يثمنون جهود الملك لوقف الحرب على غزة

الأردن | منذ 20 دقيقة

تركيا تطلب من واشنطن وقفًا فوريًا وتامًا لإطلاق النار في غزة

عربي دولي | منذ 26 دقيقة للمزيد

توقعات بارتفاع أسعار زيت الزيتون في الأردن - تفاصيل

اقتصاد

"كنائس الأردن" تلغي احتفالات عيد الميلاد وتخصص ريعها لقطاع غزة

الأردن

تحويل 7 محطات محروقات إلى النائب العام - تفاصيل

اقتصاد

الملك: نشامى سلاح الجو تمكنوا من إنزال مساعدات طبية جوا للمستشفى الميداني الأردني في غزة

الأردن

حالة من عدم الاستقرار الجوي وزخات رعدية في بعض مناطق الأردن الأحد

طقس

بايدن يعلن إحراز تقدم في التوصل إلى هدنة إنسانية في غزة

عربي دولي الطقس

أجواء باردة نسبيا الليلة وخريفية الثلاثاء في الأردن

الحرارة أعلى من معدلاتها في الأردن الاثنين

طقس العرب: أجواء خريفية في مختلف المناطق بالأردن الاثنين

المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباري

موقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.

اتصل بنا

مكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196

تواصلوا معنا سياسة الخصوصيةالملكية الفكريةمعايير التصحيح جميع الحقوق محفوظة © 2023 رؤيا

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الخارجیة الفلسطینیة ارتفاع عدد الشهداء الاحتلال یستهدف فی الأردن معبر رفح صحة غزة فی غزة

إقرأ أيضاً:

الدرس الخفي للتضخم: إعادة النظر في القيمة في اقتصاد متحول

 

 

د. عبدالعزيز بن محمد الصوافي **

 

بينما يُصارع العالم تداعيات التضخم، من ارتفاع فواتير البقالة والكهرباء والماء إلى ارتفاع تكاليف إيجار السكن، يبرز سؤال جوهري واحد فوق كل اعتبار: ما الذي تعلمناه من كل ذلك؟

التضخم ليس مجرد مفهوم مالي عابر أو خبر مقتضب في نشرة الأخبار المسائية. إنه قوة لا يمكن تجاهلها تمس كل جانب من جوانب حياتنا اليومية؛ يتأثر به الكبير والصغير والغني والفقر والعامل والباحث عن عمل والرجل والمرأة والمواطن والمقيم. إنه قوة تُعيد تشكيل طريقة تفكير الناس وتصرفهم وإنفاقهم في صمت وبشكل تدريجي وإجباري في كثير من الأحيان. وبينما يُناقش الاقتصاديون وخبراء السوق الأسباب الكامنة وراء التضخم وارتفاع الأسعار- مثل: اضطرابات سلاسل التوريد، والتوترات الجيوسياسية، والتعافي بعد الجائحة- يُترك الناس العاديون ليواجهوا عواقب التضخم ودفع ثمنها. ومع ذلك، يكمن في هذه المحنة درس قيّم، غالبًا ما يُغفل عنه ألا وهو: ضرورة إعادة النظر في فهمنا للقيمة.

لعقود من الزمن، ربط الكثير منا القيمة بالسعر. إذا كان الشيء غالي الثمن، فلا بد أنه ذو جودة يستحق ثمنه؛ فالسيارة التي تبلغ قيمتها 50 ألف ريال تعني الجودة والفخامة، والهاتف النقال الذي يبلغ ثمنه 700 ريال يعني امتلاكه المكانة الاجتماعية والبرستيج، وامتلاك فيلا في وسط المدينة تعني النجاح والرقي. لكن مع ارتفاع الأسعار، تبدأ هذه المعادلة بالانهيار. لقد أزال التضخم وهم ربط التكلفة العالية بالقيمة والجودة العالية. حيث أصبح المتسوق العادي يٌفكر مرتين، ويتردد ويقارن قبل القيام بأي عملية شراء.

هذا التحول لا يقتصر على التوفير فحسب، بل يتعلق بالوعي. بدأ الناس يطرحون أسئلة أكثر عمقاً: هل أحتاج لشراء هذا حقًا؟ هل يستحق هذا الثمن؟ ما هي فوائده على المدى الطويل؟ هذه ليست أسئلة مالية فحسب، بل أسئلة فلسفية أيضًا. لقد أحدث التضخم، بطريقة غير مقصودة، ثورة هادئة في كيفية قياس الرضا والنجاح.

إن ازدهار الأسواق والمنتجات المحلية ما هو إلا نتاج لهذا الوعي في تفكير وسلوك الناس؛ وذلك بسبب ابتعاد الناس عن شراء السلع والماركات المستوردة الباهظة الثمن ويتجهون نحو المنتجات المنتجة محليًا، ليس فقط لأنها أرخص، ولكن لأنها أكثر استدامة، وتدعم الشركات الصغيرة الوطنية، وتعيد ربط المستهلكين بمجتمعهم. بمعنى آخر، لم تعد القيمة مالية فحسب، بل اجتماعية وبيئية ووطنية.

وينطبق الأمر نفسه على كيفية استغلالنا لوقتنا. مع ارتفاع الأسعار وتضييق الميزانيات، يُعيد الكثيرون النظر في كيفية قضاء ساعات عملهم. يختار البعض قضاء وقت أطول مع عائلاتهم بدل الجلوس في المقاهي التي تستنزف ميزانياتهم. ويتعلم آخرون الطبخ في المنزل بدلاً من تناول الطعام في الخارج، حيث وجدوا متعة أكبر في روتين أبسط وأقل تكلفة. تُعدّ إعادة ترتيب الأولويات أحد أهم الهبات وفوائد التضخم الصامتة: فهي تُجبرنا على إعادة اكتشاف معنىً يتجاوز المال.

ولكن لعلّ أهم درس هو أن الهشاشة الاقتصادية ليست مُوزّعة بالتساوي؛ فبينما يُثقل التضخم كاهل الجميع، فإنه يُثقل كاهل الأفقر. فقد ارتفعت أسعار السلع الأساسية، كالغذاء والوقود والإيجار، بشكل غير متناسب مع الدخل، وضاقت فرص القدرة على توفير سبل الحياة الدنيا بالنسبة للعديد من العائلات. لذا ينبغي أن يحثّنا هذا الواقع ليس فقط على التكيف شخصيًا، بل على الدعوة جماعيًا - من أجل أجور أكثر عدالة، وشبكات أمان وحماية اجتماعية أقوى، وسياسات تُعطي الأولوية لرفاهية الأغلبية، لا لاستقرار الأسواق فحسب.

يجب على الحكومات والمؤسسات أيضًا أن تُدرك ذلك؛ فالتضخم ليس مجرد إشارة اقتصادية عابرة؛ بل هو اختبار ضغط مجتمعي. يكشف التضخم عن نقاط ضعف في الأنظمة والسياسات العامة، ويكشف عن عدم المساواة، ويطالب بالمساءلة. إذا استجاب القادة بتعاطف وبصيرة، فقد تصبح هذه اللحظة نقطة تحول. ولكن إذا ركزوا فقط على الحلول التقنية والاقتصادية من خلال رفع أسعار الفائدة، وتعديل السياسات المالية؛ إذ إنهم يخاطرون بإغفال الرسالة الأعمق التي يُرسلها التضخم.

في النهاية، قد ينحسِر التضخم، كما يحدث في جميع الدورات الاقتصادية في نهاية المطاف. ستستقر الأسعار، وستتغير العناوين الرئيسية، وستتحرك الأسواق وتنشط. ولكن لا ينبغي نسيان الدروس التي يتركها وراءه. لقد تعلمنا أن القيمة الحقيقية لا تقاس دائمًا بالسعر. لقد رأينا أن المرونة لا تُبنى على الاستهلاك، بل على التواصل ووضوح الهدف. وتذكرنا أنه عندما يتغير الاقتصاد، يجب علينا أن نتغير أيضًا ونتكيف، ليس بدافع الذعر والخوف، ولكن من منظور مستقبلي.

وفي الختام.. علينا أن نتذكر أنه في عصر التضخم والغلاء وتذبذب الأسواق، قد لا تكون أعظم عملة هي المال على الإطلاق؛ بل الحكمة والقدرة على التكيف وترتيب الأولويات.

** باحث أكاديمي

مقالات مشابهة

  • الدرس الخفي للتضخم: إعادة النظر في القيمة في اقتصاد متحول
  • تباطؤ تخارج الأجانب من أذون الخزانة يوقف ارتفاع الدولار في البنوك
  • ارتفاع حصيلة الشهداء جراء العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 55 ألفا و432 فلسطينيا
  • ارتفاع حصيلة الشهداء في غزة إلى 55362 والإصابات إلى 128741 منذ بدء العدوان
  • بعد سنوات من الإغلاق.. إعادة افتتاح معابر حدودية استراتيجية بين سوريا والعراق
  • إعادة افتتاح معبر القائم البوكمال الحدودي مع العراق ومباشرة العمل فيه أمام حركة عبور المسافرين والشاحنات
  • ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 55297 شهيدا و128426 مصابا
  • العراق وسوريا يعيدان فتح معبر القائم البوكمال أمام التجارة والسفر
  • جُلّهم أطفال ونساء.. ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين بقطاع غزة إلى 55.297 شهيدًا
  • مراسل سانا: إعادة افتتاح معبر القائم البوكمال الحدودي مع العراق ومباشرة العمل فيه أمام حركة عبور المسافرين والشاحنات