أوكرانيا: القوات الروسية قصفت المناطق الحدودية في تشيرنيهيف 24 مرة
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
قالت الإدارة الإقليمية الشمالية لحرس الحدود الأوكراني، اليوم الخميس، إن قوات روسيا قصف التجمعات السكنية في تشيرنيهيف القريبة من الحدود مع روسيا 24 مرة.
روسيا تُعلّق على فرضية انضمام أوكرانيا ومولدوفا إلى الاتحاد الأوروبي لافروف: "250 مليار يورو خسائر الشركات الأوروبية بسبب العقوبات الغربية ضد روسيا"
وجاء في تقرير لحرس الحدود الأوكراني: "خلال اليوم الماضي، قصف الروس المناطق الحدودية في منطقة تشيرنيهيف 24 مرة من أراضيهم، وتم تسجيل ما مجموعه 206 انفجارات، وتعرضت مجتمعات نوفهورود-سيفرسكي وسيمينيفكا وسنوفسك وهورودنيا لإطلاق النار".
وتم الإبلاغ عن ثمانية انفجارات في منطقة نوفهورود-سيفيرسكي، من المحتمل أن تكون استخدمت فيها مدافع هاون عيار 120 ملم.
وقصف الروس مجتمعات سنوفسك وهورودنيا، باستخدام قذائف الهاون والمدافع المضادة للطائرات.
لمزيد من الأخبار العالمية اضغط هنا:
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: روسيا المناطق الحدودية اوكرانيا تشيرنيهيف القوات الروسية
إقرأ أيضاً:
ضربة زلزلت قلب روسيا النووي!.. أوكرانيا تقتحم الثالوث المحرَّم وتفجّر المفاجأة الأكبر في الحرب
الضربة الأبعد.. في قلب سيبيريا! بعملية عسكرية جريئة، استخدمت كييف أسرابًا من الطائرات المسيّرة لضرب قواعد ومطارات عسكرية في عمق سيبيريا، على مسافة تقارب 4000 كيلومتر من الحدود. الهجوم أصاب أكثر من 40 طائرة عسكرية، وبلغت الخسائر المقدّرة أكثر من 7 مليارات دولار، بحسب أوكرانيا. الكرملين يختنق..
وصمت موسكو مرعب
فيما اعتُقل عدد من المشتبه بهم، امتنعت موسكو عن التصعيد الإعلامي، مما زاد من غموض الموقف. هل هو الهدوء الذي يسبق الإعصار؟ أم أن بوتين يُعيد حساباته تحت وقع المفاجأة؟
الموت جاء من الداخل! المسيّرات انطلقت من داخل الأراضي الروسية، في خرق أمني مدوٍّ أربك الدفاعات الجوية. بالتزامن، وقعت انفجارات استهدفت جسورًا وسككًا حديدية في بريانسك وكورسك، خلّفت قتلى وجرحى، وسط تساؤلات مريبة حول ضلوع استخبارات غربية في التخطيط والتنفيذ. العقيدة النووية على المحك..
والرد قادم! رغم استبعاد الرد النووي حتى اللحظة، حذّر محللون من أن بوتين قد يتحول من ضبط النفس إلى الضرب المزلزل، خاصة مع تصاعد دعوات الداخل الروسي للرد الحاسم، ووسط اتهامات صريحة للغرب بخوض "حرب بالوكالة". نحو مواجهة عالمية؟
وزير الدفاع البريطاني زاد النار اشتعالًا بتصريح مفاجئ عن "استعداد لندن لمواجهة مباشرة مع موسكو"، ما اعتُبر مؤشرًا خطيرًا على تحول نوعي في عقيدة الردع الغربية.
العالم يترقّب.. وبوتين في زاوية الرد
فهل ستتدحرج كرة النار إلى مواجهة شاملة؟
وهل يُبقي بوتين على أعصابه باردة أم يطلق يد الانتقام؟
الدرونات حطّمت الحدود.. وساحات النار تنتظر الإشارة. الخلاصة:
الحرب دخلت منطقة محظورة.. والعالم على شفا تصعيد نووي غير معلن.