فرق الاغاثة الهندية تقول إن العمال الـ40 سالمون بعد انهيار نفق شمالي الهند
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
قالت فرق الإغاثة في شمال الهند الاثنين إنها تواصلت مع جميع العمال البالغ عددهم 40 والذين حوصروا منذ الأحد بعد انهيار نفق كانوا يعملون على شقّه في ولاية أوتارخند.
وقال المسؤول في القوة الوطنية للاستجابة للكوارث في بيان كارامفير سينغ بهانداري "جميع العمال الأربعين المحاصرين داخل النفق بخير. أرسلنا لهم الماء والطعام".
وكانت الشرطة قد أعلنت أن الحادث وقع عند نحو الساعة الرابعة صباحاً، عندما انهار جزء يبلغ طوله 150 متراً، من النفق الذي يمتد بطول 4 كيلومترات ونصف كيلومتر.
شاهد: تلوث الهواء يتسبب بقطع أنفاس الأطفال في العاصمة الهندية نيودلهي 40 عاملا على الأقل محاصرون إثر انهيار نفق في شمال الهند شاهد: حادث تصادم مروع لقطارين في الهند يخلف 13 قتيلاً على الأقلالمصادر الإضافية • أ ف ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية التغطية مستمرة| القصف الإسرائيلي مستمر ووضع "كارثي" في مستشفيات غزة شاهد: الآلاف يخرجون في مسيرة لدعم الفلسطينيين في كيب تاون الملك تشارلز ورئيس وزراء بريطانيا يتقدمان مراسم إحياء ذكرى قتلى الحرب عمال عالم العمل حادث إنقاذ الهندالمصدر: euronews
كلمات دلالية: عمال عالم العمل حادث إنقاذ الهند غزة إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى حركة حماس فلسطين قطاع غزة الشرق الأوسط فرنسا لبنان قصف الضفة الغربية غزة إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى حركة حماس فلسطين یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
يديعوت أحرونوت: ميليشيتان إضافيتان من فتح تعملان في غزة برعاية الجيش الإسرائيلي
ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت أن مجموعتين مسلحتين إضافيتين تابعتين لفتح تعملان في قطاع غزة بالتنسيق مع إسرائيل وبمساعدتها، حيث تعمل إحداهما في مدينة غزة، والأخرى في خان يونس.
ونقلت الصحيفة عن مصادر في السلطة الفلسطينية صرحت لها الشهر الماضي، أنها تتوقع دخول ميليشياتين إضافيتين إلى قطاع غزة قريبا,
وقالت الصحيفة العبرية، إن المصادر أكدت أمس الأربعاء أن الميليشياتين بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي بالتعاون معهما مؤخرا، حيث تتلقيان تمويلا من السلطة الفلسطينية، بحسب الصحيفة.
وبين تقرير الصحيفة، أن "إحدى الميليشيات المسلحة التي تعمل بالتنسيق مع إسرائيل تنشط حاليا في حي الشجاعية، حيث تنتشر القوات الإسرائيلية استعدادًا لعملية محتملة ضد معاقل حماس في مدينة غزة حيث تنتمي هذه المجموعة المسلحة إلى رامي حلس وهو ناشط منتم لحركة فتح من غزة".
وأضافت، أن عائلة حلس على خلاف مع حماس منذ سيطرة الحركة على قطاع غزة عام 2007، ولها تاريخ من العنف الشديد ضد أفرادها، كما يعيش رامي حلس نفسه، وفقا لمصادر، في منطقة تل الهوى جنوب غرب مدينة غزة.
ويمتلك هو ورجاله كميات كبيرة من الأسلحة، ويحظون، وفقا لمصادر، بغطاء وحماية من جيش الاحتلال الإسرائيلي، وفق زعم الصحيفة.
وأشارت يديعوت أحرونوت، إلى أن عائلة حلس نفسها مرتبطة بشكل كبير بحركة فتح. من أبرز شخصياتها أحمد حلس، المعروف بأبو ماهر، عضو اللجنة المركزية لحركة فتح وممثل عباس في قطاع غزة.
كما تحدثت الصحيفة، عن "ميليشيا مسلحة أخرى، تابعة أيضا لفتح، تعمل في منطقة خان يونس، أحد معاقل حماس الرئيسية حيث يرأس الجماعة ياسر حنيدق ، وهو ناشط محلي في حركة فتح، ويعارض هو ورجاله حكم حماس، ومثل ياسر أبو شباب، يتلقى حنيدق ورجاله أسلحة ومساعدات إنسانية من إسرائيل، بالإضافة إلى رواتب من السلطة الفلسطينية".
وقالت الصحيفة، إن حلس وحنيدق مثالٌ آخر على الخلاف الداخلي العميق بين فتح وحماس، والذي بدأ يبرز مؤخرا في قطاع غزة مع تقويض حكم حماس.
وأوضحت، أن التقديرات تشير "إلى أنه مع سعي إسرائيل لحشد القوى المحلية المناهضة لحماس، فقد تواصل تعميق هذا التعاون، رغم تصريحات رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بأنه لن يكون هناك حماسستان أو فتحستان في قطاع غزة".
وتابعت، "حتى الآن، لم يتمكن عناصر ياسر أبو شباب من توسيع نطاق المشروع وتشكيل أي هيئة حاكمة. حتى الآن، انضم حوالي 400 غزي إلى صفوفه. ولا يزال يعمل بشكل رئيسي في المنطقة العازلة برفح، ولا يستطيع العمل خارج حدوده بأي شكل يُذكر".