تطهير ترعة الرشاح بحي حلوان (صور)
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
قام حي حلوان بتكليف من اللواء حسام طوبار، رئيس حي حلوان، وإدارة وحدة الرصد والأجهزة المعنية وبالمساهمة مع إدارة الري بحلوان باستكمال أعمال التطهير ورفع وإزالة المخلفات الناتجة عن أعمال التطهير من ترعة الرشاح بمنطقة الملاءة.
وأشار حي حلوان بمحافظة القاهرة إلى أنه يتم التخلص من نواتج التطهير والقمامة والمخلفات علي جانبي الترع باستخدام لوادر وسيارات ومعدات الحي بالمساهمة مع ادارة الري في إطار التصدي لكافة أشكال التعديات علي المجاري المائية بالتنسيق مع الأجهزة المعنية وأهمية بذل الجهود لتوعية المواطنين بالحفاظ على سلامة الترع والمصارف حفاظا على الصحة العامة.
يأتي ذلك في ضوء تعليمات محافظ القاهرة والمهندسة جيهان عبد المنعم، نائب المحافظ للمنطقة الجنوبية، للارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للمواطنين وحفاظا على صحة وسلامة المواطنين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إزالة المخلفات الترع والمصارف الصحة العامة توعية المواطنين سلامة المواطنين صحة وسلامة عبد المنعم محافظ القاهرة
إقرأ أيضاً:
تفاصيل جديدة عن عملية أغتيال عراب البرنامج النووي الإيراني
إسرائيل تكشف تفاصيل جديدة حوّل عملية إغتيال العالم النووي الإيراني "محسن فخري زاده" عام 2020.
قبل 8 أشهر من عملية الإغتيال، شكل الموساد فريقًا مؤلفًا من 20 شخص إيراني، مرتبط بالموساد، وهربوا لهم بعض المتفجرات والأسلحة المفككة ويتم تركيبها داخل إيران، وأحد هذه الأسلحة كان رشاشًا متوسطًا من طراز M-240C أمريكي الصنع، تم تركيبه آليًا ويكون التحكم فيه عبر مركز للتحكم والسيطرة في إسرائيل وعبر الأقمار الصناعية، لتتم عملية الإطلاق من إسرائيل!
يقول الموساد، إن محسن فخري زاده كان مراقبًا لمدة 8 أشهر متواصلة، وبكل تحرك كان عناصر الموساد خلفه، إلى إن جاء أمر التخلص من العالم النووي، على طريق الإمام الخميني في طهران، برفقة زوجته، وكان قد نصب عملاء الموساد كاميرا داخل سيارة مزودة بالذكاء الاصطناعي للتعرف على وجه العالم، وكانت مركونة على بعد 700-800 متر، تم إطلاق النار عليه من الرشاش المركب في سيارة أخرى، وترجل بعدها من سيارته لطلب النجدة الطبية، لكن عناصر الموساد كانوا قد نصبوا كمينًا له لضمان التخلص منه نهائيًا!
إيران أتهمت إسرائيل باغتياله، لكن إسرائيل كانت تنفي دومًا، وقد اعترفت إسرائيل اليوم بذلك، كذلك كان مخططًا ان يتم اغتياله عام 2009، لكن الغيت بسبب الصعوبات العملياتية وصعوبة أختراق الأمن الإيراني في ذلك الوقت.
كان محسن فخري زاده معروفًا بقدرته على تحريك وإخفاء مكونات البرنامج النووي الإيراني عن أنظار الغرب، حيث كان يُغلق منشآت، ويُعيد تسميتها، أو يدمجها ضمن برامج نووية ذات طابع مدني جزئي.
إسرائيل قالت ان التخلص منه، كان بمثابة نصر إستراتيجي إسرائيلي لتأخير عمليات التخصيب والتقدم، لحين شن العملية العسكرية عام 2025.