منى صفوان للشرعية وبقية الأطراف اليمنية : ” صواريخ الحوثيين على إسرائيل تطلق باسمكم ”
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
حيروت – خاص
خاطبت الكاتبة الصحفية والناشطة اليمنية منى صفوان الأطراف المتصارعة في اليمن تزامناً مع العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وكتبت الناشطة صفوان منشوراً لها على منصة إكس لأطراف النزاع في اليمن قائلة: حافظوا على خلافكم مع الحوثيين كما هو، لكن الآن وقت التوحد في إشارة للوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني.
وأكدت: كيف تجاوزت إسرائيل خلافتها الداخلية الحادة، وأجلت صراعها للتوحد مؤقتاً، لقتل أطفال فلسطين فهل هم اذكى منا؟اعتبروه ذكاء سياسي محض.
وأضافت: هذه الصواريخ تطلق باسمكم ايضاً باسم اليمن والعرب والأمة الإسلامية. في اشارة إلى الصواريخ التي أطلقتها جماعة الحوثي نحو إسرائيل.
المصدر: موقع حيروت الإخباري
إقرأ أيضاً:
“هآرتس”: قدرة “حماس” لم تتراجع ولديهم 40 ألف مقاتل وآلاف الصواريخ والقذائف
#سواليف
نقلت صحيفة “هارتس” العبرية عن قادة في الجيش الإسرائيلي قولهم إن قدرة حركة ” #حماس ” لم تتراجع. مؤكدين أن التقييمات العسكرية تفيد بأن الجناح المسلح للحركة لا يزال يضم نحو 40 ألف مقاتل.
وقالت المصادر للصحيفة إنه رغم العمليات العسكرية المكثفة التي نفذها #الجيش_الإسرائيلي منذ هجوم #طوفان_الأقصى في السابع من أكتوبر، تفيد التقييمات العسكرية بأن الجناح المسلح لحركة “حماس” لا يزال يضم نحو 40 ألف عنصر، وهو نفس العدد الذي كان عليه قبل #الحرب. كما يُعتقد أن الحركة لا تزال تحتفظ بعدد من #الصواريخ طويلة المدى، إلى جانب مئات، وربما آلاف، من القذائف قصيرة المدى وقذائف الهاون.
وأشارت المصادر إلى أن العمليات المقبلة ستُنفذ في مناطق يُرجّح وجود أسرى فيها. وستدار هذه العمليات بتنسيق مباشر مع إدارة الأسرى والمفقودين، لضمان تقليل المخاطر. في الوقت ذاته، يتم التخطيط لإجلاء مئات الآلاف من الفلسطينيين إلى مناطق تجمع محددة سلفا، أبرزها المواصي التي تضم حاليا نحو 700 ألف نازح.
مقالات ذات صلةوحتى تولي رئيس الأركان إيال زامير منصبه في مارس، كان الجيش يعتقد أن “حماس” لم تعد تمتلك بنية عسكرية منظمة. لكن التقييم الجديد يشير إلى أن الحركة لا تزال تحتفظ بقدرات عملياتية فاعلة، رغم تعرضها لضربات شديدة.
وقال مسؤولون في الجيش الإسرائيلي إن طريقة #القتال تغيرت منذ ذلك الحين، مع اعتماد تكتيك “النار الكثيفة” وتدمير منهجي للبنية التحتية العسكرية لـ”حماس” بما في ذلك الأنفاق.
وعلى الرغم من وجود احتجاجات محلية ضد “حماس”، ترى الاستخبارات العسكرية أنها لا تشكل “انتفاضة مدنية” شاملة.
وأشارت التقديرات إلى أن ثلث سكان #غزة لا يزالون موالين لـ”حماس”، فيما ينتمي الثلث الآخر إلى حركة “فتح”، أما الباقون فلا يتبعون أي فصيل.
وتحذر الأجهزة الأمنية من أن إدخال المساعدات الإنسانية عبر قنوات غير مرتبطة بحماس قد يؤدي إلى تدهور الوضع الاقتصادي وتفكيك بنى الحكم في غزة.