بوابة الفجر:
2025-06-27@05:58:52 GMT

كل ما تريد معرفته عن مدينة أكرا

تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT


 

تعتبر مدينة أكرا واحدة من أكبر المدن وأكثرها إثارة في غرب إفريقيا. تقع على ساحل المحيط الأطلسي، وتتجمع بين التاريخ الحديث والتقدم الحديث. تعتبر مدينة أكرا العاصمة الرسمية لغانا، تحتاج بعدة جوانب تجعلها الوجهة المميزة.

تاريخًا عريقًا: سجلت أكرا بتاريخها العريق، حيث لم تكن مركزًا هامًا خلال فترة تجارة السباحة.

يمكن أن نستكشف مشهد الماضي في القوة الدافعة مثل قلعة برنر ومتحف الفن الوطني.

التنوع الثقافي: احترام أكرا التنوع الثقافي من خلال تجمعها لأشخاص من مختلف القوميات والطبقات الاجتماعية. يمكن أن تشمل جميعها حقوق شاملة من المأكولات المحلية والفعاليات الثقافية، مما ينتج تجربة السفر.

حياة ليلية عاطفية: تتميز مدينة أكرا بحياة ليلية عاطفية رائعة، حيث يمكن أن تحظى بالاحتفال بالمقاهي العاطفية، والمشاركة في والفعاليات الموسيقية المحلية.

التطور الحضري: يشهد المركز التجاري في أكرا على التطور الحضري، مع المباني والمنشآت. يوفر مركز أكرا التجاري فرصًا للتسوق والترفيه، مما يعكس جزءًا من هذه المدينة.

بيئة ساحلية رائعة: تتميز ساحل أكرا بشواطئ رملية جميلة ورائعة على المحيط. يمكن أن تتمتع بالرياضات المائية المتاحة لك الخيارات المتنوعة.

في مؤتمر، تجمع مدينة أكرا بين التراث الثقافي والتطور الحضري، مما يجعلها وجهة رائعة للمسافرين الذين يتطلعون إلى تجربة اجتماعية متنوعة في إحدى أروع مدن غرب إفريقيا.

 

تاريخ المدينة


تأسست مدينة أكرا كم نا في القرن الخامس عشر في القرن التاسع عشر، وتسمى وقتها "سانتا آنا دا مينا"، ولكن فيما بعد استُخرجت من قبل الهنود والبريطانيين. في عام 1877، أصبحت عاصمة للذهب البريطاني المستخرج من مناجم الذهب في المنطقة. بعد الاستقلال في عام 1957، أصبحت أكرا عاصمة غانا.

 

 

ندوات ومؤتمرات


تعد مدينة أكرا موقعا واضحا للندوات والمؤتمرات في إطار اقتصاديات النشاط الثقافي في غانا وغيرها. يقام فيها العديد من الفعاليات التي يشارك فيها المشاركون في مختلف المناسبات. يمكنك البحث عن المؤتمرات القادمة في مؤتمر أكرا في نقاشات قوية والتواصل مع محترفين في مجالات متنوعة، سواء كانت تخصصات أكاديمية أو صناعية أو تقنية.

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أكرا

إقرأ أيضاً:

أغلبية في دولة الاحتلال تريد وقفا للحرب في غزة بهدف استعادة المحتجزين

أظهرت نتائج استطلاع للرأي العام نشرها موقع "واللا" الإخباري العبري، الأربعاء، تأييد 67 بالمئة من الإسرائيليين لإنهاء الحرب على قطاع غزة وتوقيع اتفاق لتبادل الأسرى مع حركة حماس.

الاستطلاع أجراه موقع "واللا" بالتعاون مع مركز "بانيل فور أول"، وشمل عينة عشوائية من 583 إسرائيليا، بهامش خطأ 4.3 بالمئة.

وقال "واللا": "يُبدي الجمهور إصرارا أكبر على إنهاء الحرب في غزة وتوقيع اتفاق لإطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين، إذ يؤيد ذلك 67 بالمئة".

وتقدر دولة الاحتلال وجود 51 أسيرا إسرائيليا بغزة، منهم 20 أحياء، بينما يقبع بسجونها أكثر من 10 آلاف و400 فلسطيني يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.

كما أظهر الاستطلاع أن 52 بالمئة يؤيدون وقف إطلاق النار الساري مع إيران، بينما يعارضه 33 بالمئة، فيما لم يبدِ 15 بالمئة رأيا.

وفي 13 حزيران/ يونيو الجاري، شنت دولة الاحتلال بدعم أمريكي عدوانا على إيران استمر 12 يوما، شمل مواقع عسكرية ونووية ومنشآت مدنية واغتيال قادة عسكريين وعلماء نوويين، وأسفر عن 606 قتلى و5 آلاف و332 مصابا، وفق وزارة الصحة الإيرانية.


وردت إيران باستهداف مقرات عسكرية واستخبارية إسرائيلية بصواريخ باليستية وطائرات مسيّرة، اخترق عدد كبير منها منظومات الدفاع، ما خلف دمارا وذعرا غير مسبوقين، فضلا عن 28 قتيلا و3 آلاف و238 جريحا، حسب وزارة الصحة وإعلام عبري.

ومع رد إيران الصاروخي على دولة الاحتلال وتكبيدها خسائر كبيرة، هاجمت الولايات المتحدة منشآت نووية بإيران مدعية "نهاية" برنامجها النووي، فردت طهران بقصف قاعدة "العديد" العسكرية الأمريكية بقطر، ثم أعلنت واشنطن في 24 من الشهر الجاري وقفا لإطلاق النار بين تل أبيب وطهران.

من جهة ثانية، ذكر "واللا" أن حزب الليكود الحاكم، بقيادة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، يشهد "تأييدا ملحوظا في أعقاب الحرب مع إيران".

وأوضح أنه توجد زيادة قدرها 4 مقاعد لحزب الليكود (من أصل 120 مقعدا في الكنيست) مرتفعا إلى 26 مقعدا، في حال أجريت انتخابات اليوم.

ومنذ أكثر من عام ونصف يرفض نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، دعوات المعارضة إلى إجراء انتخابات مبكرة، إذ تتهمه بمواصلة الحرب على غزة للحفاظ على موقعه في السلطة.

مقالات مشابهة

  • كل ما تريد معرفته عن ساعة سامسونج Galaxy Watch 8 القادمة
  • ملتقى البناء يضيء على التخطيط الحضري لكلباء
  • حمدان بن محمد في رائعة شعرية: الله يعز أهل قطر.. في ظل قائدها تميم
  • أغلبية في دولة الاحتلال تريد وقفا للحرب في غزة بهدف استعادة المحتجزين
  • التشهير بمنشأة للعود والعطور ومالكها بسبب الغش التجاري
  • بن شرادة: البعثة لا تريد الانتخابات فهل لازال بعض الليبيين يدعمها بعد إحاطة تيته
  • في يومه العالمي.. كل ما تريد معرفته عن البهاق
  • كل ما تريد معرفته عن جامعة الجلالة الأهلية المصاريف وشروط الالتحاق
  • جورجينا تكشف ردة فعل رونالدو بعد معرفته بحملها بتوأم.. فيديو
  • هل تعتبر الوفاة الناشئة عن حادثة البئر الإرتوازي إصابية؟