الجزيرة:
2025-07-06@13:33:51 GMT

كوارث طبيعية بسبب تغير المناخ في العالم

تاريخ النشر: 3rd, July 2023 GMT

3/7/2023مقاطع حول هذه القصةرغم دعوات التهدئة.. الاحتجاجات في فرنسا تتواصل والسلطة تلوح بيد من حديدplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 53 seconds 01:53زيلينسكي: روسيا لن تسيطر على البحر الأسودplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 41 seconds 02:41تحذيرات من خطورة الأوضاع الصحية بمراكز إيواء الأطفال في شمالي السودانplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 33 seconds 02:33في السودان.

. صراع يتشعب وآمال تتلاشى ومواطنون يدفعون الثمنplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 52 seconds 02:52استمرار الانتشار الأمني بفرنسا وتراجع أعمال الشغب في باريسplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 17 seconds 03:17بشكل أنيق.. يابانية تمزج زي الكيمونو بالتطريز الفلسطيني التقليديplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 13 seconds 02:13في تجربة فريدة.. الصين تسمح بتسيير سيارات أجرة من دون سائقplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 57 seconds 02:57من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معناوظائف شاغرةترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitter-whiteyoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

إقرأ أيضاً:

ملفات ساخنة على جدول قمة بريكس 17 في البرازيل

ساوباولو- تستضيف مدينة ريو دي جانيرو، يومي السادس والسابع من يوليو/تموز الجاري، قمة مجموعة دول "بريكس"، حيث يناقش القادة والمسؤولون ملفات اقتصادية وسياسية، بينها تعزيز التعاون بين الدول الأعضاء، وتوسيع استخدام العملات المحلية، والتكامل في مجالات الطاقة والتنمية المستدامة.

وتشهد القمة حضورا موسعا من الدول الشريكة، بينما يغيب بعض الزعماء لأسباب مختلفة، مما يضفي طابعا خاصا على الحدث.

ويقول أستاذ الاقتصاد في الجامعة الكاثوليكية بساوباولو، لايرتي أبوليناريو جونيور، للجزيرة نت، إن الكتلة توسعت من 5 أعضاء إلى 11 عضوا بمشاركة دول عدة كشركاء وأعضاء، وهو ما يعكس تنامي الطموحات لدى دول الجنوب العالمي، إلا أنه يُضيف أيضا تباينا يُعقد التوافق.

اقتصاد وعسكر ونمو

واقتصاديا -يرى جونيور- أن مجموعة بريكس تُسرّع جهودها لتقليل اعتمادها على الدولار الأميركي، ورغم أن إصدار عملة بريكس الموحدة ليست أمرا وشيكا، فإن هناك زخما قويا نحو زيادة استخدام العملات الوطنية وتطوير بنية تحتية للمدفوعات الرقمية تتمحور حول بريكس بهدف إنهاء "الدولرة".

أما عسكريا، يضيف المتحدث ذاته، فإن المؤتمر يُعقد في ظلّ وضع دولي بالغ التعقيد، مع تزايد التوترات بين بعض أعضاء بريكس، وخاصة روسيا وإيران، والدول الغربية، ومع ذلك، فإن بريكس ليس تحالفا دفاعيا، والبرازيل تحديدا، لا ترغب بأن يُنظر للمجموعة وكأنها منظمة معادية لحلف الناتو، متوقعا تصريحات عامة من الحكومة البرازيلية حول هذه القضية قريبا.

من جهته، يقول الباحث في العلاقات الدولية بجامعة ريو دي جانيرو الاتحادية جوزيه غوميس هاتا، للجزيرة نت، إن السياق الدولي الذي تُعقد فيه قمة بريكس 17 في ريو يُشكّل تحديا كبيرا، إذ سيختبر القدرات الاقتصادية والدبلوماسية لأعضائها، إضافة لمتانة علاقاتهم.

ويُمثِّل أعضاء بريكس حاليا، حسب هاتا، أكبر الاقتصادات نموا من حيث الناتج المحلي الإجمالي في العالم، ويمتلكون أكبر سوق من حيث الكثافة السكانية. وبمعنى آخر، "نحن نتحدث عن نمو في الهند يُعادل 3 أضعاف نمو أميركا، أما من حيث عدد السكان، فعند إضافة مواطني الدول الأعضاء، لدينا ما يقارب 3.6 مليار نسمة".

إعلان

ويتابع، أنه وبالنسبة لكوكب يسكنه 8.9 مليارات نسمة، تبلغ حصة دول بريكس 40%، وهي أرقام مهمة بالنظر إلى فرص السوق.

ويعتبر هاتا، أن من المهم الحفاظ على تسلسل هذه الأرقام، لأن الوضع الحالي، الذي يتسم بتصاعد طبول الحرب قد يؤدي لانقطاع هذه الدورة، وخاصة بالنسبة للصين، التي تنشط تجاريا واقتصاديا بكل مكان، مستدلا كمثال، بالعدوان الإسرائيلي الأخير على إيران، الذي كان سيؤثر على 80% من النفط الإيراني المُتجه للصين إذا ما أُغلق مضيق هرمز.

جندي برازيلي يمر أمام مدرعات عسكرية في المكان الذي سيشهد قمة بريكس في ريو دي جانيرو بالبرازيل (الفرنسية) ملفات مهمة

وتناقش قمة بريكس قضايا أهمها:

التخلي عن الدولرة عبر التجارة بالعملات المحلية وأنظمة الدفع الرقمية كخدمة "بريكس باي" (BRICS Pay) إصلاح الحوكمة العالمية خاصة في الأمم المتحدة وصندوق النقد الدولي التعاون في مجال المناخ قبل انعقاد مؤتمر الأطراف الـ30 في البرازيل كما يركز المؤتمر بشدة على تنظيم الذكاء الاصطناعي، وشراكات الصحة العامة، ومكافحة الإرهاب.

وبينما تسعى البرازيل جاهدة لتحقيق نتائج عملية تعكس أولويات دول الجنوب العالمي، يضيف جونيور أن القمة ستعزز انضمام إندونيسيا، وستقوم بتقييم طلبات الانضمام المقدمة من عدة دول تتبع حاليا مسار الشراكة، في حين أبدت البرازيل موقفا حذرا، مفضلة اتخاذ القرارات على أساس كل حالة لوحدها، بدلا من التوسع المفرط حفاظا على التماسك والفعالية.

لافتات تحمل أعلام دول أعضاء وأخرى ستشارك بقمة بريكس 17 في البرازيل (الفرنسية) مبادرة

وحول المبادرة التي تقودها البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا ومصر وإثيوبيا وإندونيسيا وإيران والإمارات، كإستراتيجية رئيسية لإعادة تشكيل تسوية التجارة الدولية وتعزيز السيادة المالية، يقول جونيور، إن المبادرة تهدف لإعادة تشكيل الحوكمة المالية العالمية وتعزيز السيادة الاقتصادية لدول الجنوب العالمي.

وتعكس هذه الجهود، وخاصة الدفع نحو إلغاء الدولرة، محاولة واضحة لتقليل الاعتماد على الأنظمة المالية التي يهيمن عليها الغرب.

وأبدى جونيور حذرا حول تأثير مبادرات بريكس على الدولار الأميركي، بالوقت القريب، واستبعد أن تُضعف مكانته الدولار كعملة احتياطية بشكل كبير.

لكن في الأمد البعيد، إذا استطاعت بريكس تعزيز آليات العملات المحلية، وبناء بنية تحتية مالية موثوقة، وتعميق التجارة البينية بين دولها، فقد تتراجع الهيمنة النسبية للدولار تدريجيا، لا سيما في دول الجنوب العالمي، وهذا سيعتمد على قدرة الكتلة على ترجمة هذه الطموحات إلى تماسك عملي واستجابة الولايات المتحدة لهذه المسألة.

أما الباحث هاتا، فيرى أنه من المهم إدراك أن هذا الهيكل المالي للبريكس ليس جديدا تماما، ولكنه تلقى دفعة قوية في قازان خلال القمة الـ16 العام الماضي.

وعندما تأسست مجموعة بريكس في 2009، هدفت أولا لتعزيز عالم متعدد الأقطاب، لأن الدول الأعضاء أدركت أن هذه عملية لا رجعة فيها وأن هناك حاجة لترسيخ هذا المبدأ.

ويضيف هاتا أن جميع أعضاء بريكس ملتزمون بهذا المبدأ، لكنهم يدركون أن تطبيقه يتطلب نظاما ماليا مختلفا عن الأنظمة المهيمنة الحالية.

وأوضح أن أحد أسباب ظهور بريكس كمجموعة هو أن هذه الدول الخمس كانت بمقدمة الخارجين عن هيمنة الغرب، والتي طالبت بمزيد من السلطة في نظام "بريتون وودز" (اتفاقية نقدية دولية تم التوصل إليها في يوليو/تموز 1944 بمشارك ممثلين عن 44 دولة، لإعادة بناء النظام المالي العالمي بعد الحرب العالمية الثانية)، والذي حُرمت منه مرارا وتكرارا.

متحف الفن الحديث حيث ستُعقد قمة بريكس 2025 في ريو دي جانيرو في البرازيل (الفرنسية) البنك ودوره

وحسب هاتا، يقف البنك وصندوق النقد الدوليان ضد هذه الدول في الجنوب العالمي. ويتابع، في 2014، أُنشئ بنك التنمية الجديد، وأصبحت جميع الدول المؤسسة مساهمة فيه، برأس مال مبدئي قدره 50 مليار دولار، ثم 100 مليار دولار. مع ذلك، لم يكن هذا البنك، منذ البداية، بديلا كاملا، فهو جزء من النظام الرأسمالي العالمي، ولكنه يعمل بشكل مختلف.

إعلان

ويقول "بالتزامن مع إنشاء هذا البنك وهيكلة نظام بديل، بدأت هذه الدول إجراء معاملات تجارية ثنائية بعملاتها المحلية، ونمت بسرعة، لأن الشكل السائد للتجارة سابقا كان الدولار، و كان على كل من يرغب بشراء النفط أن يفعل ذلك بالدولار فقط، أي البترودولار (نتيجة اتفاقية عام 1974 بين أميركا والسعودية)".

وهذا يعني أن كل معاملة تُفيد بنكا أميركيا، لأنها تمر عبره، وفي النهاية، يدفع ضعف المبلغ، أولا للشراء، ثم لإعادة التحويل لعملة أخرى.

ويعتبر هاتا أنه من المزايا الأخرى لهذا البنك أنه يسمح للدول بالتحرر من قيود صندوق النقد أو البنك الدوليين، والذي  تتبعه تعديلات هيكلية، مما يسحب الاستثمارات من القطاعات الاجتماعية، ويؤدي غالبا إلى عمليات خصخصة وزيادة الضرائب.

ويختم بأن الشرط الوحيد لبنك بريكس، أن يتوافق المشروع الذي يموله مع أهداف التنمية المستدامة، ويكون صديقا للبيئة، لأن العديد من القروض مخصصة للتقنيات الخضراء، ومن الضروري أن يدعم أهداف الشمول والمساواة بين الجنسين.

مقالات مشابهة

  • ملفات ساخنة على جدول قمة بريكس 17 في البرازيل
  • أحداث متلاحقة تهز العالم.. كوارث وانفجارات وحرائق تضرب دولاً عديدة
  • العمل توجه بصرف منحة كوارث لمستحقي حادث الإقليمي الجديد
  • عاجل | الأمن العام يوضّح تفاصيل الفيديو الذي جرى تداوله للمشاجرة في منطقة الصويفية
  • تغير المناخ يضاعف موجات الحر.. كيف تتأثر أفريقيا؟
  • وقود الطائرات يحرق البيئة.. الجيش الأمريكي أكبر مصدر لـ«انبعاثات الكربون» في العالم
  • إنتاج المانجو في الكفرة يتراجع بنسبة 70% بسبب المناخ وغياب الدعم
  • بحظر حركة فلسطين أكشن.. هل أعادت بريطانيا تعريف مكافحة الإرهاب؟
  • الإمارات تؤكد التزامها المناخي ودعمها لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ
  • كيف يُعيد ناشطو العالم تعريف التضامن مع غزة؟