“فيديو”صفارات الإنذار تدوي في تل أبيب وعسقلان.. وخطاب عاجل للناطق باسم كتائب القسام
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
أفادت مصادر اعلامية، أن صفارات الإنذار تدوي في مناطق واسعة من مدينتي تل أبيب وعسقلان، جراء رشقات صاروخية كبيرة ومكثفة تنطلق من قطاع غزة.
وأعلنت “كتائب القسام” عبر قناتها في “تلغرام”، أنها “تقصف تل أبيب برشقة صاروخية رداً على المجازر الصهيونية بحق المدنيين”.
#عاجل #فيديو من موقع سقوط صاروخ للقسام في مدينة تل أبيب pic.
— بلال نزار ريان (@BelalNezar) November 13, 2023
وقالت المصادر، إن دوي عدة انفجارات متتالية وقوية سمعت في وسط تل أبيب والرملة.
????????⬅️أضرب فمن كفيك ينهمر المطر….
الله اكبر "تل أبيب" المحتلة قبل قليل ????????????#غزة_مقبرة_الدبابات pic.twitter.com/8XVjvhMt2F
— احمد العباب (@ahmed_alabab) November 13, 2023
وقالت القناة 12 الإسرائيلية: “5 اعتراضات صاروخية في دفعة صاروخية باتجاه مدن الساحل وتل أبيب الكبرى”.
وقالت صحيفة “يسرائيل هيوم” الإسرائيلية: “سقوط صاروخ بشكل مباشر في عسقلان، أطلق من قطاع غزة”.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تل أبیب
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تعلن سقوط صاروخ في غلاف غزة وتوسيع القتال بخان يونس
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، سقوط صاروخ أُطلق من جنوبي قطاع غزة في منطقة مفتوحة بمستوطنة كيسوفيم المحاذية للقطاع، في الوقت الذي يتوسّع فيه القتال بخان يونس.
وقال الجيش، في بيان نشره بحسابه على "إكس"، إنه في أعقاب إنذار تم تفعيله في كيسوفيم، رصد إطلاق صاروخ واحد من جنوب قطاع غزة وسقط في منطقة مفتوحة دون وقوع إصابات.
من جانبها، ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية أن الصاروخ أُطلق من مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وحتى الساعة، لم تعلن أي من الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة مسؤوليتها عن إطلاق الصاروخ.
وتزامنا مع استمرار القتال في مناطق عدة بقطاع غزة، قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن قواته توسع القتال في مدينة خان يونس.
وأواخر شهر يونيو/حزيران الماضي أعلن الجيش الإسرائيلي السماح لسكان المستوطنات المحاذية لقطاع غزة بالعودة إلى منازلهم لأول مرة منذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، بدعوى أنه لم تعد هناك موانع أمنية.
لكن الفصائل الفلسطينية في غزة واصلت إطلاق صواريخها تجاه المستوطنات المحاذية للقطاع.
وفي 6 يوليو/تموز الجاري، كشف استطلاع للرأي أجرته صحيفة معاريف أن 78% من سكان المستوطنات المحاذية لقطاع غزة عبّروا عن عدم شعورهم بأي قدر من الأمان بالمنطقة، في ظل استمرار التوترات الأمنية.
وقال 93% منهم إن السياسات الأمنية الإسرائيلية الحالية لا تقضي على التهديدات القادمة من القطاع، في حين أكد 30.4% من سكان المستوطنات المحاذية للقطاع أنهم يفكرون بترك المنطقة أو يخططون للهجرة منها بسبب تدهور الوضع الأمني.
ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
إعلانوخلفت الإبادة، بدعم أميركي، أكثر من 203 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.