الوظائف المطلوبة في الخدمات الصحية بوزارة الدفاع بالسعودية
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
يبحث العديد من السعوديين، على محركات البحث بموقع "جوجل"، اليوم الإثنين، عن وزارة الدفاع بالمملكة العربية السعودية، بعدما أعلنت عبر موقعها الإلكتروني بوابة التوظيف، عن توفر 52 وظيفة في قطاع الخدمات الصحية.
وبحسب ما جاء في بيان الخدمات الصحية بوزارة الدفاع، فأن المناطق التي تتوفر بها الوظائف كما يلي: "خميس مشيط، الظهران، جدة، الطائف، نجران، المدينة المنورة، حفر الباطن".
وأوضح إدارة الخدمات الصحية بوزارة الدفاع، أن التخصصات المطلوبة للوظائف الشاغرة، جاءت كالتالي:
ويمكن التقديم على وظائف الخدمات الصحية بوزارة الدفاع بالمملكة العربية السعودية، عبر الرابط التالي :" اضغط هنــــــــــا".
=
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الخدمات الصحية بوزارة الدفاع
إقرأ أيضاً:
«صحة أبوظبي»: طبيب الأسرة حجر أساس في نظام الرعاية الصحية
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةبمناسبة اليوم العالمي لطبيب الأسرة، أكدت دائرة الصحة - أبوظبي، الجهة التنظيمية لقطاع الرعاية الصحية في الإمارة، على الدور الحيوي الذي يؤديه أطباء الأسرة في بناء مجتمع صحي ينعم أفراده بحياة طويلة وجودة رعاية متواصلة.
كما شددت على أهمية طبيب الأسرة في نظام الرعاية الصحية الأولية الذي يتمحور حول المريض ويعزز الوقاية، ويقدم خدمات متكاملة تغطي الجوانب الجسدية والنفسية والاجتماعية لكل فرد من أفراد المجتمع، من مختلف الفئات العمرية، استناداً إلى العلاقة طويلة الأمد بين الطبيب وأفراد المجتمع، التي تُسهم في تحسين النتائج الصحية وكفاءة التجربة العلاجية.
وفي هذا السياق، قالت الدكتورة نورة خميس الغيثي، وكيل دائرة الصحة - أبوظبي: «في دائرة الصحة - أبوظبي، نؤمن بأن الاستثمار في الرعاية الأولية التي يقودها طبيب الأسرة، هو استثمار في مجتمع أكثر صحة واستدامة. طبيب الأسرة هو نقطة الاتصال الأولى للمجتمع، والداعم الأول للوقاية وجودة الرعاية على المدى الطويل». وتضم شبكة الرعاية الأولية في الإمارة حالياً 818 طبيب أسرة موزعين على 237 منشأة صحية، ويعمل هؤلاء الأطباء ضمن فرق متكاملة تضم ممارسين من مختلف التخصصات، لتقديم خدمات وقائية وإدارة الأمراض المزمنة، وتوفير اللقاحات في مواعيدها، إلى جانب التثقيف الصحي والدعم النفسي والتنسيق مع الأطباء المتخصصين حسب الحاجة.
وتسهم هذه المنظومة في اكتشاف الحالات الوراثية والمزمنة في مراحل مبكرة، بفضل العلاقة المستمرة والمعرفة العميقة التي يملكها طبيب الأسرة بسجل المريض الطبي، ما يمكنه من تصميم خطط علاجية دقيقة تعكس احتياجات كل مريض بشكل فردي، ويعزز بذلك جودة الرعاية ويحد من التكاليف الزائدة ويُحسّن النتائج الصحية على المدى الطويل.