نهضة مصر تحصد جائزة اتصالات لكتاب الطفل عن رواية حلق مريم
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
كتب- محمد شاكر:
حصدت دار نهضة مصر للنشر، جائزة اتصالات لكتاب الطفل لعام 2023 لفئة اليافعين عن رواية "حلق مريم" للكاتبة رانيا بده.
ورواية "حلق مريم" تتناول حكاية مريم التي تعاني الشعور بالفقد بسبب موت أبويها في حادث، ورغم ذلك كانت "مريم" تمتلك وعيا وشجاعة في مجابهة هذه الظروف التي وضعت فيها رغم صغر سنها وعدم خبرتها في الحياة.
ويعد هذا هو الفوز الثاني لرانيا بده الكاتبة المتخصصة في أدب الطفل، إذ فازت في مايو 2021 بجائزة الشارقة لكتاب الطفل عن رواية "شياملا" لليافعين.
وهذه المرة السادسة التي تحصل فيها دار نهضة مصر للنشر على جائزة اتصالات عن كتب الأطفال واليافعين، وسبق أن حصلت الدار على الجائزة في أعوام 2011، وجائزتين في عام 2013 وعام 2016، و2021.
وجائزة اتصالات لكتاب الطفل من أهم جوائز أدب الطفل في العالم العربي تم إطلاقها في عام 2009 بمبادرة من بدور بنت سلطان القاسمي، المؤسس والرئيس الفخري للمجلس الإماراتي لكتب اليافعين والرئيس التنفيذي لدار كلمات للنشر.
الجدير بالذكر، أن هذه الجائزة الـ 64 ضمن الجوائز التي حصدتها نهضة مصر خلال رحلتها في نشر الأدب والثقافة.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: انقطاع الكهرباء زيادة البنزين طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس أمازون سعر الدولار سعر الفائدة دار نهضة مصر كتاب الطفل طوفان الأقصى المزيد لکتاب الطفل نهضة مصر
إقرأ أيضاً:
رواية جيش الاحتلال تنهار أمام كاميرات القسام.. الجندي لم يقاوم بل هرب
كشف الفيديو الذي بثته كتائب القسام، للعملية التي نفذتها وحاولت أسر جندي في خانيونس، بعد هجوم على تجمع للقوات بخانيونس، عن كذب الرواية الرسمية لجيش الاحتلال لما جرى.
وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال، في بيان رسمي، مساء أمس، إن جنديا قتل في قطاع غزة الأربعاء، بعد خروج مسلحين، من باطن الأرض، وهاجموا القوات وحاولوا خطف جندي يعمل مشغل جرافة.
وأضاف: "الجندي قاومهم فأطلق المسلحون النار عليه وقتلوه، وقوات الحماية التي كانت في المنطقة، أطلقت النار على المسلحين، فأصابت عددا منهم، وأحبطت محاولة الخطف".
لكن المشاهد التي بثتها القسام، تعتبر بمثابة فضيحة لجيش الاحتلال، بحسب مواقع عبرية، والذي ظهر فيه الجندي يفر من المكان فور حدوث الهجوم، وملاحقته من قبل المقاومين.
وقال الكاتب الإسرائيلي زئيف روبنشتاين تعقيبا على فيديو القسام: "حماس تنشر مقطعا قاسيا من حادثة الحفار، في خانيونس، في نهايته، يكون سلاح الجندي بيد العدو، وبأعجوبة لم تقع جثة الجندي في أيديهم، من غير الواضح كيف يتحركون في الميدان بهذه الحرية مع سلاح ومع كاميرات لتوثيق الحدث.. محبط جدا".
بدوره قال موقع يهوديم مدفخيم: "ماذا يمكن أن نتعلم من الفيديو الذي نشرته حماس؟.. الإعلام في إسرائيل يكذب خلافا للتقارير، الجندي لم يقاتلهم ببسالة حتى قتل، وإنما حاول ببساطة الهروب من الآلية وتعرض لإطلاق النار وقتل على الفور".
وأضاف: "الإعلام في إسرائيل يكذب خلافا للتقارير، المسلحون لم يصابوا، وإنما اختاروا ببساطة عدم أخذ جثة الجندي، وبدلا من ذلك قرروا الانسحاب بعد أن أخذوا سلاح الجندي".