إعادة فتح معبر رفح لإجلاء الأجانب ومزدوجي الجنسية إلى مصر
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
أعلنت الهيئة العامة للمعابر في غزة، أن معبر رفح البري مفتوح للأجانب والمصريين الذين وردت أسماؤهم في الكشوفات الأخيرة منذ 1 تشرين الثاني/نوفمبر الجاري، داعية إياهم بالتوجه إلى المعبر الآن.
وأكدت الهيئة، الاثنين، أنه لن يتم السماح بالسفر لمن لم يرد اسمه في الكشوف حسب ما ورد من الجانب المصري.
وقال مدير عام المستشفيات في قطاع غزة محمد زقوت، إنه لم تصل أي من المساعدات الطبية إلى مستشفيات شمال غزة.
وأضاف زقوت في تصريحات له، الأحد، نحن بحاجة إلى إخراج ما لا يقل عن 400 جريح عبر ممر آمن إلى معبر رفح.
أخبار ذات صلة "صحة غزة": ارتفاع عدد الشهداء إلى أكثر من 10 آلاف منذ بدء .... "صحة غزة": ارتفاع عدد الشهداء .... "صحة غزة": ارتفاع عدد الشهداء .... "صحة غزة": ارتفاع عدد الشهداء إلى أكثر ....منذ 16 دقيقة
صفارات الإنذار تدوي في رعيم وعين هشلوشا بغلاف غزة صفارات الإنذار تدوي في رعيم .... صفارات الإنذار تدوي في رعيم .... صفارات الإنذار تدوي في رعيم وعين هشلوشا ....منذ 52 دقيقة
"الخارجية الفلسطينية": تحرك عالمي لإطلاق سراح مستوطنين .... "الخارجية الفلسطينية": تحرك .... "الخارجية الفلسطينية": تحرك .... "الخارجية الفلسطينية": تحرك عالمي ....منذ ساعة
لهذا السبب اعتقل الاحتلال عهد التميمي مجددا لهذا السبب اعتقل الاحتلال عهد .... لهذا السبب اعتقل الاحتلال عهد .... لهذا السبب اعتقل الاحتلال عهد التميمي ....منذ ساعة
بالصور.. الاحتلال يستهدف مستشفيي الطب النفسي الوحيد والعيون .... بالصور.. الاحتلال يستهدف .... بالصور.. الاحتلال يستهدف .... بالصور.. الاحتلال يستهدف مستشفيي الطب ....منذ ساعتين
الاحتلال يشرعن قانونا يقضي بحبس مؤيدي المقاومة الفلسطينية الاحتلال يشرعن قانونا يقضي بحبس .... الاحتلال يشرعن قانونا يقضي .... الاحتلال يشرعن قانونا يقضي بحبس مؤيدي ....منذ ساعتين
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًإعادة فتح معبر رفح لإجلاء الأجانب ومزدوجي الجنسية إلى مصر
فلسطين | منذ 3 دقائقأجواء باردة نسبيا الليلة وخريفية الثلاثاء في الأردن
طقس | منذ 10 دقائقالأردن يحقق الميدالية البرونزية في بطولة آسيا للكراتيه
رياضة | منذ 12 دقيقة"صحة غزة": ارتفاع عدد الشهداء إلى أكثر من 10 آلاف منذ بدء العدوان على القطاع
فلسطين | منذ 16 دقيقةوجهاء وفعاليات عمانية يثمنون جهود الملك لوقف الحرب على غزة
الأردن | منذ 20 دقيقةتركيا تطلب من واشنطن وقفًا فوريًا وتامًا لإطلاق النار في غزة
عربي دولي | منذ 26 دقيقة للمزيدتوقعات بارتفاع أسعار زيت الزيتون في الأردن - تفاصيل
اقتصاد"كنائس الأردن" تلغي احتفالات عيد الميلاد وتخصص ريعها لقطاع غزة
الأردنتحويل 7 محطات محروقات إلى النائب العام - تفاصيل
اقتصادالملك: نشامى سلاح الجو تمكنوا من إنزال مساعدات طبية جوا للمستشفى الميداني الأردني في غزة
الأردنحالة من عدم الاستقرار الجوي وزخات رعدية في بعض مناطق الأردن الأحد
طقسبايدن يعلن إحراز تقدم في التوصل إلى هدنة إنسانية في غزة
عربي دولي الطقسأجواء باردة نسبيا الليلة وخريفية الثلاثاء في الأردن
الحرارة أعلى من معدلاتها في الأردن الاثنين
طقس العرب: أجواء خريفية في مختلف المناطق بالأردن الاثنين
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الخارجیة الفلسطینیة ارتفاع عدد الشهداء الاحتلال یستهدف فی الأردن معبر رفح صحة غزة فی غزة
إقرأ أيضاً:
الخشمان في قراءة سياسية عميقة: في لحظة إعادة ترتيب العالم… هل نعيد ترتيب أنفسنا؟
صراحة نيوز- في مشهد دولي متقلب يتسم بإعادة صياغة غير معلنة لموازين القوة، وانهيار تدريجي للنظام العالمي الذي حكم العلاقات الدولية منذ الحرب العالمية الثانية، أطلق النائب الكابتن زهير محمد الخشمان تحذيرًا وطنيًا من الطراز الرفيع، داعيًا إلى مراجعة داخلية شاملة لموقع الأردن في خريطة العالم الجديد، وتقديم مشروع دولة قادر على مراكمة القوة بدل استهلاكها.
في مقاله المعنون “في لحظة إعادة ترتيب العالم… هل نعيد ترتيب أنفسنا؟”، لا يكتفي الخشمان بتوصيف التحولات الجارية، بل يضع إصبعه على الجرح السياسي والاقتصادي الداخلي، محذرًا من أن من لا يسارع إلى التغيير بإرادته، سيُجبر على التأقلم مع قواعد لم يصنعها.
العالم يكتب تاريخه من جديد… بصمت
يرى الخشمان أن ما يجري لا يمكن اعتباره اضطرابًا سياسيًا مؤقتًا، بل هو “تفكيك للنظام الدولي الذي تأسس بعد الحرب العالمية الثانية، وإعادة تركيب لنظام جديد يُفرض دون إعلان، ويتشكل خارج جدران الأمم المتحدة أو المؤسسات التقليدية”.
التحول، بحسب المقال، لا يأتي من جبهة واحدة، بل من كل الاتجاهات: من تراجع مركزية القرار في واشنطن، إلى تصاعد دور بكين، مرورًا بحروب بالوكالة وانكشاف هشاشة اقتصادات عظمى، وانتهاءً بتغير جوهري في أدوات النفوذ من الجيوش إلى البيانات، ومن الحدود إلى التشريعات العابرة لها.
الأردن… صوت متزن في زمن الصخب
وفي خضم هذا التغير، يبرز موقع الأردن كاستثناء في منطقة تعاني من التشظي، حيث يؤكد الخشمان أن الأردن، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، لم يكن في موقع الانفعال أو المسايرة، بل انتهج سياسة متزنة، “هادئة حينًا، حازمة حينًا، لكنها دائمًا واعية.”
وفي إشادة واضحة بدور الملك، يقول الخشمان: “جلالة الملك، في كل المحافل الدولية، لم يكن فقط من يتحدث باسم الأردن، بل من يمثّل ضمير الإقليم حين يغيب التوازن، وصوت الاعتدال حين ترتفع الضوضاء.”
التحولات الخارجية تتطلب إعادة ترتيب الداخل
لكن هذا الحضور الخارجي، كما يشير الخشمان، لا يمكن الحفاظ عليه دون قاعدة داخلية صلبة. فالمكانة السياسية لا تصمد دون دعم اقتصادي، والقرار المستقل لا يُحمى إلا ببنية وطنية متماسكة، والوزن الإقليمي لا يُحفظ دون جبهة داخلية موحدة.
ويقولها بوضوح: المطلوب اليوم ليس مشروع حكومة، بل مشروع دولة، تتحول فيه الحكومة إلى أداة تنفيذ حقيقية، ويكون فيه البرلمان شريكًا رقابيًا وتشريعيًا فعالًا، ويتحول فيه المواطن من متلقٍ سلبي إلى عنصر منتج وشريك في القرار.
نهاية مرحلة وبداية أخرى… هل نختار أن نكون؟
وفي لحظة تشبه ما قبل التقسيمات الكبرى في التاريخ، يحذر الخشمان من التباطؤ أو الرضى بإدارة الأزمة. ويتساءل: “هل سنبقى نستهلك طاقتنا في إدارة الملفات القديمة؟ أم سنفتح صفحة جديدة عنوانها: مشروع وطني اقتصادي سيادي عصري، يواكب العالم ويتقدم عليه لا يتخلف عنه؟”
إنها لحظة لا تحتمل المجاملة ولا التسويف. ومن لا يشارك في كتابة قواعد العالم الجديد – كما يشير الخشمان – “سيُكتب عليه أن يتعايش مع نتائجه، دون رأي، ولا مكان.”
رسالة سياسية مغلفة بلغة وطنية جامعة
ما بين سطور المقال، يظهر جليًا أن الخشمان لا يسعى انتقاد تقليدي، بل إلى بناء أرضية سياسية جديدة، عنوانها أن الأردن يستحق أكثر من إدارة الملفات… يستحق مشروعًا وطنيًا نابعًا من ذاته، يلتف حول قيادته، ويستثمر في قدراته، ويتجاوز انقساماته، ليكون في قلب الحدث العالمي، لا على هامشه.
وختمه القوي يضع خلاصة الموقف الوطني:
“وبقيادة جلالة الملك، ووعي الدولة، وتكامل حقيقي بين السلطات، وشعب يعرف قدر وطنه… بإمكاننا أن لا نكون ضحية العالم الجديد، بل أحد عناوينه.