أكدت مصادر لوكالة فرانس برس أن قطر تقود جهودا للإفراج عن عدد من الأسرى لدى حماس في مقابل هدنة بيوم أو يومين.

اعلان

وقال مصدر مطلع على الوساطة لفرانس برس شرط عدم كشف اسمه لحساسية المحادثات، "تجري مفاوضات بوساطة قطرية بالتنسيق مع الولايات المتحدة، لتأمين إطلاق سراح 10 إلى 15 رهينة مقابل وقف إطلاق نار لمدة يوم أو يومين" في غزة.

وأكد مصدر مقرب من حركة حماس وجود مفاوضات حول "وقف إنساني لثلاثة أيام" مقابل إطلاق سراح 12 رهينة "نصفهم أميركيون".

وأكد المصدر أن إحراز تقدم حول الهدنة متوقف حاليا على "مدة" الهدنة و"شمال قطاع غزة الذي يشهد عمليات قتالية واسعة النطاق"، لافتا الى ان "قطر تنتظر الرد الإسرائيلي".

وتحتجز حماس نحو 240 رهينة بين إسرائيليين وأجانب، وفق السلطات الإسرائيلية.

لا "كوكا كولا" بعد اليوم في البرلمان التركي بسبب دعم الشركة لإسرائيلارتفاع قياسي في عدد الأطفال الخدج في غزة.. ولادةٌ قبل الأوان وإقبالٌ على الدنيا وسط الدمار والدماءطوفان الأقصى أسرار وكواليس: كيف نفذت حماس الهجوم المباغت وتمرير أوامرها السرية في اللحظة الأخيرة؟

لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو جدد الأربعاء رفضه وقف إطلاق النار ما لم يتم الإفراج عن الرهائن، وقال "أريد أن أنفي أي نوع من الشائعات التي تصلنا من كل الجهات، لأكرر بوضوح أمرا واحدا: لن يكون هناك وقف لإطلاق النار من دون الإفراج عن رهائننا. وكل ما عدا ذلك لا طائل منه".

وكان وزير الدفاع يوآف غالانت قال ليل الثلاثاء في كلمة متلفزة "لن يسمح بدخول الوقود (...) ولا وقف لإطلاق النار من دون الافراج عن رهائننا".

في المقابل، أكد المتحدث باسم كتائب القسام أبو عبيدة في كلمة مصورة الأربعاء أن "ملف الأسرى حاضر والمسار الوحيد هو صفقة كاملة أو مجزأة للإفراج عن الأسرى".

كذلك، قال أبو عبيدة إن "العدو يرفض تهيئة الظروف للإفراج عن الأسرى وأفشل عملية الإفراج عن 12 منهم" في الأيام الأخيرة.

ونجحت الوساطة القطرية حتى الآن في الإفراج عن أربع رهائن: أميركيتان في 20 تشرين الأول/أكتوبر وإسرائيليتان في 23 من الشهر نفسه.

المصادر الإضافية • أ ف ب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شهادات ليورونيوز: "أحيانا أحصل على رغيف خبز وأحيانا أنام جائعة".. أطفال غزة بين التهجير وتهديد الجوع السلاح الأمريكي يُشحن سرّا إلى إسرائيل وينقل إلى أوكرانيا في العلن إسرائيل ومعضلة غزة.. هل يستطيع اقتصاد الدولة العبرية الصمود بوجه تكاليف الحرب المفتوحة وإلى متى؟ الشرق الأوسط محادثات - مفاوضات قطر إسرائيل غزة حركة حماس اعلانالاكثر قراءة تحت وطأة ما يجري بغزة.. إسرائيل تقرّ قانوناً يجرّم مشاهدة المحتوى "المؤيد للإرهاب" مجموعة السبع الكبرى تدعم "هدنات وممرات إنسانية" في غزة.. ولا وقف لإطلاق النار الحرب في غزة: عشرات الآلاف من الضحايا وحديث عن هدنة 72 ساعة مقابل الإفراج عن 12 رهينة نصفهم أمريكيون زلزال بقوة 6,9 درجات يضرب بحر باندا قبالة اندونيسيا توجيه اللوم للنائبة الديمقراطية رشيدة طليب بسبب تعليقات عن حرب إسرائيل على حركة حماس في غزة اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. التغطية مستمرة| إسرائيل تواصل قصف غزة والعالم ينادي بضرورة فرض هدنة إنسانية يعرض الآن Next شهادات ليورونيوز: "أحيانا أحصل على رغيف خبز وأحيانا أنام جائعة".. أطفال غزة بين التهجير وتهديد الجوع يعرض الآن Next قمة متوقعة بين بايدن وشي في سان فرانسيسكو يعرض الآن Next إسرائيل ومعضلة غزة.. هل يستطيع اقتصاد الدولة العبرية الصمود بوجه تكاليف الحرب المفتوحة وإلى متى؟ يعرض الآن Next شاهد: مقاتلو القسام في مواجهة توغل آليات إسرائيلية في مدينة غزة

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم غزة إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة طوفان الأقصى فلسطين قصف فرنسا ضحايا أطفال Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار غزة إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة طوفان الأقصى My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: الشرق الأوسط محادثات مفاوضات قطر إسرائيل غزة حركة حماس غزة إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة طوفان الأقصى فلسطين قصف فرنسا ضحايا أطفال غزة إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة طوفان الأقصى یعرض الآن Next إطلاق النار الإفراج عن حرکة حماس فی غزة

إقرأ أيضاً:

ماذا بعد الضربة التي صعقت رأس النظام ؟!

صراحة نيوز – جميل النمري

لا تفي الكلمات لوصف الصعقة التي تعرض لها النظام الايراني. لا نتحدث عن قصف المنشآت النووية والعسكرية بل عن اغتيال القيادات العسكرية .. رئيس هيئة الاركان ورئيس الحرس الثوري ومعه صف قيادات الطيران والدفاع الجوي وسلاح المسيرات.وعدد آخر من القادة العسكريين لم يعلن عنهم. هذا الى جانب عدد من علماء الطاقة النووية لا يمكن تعويضهم.

من المفهوم ان تنجح اسرائيل في قصف مواقع عسكرية وحتى نووية بسبب تفوقها الجوي والتكنولوجي. وهي مهدت لذلك بضربات سابقة مدمرة للدفاعات الجوية ومواقع الرادار، لكن ما يحير العقول هو ان تكرر اسرائيل ضربة استخبارية صاعقة كهذه وكأن ايران لم تختبر ضربات استخبارية قاصمة من قبل دللت على خلل خطير في البنية الأمنية الاستخبارية للنظام واذرعه في المنطقة؟! الضربة العسكرية الاستخبارية لحزب الله صعقت رأس حربة النظام الايراني في المنطقة اما هذه الضربة فقد صعقت رأس النظام نفسه ! هل كان حجم الاختراق التقني والبشري للنظام عميقا بصورة غير قابلة للاستدراك أم أن البنية السلطوية والأمنية للنظام كانت اكثر تهتكا من ان يتم ترميمها أو أن القدرات الاستخبارية الاسرائيلية كانت تتقدم كل مرة بفراسخ عن المعالجات والاحتياطات التي كان يقوم بها النظام ؟!

يفسر تأخر الردّ الايراني على العدوان الضخم بغياب القيادات العسكرية الأولى صاحبة القرار الى جانب عنصر المفاجأة. وفي هذا الجانب يمكن الجزم ان ايران تعرضت للتضليل والخديعة بتواطؤ امريكي، فقد كانت الولايات المتحدة تطلب علنا عدم التخريب على مسار المفاوضات ومشروع اللقاء القريب القادم في مسقط الأحد القادم. وبكل الأحوال اميل شخصيا للاعتقاد ان ايران لا تملك اصلا ردا يختلف عما فعلته سابقا اي استخدام سلاحي الصواريخ والمسيرات الذي ثبت عدم جدواه أمام اطواق الدفاع التي تصل حتى الحدود الايرانية بل واصبحت مستهلكة حتى معنويا وفق المعنى الذي اعطته ايران لها أي انها لا تقصد الحاق اضرار مادّية مهمة بل توجيه رسائل ردع تقول ان ايران قادرة وجاهزة متى قررت للضرب في العمق الاسرائيلي . لكن الحقيقة المكشوفة اليوم ان ايران لا تملك إلحاق الأذى الجدي بالعدو لأن الوسيلة الفعلية لإلحاق الأذى بإسرائيل هي عمل عسكري – استخباري مباشر على مواقع حيوية واستراتيجية عن قرب او من داخل اسرائيل نفسها ومن الواضح ان طهران غير جاهزة أو غير قادرة على ذلك.

المحزن ان اسرائيل بعد ان اقدمت على افضع جرائم الابادة الجماعية والتنكيل بشعب تحت الاحتلال تعزز على المستوى الاقليمي دورها كبلطجي المنطقة، تستبيح سيادة الدول وتصول وتجول وتضرب شمالا ويمينا دون حاجة لذرائع ودون أي رادع .. لا القانون الدولي ولا الاعراف السياسية والعسكرية ولا الخوف من انجرار المنطقة الى حرب شاملة ( سلاح التخويف الذي نردده ولم يعد له اي قيمة ) واذا كان النظام الجديد في سوريا بلا حول ولا قوة لكبح البلطجة الاسرائيلية فماذا عن ايران القوة العسكرية الكبرى التي طالما كان الخوف من مواجهة شاملة معها يردع الطرفين ويدفع المجتمع الدولي لكبح التصعيد. فهل ثمة تصعيد اكثر من الهجوم الأخير؟!

هذا الهجوم ليس ضربة يتيمة كما في السابق بل اول خطوة في المشروع الاستراتيجي لضرب القدرات النووية الايرانية. وقد بقي مشروع هذه الحرب محل خلاف بين نتنياهو والرئاسة الأمركية بما في ذلك رئاسة ترامب الحالية حتى استثمرت اسرائيل في تعثر المفاوضات التي ساندها ترامب بقوّة لكي تمرر فكرة المفاوضات تحت النار كما تفعل مع حماس ويبدو أن الفكرة راقت لترامب. والجانب الأخطر في الأمر ان ضرب المنشآت النووية لم يعد خطا احمر كما كان في مرات سابقة. ولن تتردد اسرائيل في الايام القادمة من توجيه ضربات تستهدف قلب كل المنشآت النووية تحت الجبال وان تصمم لها الولايات المتحدة قنابل كثر قوة من تلك التي قتلت نصرالله في مقر على عمق 30 مترا تحت الارض.

والمحزن ايضا ان هذا الخط الأحمر كما كان في عيون العالم أمكن تجاوزه وتشتيت الانتباه عنه بالضربة العسكرية الاستخبارية المبهرة التي تسمرت عليها عيون القيادات السياسية والاستخبارية في العالم. ولعلّ هذا الابهار استهدف ايضا تشتيت الانتباه عن الجريمة النكراء بقتل عدد وافر من المدنيين علماء الذرة الايرانيين. والمهم ان الطريق اصبح مفتوحا دون روادع تذكر لإستئناف الضربات كيفما ومتى رغبت اسرائيل بل ونتنياهو تحديدا الذي يحتاج لحرب جديدة للبقاء في السلطة بعد ان عاف العالم استمرار حربه المجرمة على شعب غزة الأعزل الجائع المحاصر.

ماذا ستفعل القيادة الايرانية الآن؟ هل ستعود الى المفاوضات مهيضة الجناح ام ستتحدى وتقاطع المفاوضات وهو ما يؤدي لرفع ترامب كل تحفظ على متابعة اسرائيل للضربات الإستئصالية للقدرات النووية – وغير النووية – الايرانية ؟!

رأينا ان تعود ايران للمفاوضات وبالمرونة الضرورية، ليس بوصفها استسلاما مهينا بل في سياق نهج جديد للنظام ايران يقوم على الواقعية واستخلاص الدروس ومراجعة صريحة لمسيرته وعلاقاته بجيرانه العرب. وكما قلنا في وقت سابق ان يتخلى النظام عن طموحاته التوسعية ويلوذ بجيرانه العرب والمسلمين في اطار نظام امن اقليمي تكافلي وتنموي يرتاح له الجميع.

 

مقالات مشابهة

  • الناطق باسم قافلة الصمود لـعربي21: سنعود لتونس فور إطلاق سراح المعتقلين
  • أردوغان يعرض على نظيره الإيراني الوساطة التركية في المفاوضات النووية
  • في خضم الحرب مع إيران.. “انتعاش” محادثات الصفقة بين حركة الفصائل الفلسطينية وتل أبيب ونتنياهو يصدر تعليماته للمضي قدما
  • صور| حركة نزوح كثيفة من طهران بعد تهديدات استهداف إسرائيل لسكان المدينة
  • حماس تنفي محاولة اغتيال خليل الحية في الدوحة
  • “حماس” تنفي محاولة اغتيال خليل الحية
  • قافلة الصمود تتراجع إلى نقطة آمنة في سرت حتى إطلاق سراح الموقوفين
  • إطلاق 28 رحلة أسبوعياً .. «فيرجن أستراليا» تبدأ رسميا رحلاتها طويلة المدى إلى الدوحة
  • إدارة سجون الاحتلال تلغي جميع زيارات الأسرى التي كانت مقررة اليوم
  • ماذا بعد الضربة التي صعقت رأس النظام ؟!