رئيس البرلمان العربي يهنئ خالد المعولي لانتخابه رئيساً لمجلس الشورى العماني
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
هنأ عادل بن عبد الرحمن العسومي، رئيس البرلمان العربي، خالد بن هلال المعولي لانتخابه رئيسًا لمجلس الشورى بسلطنة عمان للفترة العاشرة.
وأعرب رئيس البرلمان العربي، عن تمنياته لرئيس مجلس الشورى العماني بالتوفيق والسداد في مهامه بما يلبي طموحات وتطلعات الشعب العماني في التقدم والازدهار، وبما يتزامن مع التطورات الاقتصادية والاجتماعية المتلاحقة التي تشهدها السلطنة وفق خطط وبرامج التنمية الشاملة.
وأكد مواصلة العمل على تعزيز علاقات التنسيق والتعاون بين البرلمان العربي ومجلس الشورى العماني كون سلطنة عمان عضوا فاعلا في منظومة العمل العربي المشترك وبما يرسخ العلاقات العربية العربية.
وأشاد رئيس البرلمان العربي، بالجهود التي بذلتها سلطنة عمان وأجهزتها المشرفة على العملية الانتخابية حتى جرت الانتخابات في أجواء اتسمت بالنزاهة والحيادية.
وثمن في الوقت ذاته وعي المواطن العماني الذي حرص على المشاركة في هذه الانتخابات بفاعلية حرصا منه على مستقبل أفضل وبناء دولته.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البرلمان العربي التطورات الاقتصادية رئيس مجلس الشورى العماني مجلس الشورى العماني رئیس البرلمان العربی
إقرأ أيضاً:
حركة شباب التغيير والعدالة: إختيار إدريس رئيساً لمجلس الوزراء فاتحة أمل وبداية للاستقرار السياسي
عبرت حركة شباب التغيير والعدالة برئاسة القائد خالد ثالث أبكر، عن دعمها خطوة إختيار الدكتور كامل إدريس رئيساً لمجلس الوزراء، معتبرة الخطوة فاتحة أمل وبداية حقيقية نحو الاستقرار السياسي والتحول المدني المنشود.
وأشارت الحركة في بيان لها الثلاثاء الى أن الدكتور إدريس شخصية وطنية بخبرات قانونية ودبلوماسية رفيعة، وعلاقات واسعة مع المحافل الدولية، مؤكدة أن تعيينه يأتي في وقت تحتاج فيه البلاد إلى قيادة تمتلك الرؤية والحكمة والقدرة على إعادة بناء الدولة وترسيخ علاقاتها مع الدول الإقليمية والمجتمع الدولي.وترى الحركة في بيانها أن تعيين الدكتور إدريس يُشكل حجر الزاوية في بناء حكم راشد قادر على النهوض بالمؤسسات وتحقيق العدالة والمساهمة الفاعلة في إعادة إعمار ما دمرته الحرب. وقالت انها تدعم الخطوة وتأمل أن تكون بداية مرحلة جديدة قوامها الحكم المدني والسلام المستدام والتنمية الشاملة.وعلى صعيد ذي صلة اشادت الحركة، بتسمية الأستاذة سلمى عبد الجبار المبارك، والدكتورة نوارة محمد علي طاهر، عضوتين في المجلس السيادي الإنتقالي، معتبرة الخطوة مهمة على طريق ترسيخ مشاركة المرأة في مراكز اتخاذ القرار وبناء الدولة المدنية المنشودة.واضافت الحركة ان حضور العضوتين في هذه المواقع يمنح الأمل بأن صوت المرأة السودانية سيُسمع، وهمومها ستُناقش، وحقوقها ستُحفظ بإرادة سياسية مسؤولة. وقالت “الخطوة تمثل بادرة أمل حقيقية بأننا نسير على الطريق الصحيح نحو بناء سودان جديد يقوم على العدالة والمساواة وتمثيل الجميع.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب