بوابة الفجر:
2025-05-21@14:20:21 GMT

مخلص الحلقة الثالثة من حكاية "روحي فيك"

تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT

في الحلقة الثالثة من مسلسل "حكاية روحي فيك"، بطولة عائشة بن أحمد، شهدنا تطورات في علاقة سحر وخالد. بدأت الحلقة بكوابيس مروعة تؤرق سحر بعد زواجها من خالد، وتشعر بوجود أشباح في غرفتها نوم تثير اضطرابها. خالد يحاول تهدئتها ويقنعها بمشاهدة منظر الشروق لتهدأ.

 

الأحداث تستمر مع بحثهم عن الشخص الغامض في الفيلا، وفراس سعيد (حازم) يتجه مع والدته رقية إلى شيخ لحل مشكلته مع زوجته

 

 الشيخ يقدم سلسلة توجيهات لفراس ويطلب منه الالتزام بها لحل المشكلات الزوجية.

 

هلا السعيد (ندى) تسعى جاهدة لبعد فراس عن زوجته وتحاول زرع الشكوك وإثارة التوتر في علاقتهم. الحلقة كشفت عن تطورات مثيرة في القصة وتفاصيل أكثر عن شخصيات العمل

 

تحقق حكاية "روحى فيك" المكونة من 10 حلقات من مسلسل "55 مشكلة حب"، نجاح كبير منذ بداية عرضها، على شاشة قناة ON الفضائية وعبر منصة Watch It الإلكترونية.

 

ودخلت الحلقة الثانية من حكاية "روحي فيك" الذى تم عرضها مساء أمس، ضمن قائمة التريند على محرك البحث ب "جوجل"، وذلك بعد تفاعل العديد من المشاهدين مع أحداث الحلقة المليئة بالتفاصيل التشويقية.

 

حيث نالت الحلقة الثانية على إشادات جماهيرية كبيرة وتفاعل استثنائى من قبل عدد كبير من رواد مواقع التواصل الإجتماعى عبر حساباتهم الرسمية المختلفة، وذلك بسبب الأثارة والتشويق والساسبنس مع وجود أفكار مبتكرة بالعمل، ولا سيما أيضًا إلى جودة التصوير وأختيار الديكور المناسب للقصة وغيرها.

 

وتدور قصة حكاية "روحي فيك" في إطار رومانسي به الكثير من الأحداث التشويقية تحت مظلة الساسبنس والرعب النفسي، التي تدور حول عدد من الألغاز الذى يتم حلها وكشف أسرارها بحلقة تلو الأخرى بالتوالى على مدار الـ 8 حلقات المتبقية من نهاية هذه الحبكة الفنية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: دراما روحی فیک

إقرأ أيضاً:

تحرير الخرطوم

هذا حدث مهم ، ذلك الفضل من الله ، وقيمة عسكرية وسياسية كبيرة وذات دلالات مهمة ، وهو أمر لابد من الوقوف أمامه طويلاً ، ونستعرض بسرعة بعض جوانبه:

– لقد احكمت مليشيا الدعم السريع من ضمن خطط تآمرها السيطرة على تمركزات مهمة وقطعت اوصال العاصمة كلياً ، كل مداخلها فى سوبا أو جبل اولياء أو العيلفون أو الجيلي وكل جسورها ما عدا الحلفايا وغالب مؤسساتها السيادية والتنفيذية (القصر الجمهوري والوزارات والمطار والاذاعة) ، مع 100 الف مجند و10 ألف عربة قتالية ومصفحات وتقنيات اخرى..
– منابر ومنصات اعلامية كثيرة في خدمة المليشيا المتمردة وتحالفات سياسية ونشطاء واجندة خبيثة كانت تقف وراءهم ، وتوظيف بعض مؤسسات المجتمع الدولى والمنابر الاقليمية لخدمة مشروع المليشيا المجرمة..

– كشف تحرير الخرطوم عن حجم تسليح المليشيا وحتى آخر لحظات خروجها من الخرطوم وعن الغيبوبة التى تعيش فيها ، دون تقدير لمجريات الأحداث الميدانية والمحاور القتالية الفاعلة حول آخر ارتكازاتها ، لدرجة أن كل تراجعاتها وهزائمها كانت كارثية ، المئات فى الإذاعة السودانية ، والآلاف فى حصار مدنى وولاية الجزيرة عموماً والمئات من النخبة فى مصفاة الجيلى وقبل ذلك الكدرو ، والآلاف فى شرق النيل حين انسحبت القيادات المليشية وتركت عناصرها دون سلاح أو تغطية أو خطة انسحاب ، وفى القصر الجمهوري ، وفى الخرطوم جنوب ، وآخر نكساتهم فى صالحة ، حيث تنهار القيادة المليشية وتترك عتادها وجنودها يصارعون مصيرهم المحتوم ، وهذا كله إشارة لغياب الحنكة العسكرية ولكون المليشيا تحولت إلى جماعات تفتقر للترابط والتسلسل القيادى..

– الأجهزة التقنية المتطورة من اجهزة التشويش المتقدمة والمسيرات وغرف التحكم الإلكتروني وشبكات الاتصال والمراقبة تؤكد حجم الدعم الذى تتلقاه هذه العصابة الارهابية ، والمكر الذى خططوا به لتدمير هذا البلد..

– المدافع والراجمات التى تم ضبطها ، والتى كانت تستهدف المواطنين فى اسواقهم ، والمرتزقة الذين شاركوا فى استخدامها ، كلها تشير إلى الحقد الأعمى الذى يقود هذه المليشيا ومن وراءها..

– هزيمة كل هذه المخططات والتآمر خلال سلسلة خطط عسكرية ، وتطوير للمهارات والاحترافية ، وحشد للطاقات الوطنية والشعبية والصبر والثبات على المواقف وفى أصعب اللحظات يكشف عن (قوة الجيش السوداني) وعن (وعى المواطن السوداني) الذى كان جزءا من المعركة بنفسه وبماله وبصبره على مكاره الحرب وتأثيراتها..

– كل قيادات المليشيا فى مسرح العمليات الآن ، هاربة من معارك الخرطوم والجزيرة وسنار والنيل الأبيض ، ومذعورة مما لاقت ، لن تجرؤ على العودة ومن المتعذر تحقيق ذات شروط تمكنها السابق ، ولذلك ستكون خياراتهم الهروب ، كلما اقترب الجيش السوداني منهم..
– ما زال شوط التآمر مستمراً ، وعلينا الاستمرار على ذات التماسك والارادة الوطنية ، وتفويت محاولات الشقاق والتشكيك بين مكونات معركة الكرامة..

– سيكون التحدى الأكبر الآن ، إعادة المرافق الكبرى (مؤسسات الدولة) والخدمات الأساسية وتوفير الغطاء الآمن.. وعودة الحياة..
– المواطن الآن أكثر وعياً ومعرفة..
– حفظ الله البلاد والعباد..

ابراهيم الصديق على
21 مايو 2025م..

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • «مزيج رائع من العلم والثقافة».. صلاح عبد الله عن التعاون مع أشرف عبد الغفور
  • الليلة.. كريم محمود عبدالعزيز ضيفًا في أولى حلقات "فضفضت أوي" مع معتز التوني
  • تحرير الخرطوم
  • غدًا.. كريم محمود عبد العزيز ضيف أولى حلقات «فضفضت أوي»
  • "سيمفونية أحمد بن ماجد" تروي حكاية "أسطورة البحر" بألحانٍ آثرة من تأليف الدكتور ناصر الطائي
  • حكاية طفل الأنابيب (5)
  • من البداية للنهاية.. حكاية سرقة نوال رئيسة جامعة اكتوبر بين الحقيقة والصدمة: كل ما لم يُنشر وأسرار الأيام الأخيرة ( من السارق؟)
  • السموع.. حكاية بلدة كنعانية تنبض بالحجارة والزيت والسمن والكرامة الفلسطينية
  • مبادرة «شراكة» لتعزيز التكامل المعرفي وتنمية الكفاءات الوطنية بمحافظة ظفار
  • بعد انتقادات مسلسل «برستيج».. محمد عبد الرحمن: لولا اختلاف الآراء لبارت السلع