شركات عالمية تتعرض للخسائر بسبب مقاطعة المنتجات الداعمة لإسرائيل
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
كشفت مصادر تجارية أن حملة مقاطعة المنتجات الداعمة لإسرائيل، التي أطلقها نشطاء مصريون على مواقع التواصل الاجتماعي، تسببت في خسائر فادحة لشركات عالمية كبرى، خاصة في قطاعي السلع الاستهلاكية والملابس.
وأشار المصادر إلى أن تراجع مبيعات هذه الشركات في السوق المصرية وصل إلى أكثر من 50% في بعض الحالات، مما دفعها إلى التفكير في تقديم عروض تنافسية لجذب العملاء مرة أخرى.
تنشر بوابة الفجر الالكترونية تفاصيل كل ما تريد معرفته عن حملة مقاطعة الشركات لدعم القضية الفلسطينية، خسائر الشركات واشهر الاسماء، ذلك ضمن الخدمة المستمرة للموقع لمتابعيه وزواره على مدار الساعة لحظة بلحظة.
عروض البلاك فرايداي.. كارفور يعاني من مقاطعة العملاء بسبب دعمه لإسرائيل مقاطعة برسيل بعد دعمها لاسرائيل (تعرف على بدائل محلية لبرسيل) أبرز الشركات التي تعرضت للخسائر بسبب المقاطعة:شركة "اريال" الأمريكية، المتخصصة في إنتاج المنظفات.شركة "برسيل" الألمانية، المتخصصة في إنتاج المنظفات.شركة "يونيليفر" البريطانية، المتخصصة في إنتاج السلع الاستهلاكية.شركة "هوت ماستر" الأمريكية، المتخصصة في إنتاج الملابس الرياضية.شركة "نايكي" الأمريكية، المتخصصة في إنتاج الملابس الرياضية. شركات عالمية تتعرض للخسائر بسبب مقاطعة المنتجات الداعمة لإسرائيلنشطاء مصريون يطالبون بمقاطعة المنتجات:وكانت حملة مقاطعة المنتجات الداعمة لإسرائيل قد انطلقت في أعقاب العدوان الإسرائيلي على غزة، والذي أسفر عن مقتل وجرح المئات من الفلسطينيين.
وطالب النشطاء المصريون بمقاطعة المنتجات التي تنتجها الشركات التي تستثمر في إسرائيل، أو التي تتعاون مع الشركات الإسرائيلية.
وكانت هذه الحملة قد نجحت في تحقيق بعض النجاحات، حيث انخفضت مبيعات بعض الشركات العالمية بشكل ملحوظ في السوق المصرية، ويرى مراقبون أن هذه الحملة قد تؤثر بشكل كبير على استثمارات الشركات العالمية في إسرائيل، حيث قد تدفع الشركات إلى التفكير في سحب استثماراتها من إسرائيل خوفا من المقاطعة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: خسائر المقاطعة شركات المقاطعة حملات المقاطعة المقاطعة مقاطعة المنتجات الداعمة لإسرائیل
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: الدولة تتعرض لحملات مستمرة من الشائعات منذ عام 2011
أكد الإعلامي أحمد موسى أن الإعلام المصري يؤدي دوراً محورياً في دعم بناء الدولة خلال مواجهة التحديات، سواء المرتبطة بجماعة الإخوان الإرهابية أو بالضغوط الاقتصادية التي شهدتها البلاد في السنوات الأخيرة.
وأوضح موسى، خلال تقديمه برنامج «على مسئوليتي» عبر قناة صدى البلد، أن الدولة المصرية تتعرض لحملات مستمرة من الشائعات منذ عام 2011 وحتى الآن، مشيراً إلى أهمية دور الإعلام في كشف الحقائق وتعزيز وعي المواطنين.
وأضاف :"موضوع حرية الرأي والتعبير في مصر مباح، ولكن الشائعات والأكاذيب أمر مُجرم، وانتقاد الحكومة أو المسئولين يحتاج إلى رد للتوضيح وهناك فرق بينه وبين بث الشائعات".
ولفت إلى أنه من يروج أكاذيب أو بث شائعات يستهدف بلبلة الرأي العام، وهناك 3 دول تواجه الشائعات "الإمارات، قطر، الكويت".