فوائد خميرة الخبز لصحة البشرة
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
خميرة الخبز هي كائنات حية دقيقة وحيدة الخلية مشتقة من فصيلة الفطر، تتكاثر عن طريق الانقسام وتُستخدم في تخمير الكربوهيدرات مثل النشا والسكر. تقوم بإفراز إنزيمات تساعد على هذا التخمير، حيث تحلل الطعام وتمتصه. هناك نوعان رئيسيان من خميرة الخبز، وهما خميرة البيرة وخميرة الخبز. لا توجد فارق كبير في العملية بين هذين النوعين.
- تساهم في شد ترهلات الوجه وزيادة نضارته.
- تساعد على التخلص من الحبوب المزعجة.
- تمد البشرة بفيتامين ب.
- تقلل من احتمالية التعرض لعلامات الشيخوخة والخطوط الرفيعة المبكرة.
- تحتوي على الأملاح المعدنية الضرورية.
- تعيد النشاط والحيوية للبشرة المتعبة.
- تعمل على إغلاق المسام وتقليل الدهون في البشرة.
- تزيد من نعومة البشرة.
- تقوم بوظائف تفتيح البشرة وتقشيرها وتنظيفها وتغذيتها.
- تكون ضارة للأشخاص الذين يعانون من حساسية طبيعية تجاه الخميرة.
- تكون ضارة للأشخاص المصابين بارتفاع ضغط الدم.
- قد تؤثر سلبًا على الأشخاص الذين يعانون من مرض النقرس.
- قد لا تناسب جميع أنواع البشرة، وقد تسبب حروقًا لبعض أنواع البشرة.
خلطة الخميرة لتنظيف البشرة:
المكونات:
- ملعقة كبيرة من الخميرة.
- كوب من الماء.
الطريقة:
- قم بخلط المكونات معًا وتحريكها جيدًا حتى تتجانس.
- ضع الخليط على وجهك واتركه لمدة خمس عشرة دقيقة.
- لا تقلق إذا جف الخليط على البشرة، فذلك يساعد في إزالة الشوائب والأوساخ.
- اغسل الخليط بالماء الدافئ.
قناع الخميرة للتخلص من الحبوب
المكونات:
- ملعقة كبيرة من العسل الأبيض.
- ملعقة كبيرة من الليمون.
- ملعقة كبيرة من الخميرة.
- ثلاث ملاعق كبيرة من الماء الدافئ.
الطريقة:
- قم بخلط المكونات معًا وتقليبها جيدًا حتى تظهر الرغوة.
- ضع الخليط على وجهك باستثناء منطقة العينين واتركه حتى يجف.
- امسح وجهك بقطنة مبللة بعصير الليمون.
- اغسل وجهك بالماء الدافئ ثم بالماء البارد.
- قدر ما تحتاجين، كرري هذه الخطوات يوميًا للتخلص من البثور.
خلطة الخميرة والزبادي لتبييض البشرة
المكونات:
- ملعقتان من الخميرة.
- ملعقتان من الزبادي.
طريقة التحضير:
1. قم بخلط المكونات جيدًا حتى تصبح عبارة عن خليط متجانس.
2. طبق الخليط على البشرة واتركه لمدة خمس عشرة دقيقة.
3. اغسل البشرة بالماء الدافئ.
4. جفف البشرة بلطف.
المكونات:
- ملعقة من الخميرة.
- ملعقة من العسل.
- ملعقة من الزبادي.
- حبة ليمون.
طريقة التحضير:
1. قم بخلط المكونات معًا وقوم بالتحريك حتى تصبح عبارة عن عجينة متماسكة.
2. ضع العجينة على وجهك واتركها لمدة نصف ساعة.
3. قم بفرك العجينة بلطف على بشرتك.
4. اغسل الوجه بالماء الفاتر.
5. قم بوضع كريم مرطب على الوجه.
6. كرر هذه الخطوات بانتظام للحصول على النتائج المرجوة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: علامات الشيخوخة تنظيف البشرة ارتفاع ضغط نعومة البشرة مرض النقرس صحة البشرة ارتفاع ضغط الدم الماء البارد تفتيح البشرة الخبز ملعقة کبیرة من من الخمیرة الخلیط على
إقرأ أيضاً:
التين أم التمر... أيهما أفضل لصحة الأمعاء وضبط مستويات السكر؟
يحتار كثيرون بين التين والتمر عند البحث عن فاكهة مجففة صحية يمكن اعتمادها في النظام الغذائي اليومي.
فكلاهما، التين والتمر، غنيّ بالسكريات الطبيعية والألياف والعناصر الغذائية الأساسية، لكن الفروق الدقيقة بينهما في القيمة الغذائية وتأثيرهما على الهضم وسكر الدم والمغذيات الدقيقة تجعل اختيار الأفضل مرتبطاً بأهداف كل شخص الصحية.
ويجري تقرير نشره موقع «فيريويل هيلث»، مقارنة شاملة بين التين والتمر تساعد على تحديد الخيار الأنسب.
القيمة الغذائية
بحسب مقارنة القيم الغذائية في كمية مقدارها 100 جرام من التين المجفف (نحو 8 إلى 10 حبات) والتمر (نحو 6 إلى 8 حبات):
يحتوي التين على 249 سعرة حرارية، بينما يرتفع هذا الرقم في التمر إلى 282 سعرة.
يقدّم التين 64 حراماً من الكربوهيدرات مقابل 75 جراماً في التمر.
يصل محتوى البروتين في التين إلى 3 غرامات مقارنة بجرامين فقط في التمر.
وفيما يتعلق بالمعادن، يوفّر التين كمية أكبر من الكالسيوم تبلغ 162 ملّيغراماً، مقارنة بـ39 ملّيجراماً في التمر.
كما يحتوي التين على 68 ملّيغراماً من المغنيسيوم مقابل 43 ملّيغراماً في التمر.
ويقدّم التين أيضاً كمية أعلى قليلاً من البوتاسيوم تبلغ 680 ملّيغراماً، بينما يحتوي التمر على 656 ملّيجراماً.
أمّا الحديد، فيبلغ محتواه في التين نحو 2 ملّيغرام، بينما في التمر لا يتجاوز 1 ملّيغرام.
يُعد كل من التين والتمر مفيداً لصحة الجهاز الهضمي بفضل محتواهما من الألياف. لكن عند المقارنة، يميل التين للتفوّق مع ما يقارب 10 جرامات معدودة من الألياف لكل 100 غرام، مقابل 8 غرامات في التمر.
ويحتوي التين على نوعَي الألياف القابلة للذوبان وغير القابلة للذوبان، ولكل منهما دور مختلف في الهضم:
الألياف غير القابلة للذوبان تضيف حجماً للطعام وتساعده على التحرك بفعالية داخل الجهاز الهضمي.
الألياف القابلة للذوبان تغذي البكتيريا النافعة في الأمعاء وتدعم إنتاج الأحماض الدهنية قصيرة السلسلة ذات التأثيرات المضادة للالتهابات في الجسم.
مضادات الأكسدة والمغذيات الدقيقة
ويوفّر كل من التين والتمر مضادات أكسدة، لكنهما يتميّزان في نواحٍ مختلفة.
ويساعد هذا المزيج في دعم صحة العظام ووظائف العضلات وصحة القلب والأوعية الدموية.
كما يحتوي التين على كمية حديد أكبر قليلاً من التمر (نحو 2 ملغ مقابل 1 ملغ في كل 100 غرام)، وهو فارق قد يكون مفيداً لمن يسعون إلى تعزيز مستويات الحديد ومنع نقصه عند تناوله إلى جانب أطعمة أخرى غنيّة بالحديد.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟