زهرة المعبي تتحدث عن تأثير الأسماء في تكوين الشخصيات .. فيديو
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
الرياض
تحدثت الدكتورة زهرة المعبي عن تأثير الأسماء في تكوين الشخصيات، وجهت رسالة لكل أم تهتم بهذا الأمر، أنه لا صحة له، ولا يجب الأخذ به.
وأضافت المعبي أن هذا الأمر ما هو إلا تكهنات وتنبؤات، لا صحة لها، وأنها تعتبر الأمر لا يتناسب مع تعاليم الدين الإسلامي.
وأردفت أن القرآن كله حروف، وأنه لا يجب أن تقول الأم أنها ستضيف حرف وتحذف الآخر، فهي تكهنات خاطئة، وكل شخص يولد باسمه
"جميع هذه المعلومات تعد من التكهنات ولا يجوز الأخذ بها"
"د.
— صباح السعودية???????? (@SabahAlsaudiah) November 15, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأسماء تكهنات حروف
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تتحدث عن اتفاقية سلام بين دمشق وتل أبيب.. هل يتقبلها السوريون؟
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية نقلاً عن مصدر سوري قالت إنه "مطلع" بأن دمشق وتل أبيب تقتربان من توقيع اتفاقية سلام قبل نهاية عام 2025.
اقرأ ايضاًوتأتي التصريحات، بعد أيام قليلة من تأكيد الرئيس السوري، أحمد الشرع، أن دمشق تعمل عبر قنوات دبلوماسية ومفاوضات غير مباشرة مع وسطاء دوليين لوقف التوغلات والاعتداءات الإسرائيلية جنوب البلاد، وتشديده على أن "الحفاظ على السيادة السورية فوق كل اعتبار".
ونقل موقع "آي نيوز 24" الإسرائيلي عن "المصدر السوري المطلع" قوله إن "اتفاقية السلام التي يجري الحديث عنها تنص على انسحاب إسرائيل تدريجياً من جميع الأراضي السورية التي تقدمت إليها ضمن المنطقة العازلة بعد 8 ديسمبر (كانون الأول) 2024، بما في ذلك قمة جبل الشيخ".
بدورها، أفادت صحيفة "الشرق الأوسط" عن مصادر في دمشق، قالت إنها "قريبة من الحكومة" بأن هناك مفاوضات غير مباشرة تجري على قدم وساق برعاية إقليمية ودولية بين سوريا وإسرائيل.
وبحسب المصادر ذاتها، فإن مطالبة سوريا بوقف الاعتداءات والتوغلات الإسرائيلية داخل الأراضي السورية، والعودة إلى اتفاق 1974، في حين تريد إسرائيل إنشاء منطقة عازلة، الأرجح أن يجري التوصل إلى اتفاقية أمنية جديدة، تُمهّد لاتفاق سلام شامل مستقبلاً.
ووسط مشهد متسارع، فإن هناك تعويل سوري على الدور العربي للتوصل إلى اتفاق يحفظ السيادة السورية، وفي الوقت ذاته، تأمل دمشق في أن تمارس الولايات المتحدة والدول الغربية دوراً في الضغط على إسرائيل لوقف الاعتداءات، لدعم الاستقرار بسوريا.
اقرأ ايضاًفي الوقت ذاته، رجّحت المصادر أن سوريا، شعبياً، غير مستعدة لسلام دائم، في ظل التحديات الداخلية، وفي ضوء وجود أولويات ومسائل أخرى أكثر إلحاحا لدى الحكومة السورية الجديدة.
وفي وقت سابق، قال الرئيس السوري أحمد الشرع في اجتماع مع وجهاء من محافظة القنيطرة والجولان المحتل، إن "سوريا تعمل عبر قنوات دبلوماسية ومفاوضات غير مباشرة مع وسطاء دوليين على وقف هذه التوغلات والاعتداءات، مشدداً على أن الحفاظ على السيادة السورية فوق كل اعتبار".
المصدر: وكالات
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محرر أخبار، كاتب وصانع محتوى عربي ومنتج فيديوهات ومواد إعلامية، انضممت للعمل في موقع أخبار "بوابة الشرق الأوسط" بعد خبرة 7 أعوام في فنونالكتابة الصحفية نشرت مقالاتي في العديد من المواقع الأردنية والعربية والقنوات الفضائية ومنصات التواصل الاجتماعي.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن