هز كريستيانو رونالدو الشباك ليساعد البرتغال على الفوز  بهدفين نظيفين على ليختنشتاين في المجموعة العاشرة الخميس ليعادل اللاعب البالغ من العمر 38 عاما البلجيكي روميلو لوكاكو كأفضل هداف في تصفيات بطولة أوروبا 2024.

وبعد ضمان مكانها في النهائيات تتصدر البرتغال مجموعتها بفارق كبير عن أقرب مطارديها بينما تتذيل ليختنشتاين الترتيب بلا نقاط بعد تسع مباريات.



وقرر روبرتو مارتينيز مدرب البرتغال عدم إراحة أي من لاعبيه الأساسيين لكن فريقه عانى أمام منافسه المتواضع ولم يتمكن من كسر الجمود في الشوط الأول.

لكن في الدقيقة الأولى من الشوط الثاني، وصلت تمريرة ديوجو جوتا البينية إلى رونالدو، الذي توغل بين اثنين من المدافعين وأطلق تسديدة لا تصد ولا ترد بقدمه اليسرى ارتطمت بالعارضة قبل أن تدخل الشباك.

وعزز رونالدو مكانته كأفضل هداف على الإطلاق في كرة القدم الدولية بعدما رفع حصيلته إلى 128 هدفا في 204 مباراة.

وعزز جواو كانسيلو تقدم فريقه في الدقيقة 56 مستغلا خطأ الحارس بنجامين بوتشيل ليسدد في الشباك الفارغة.

وتخطى رونالدو رقما مسجلا باسم قائد المنتخب الإسباني السابق سيرجيو راموس، إذ وصل إلى الفوز رقم 31 في تصفيات أمم أوروبا، بعدما كان متعادلا مع راموس بـ30 انتصارا لكل منهما.

Cristiano Ronaldo effortlessly dominates football, scoring in every match for both his club and country, solidifying his status as the greatest of all time. pic.twitter.com/1DnEALmeBE

— Mgbeafuruike Emmanuel Uchenna (@mgbeafuru_ike) November 16, 2023

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رونالدو البرتغال أمم أوروبا كأس العالم رونالدو البرتغال أمم أوروبا رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

اليونان في صدارة أفضل 10 دول للعيش.. كيف جاءت القائمة؟

احتلت اليونان المرتبة الأولى عالميا في تصنيف أفضل الدول للعيش في 2026 الصادر عن International Living، متقدمة على البرتغال وإسبانيا لأول مرة.

كشفت مجلة International Living في تقريرها السنوي عن تصنيف أفضل الدول للعيش في عام 2026، واضعة اليونان في المرتبة الأولى للمرة الأولى منذ إطلاق مؤشر Global Retirement Index قبل 35 عاما، في تغيير لافت على رأس القائمة التي هيمنت عليها في السنوات الماضية دول مثل البرتغال وإسبانيا.

ويأتي التقرير في وقت أظهر فيه استطلاع أجرته المجلة أن 66 في المئة من الأميركيين باتوا أكثر ميلا للانتقال للعيش خارج الولايات المتحدة، في ظل ارتفاع تكاليف المعيشة، الإرهاق السياسي، والرغبة في نمط حياة أبسط وأكثر استقرارا.

دوافع الهجرة ومعايير التصنيف

وقالت المحررة التنفيذية في International Living، جنيفر ستيفنز، إن الدوافع الأساسية وراء التفكير بالانتقال إلى الخارج تشمل "ارتفاع كلفة الحياة، التعب من المناخ السياسي، والسعي إلى حياة يومية أكثر صحة وترابطا"، مشيرة إلى أن كثيرا من الأميركيين يبحثون أيضا عن "إقامة ثانية أو خطة بديلة للمستقبل".

ويستند مؤشر التقاعد العالمي إلى تقييم شامل يشمل كلفة المعيشة، الرعاية الصحية، البنية التحتية، المناخ، أنظمة التأشيرات، وسهولة الاندماج في المجتمع المحلي. وعلى الرغم من تسميته، لم يعد المؤشر مقتصرا على المتقاعدين، بل بات مرجعا للشباب، والعاملين عن بُعد، والعائلات.

وأكدت ستيفنز أن ما يميز المؤشر هو اعتماده على تقارير ميدانية من مغتربين يعيشون فعليا في هذه الدول، إلى جانب البيانات الإحصائية، بعيدا عن الاعتماد على انطباعات الإنترنت أو محتوى مولد بالذكاء الاصطناعي.

Related هجرة الأدمغة: أمريكيون غاضبون من ترامب يخططون للعيش في أوروبا فهل تقتنص القارة الفرصة؟فيينا المدينة الأكثر ملاءمة للعيش في العالم للمرة الثالثة على التوالي مقارنة بين العواصم: ما هو الراتب الذي تحتاجه للعيش في الدول الأوروبية؟ اليونان في الصدارة

وأرجع التقرير تصدر اليونان للائحة إلى تلاقي عدة عوامل في الوقت نفسه، أبرزها تحسن الوضع الاقتصادي، توافر رعاية صحية حديثة وبكلفة أقل بكثير من الولايات المتحدة، إلى جانب كلفة معيشة لا تزال أدنى من معظم دول أوروبا الغربية.

وبحسب مراسلي المجلة، يمكن للمغتربين العيش براحة في اليونان بدخل شهري يتراوح بين 2500 و3200 دولار، شاملا الإيجار، مع إمكانية استئجار منازل قريبة من البحر بأسعار تبدأ من 600 دولار شهريا.

كما ساهمت أنظمة الإقامة المرنة في تعزيز موقع اليونان، لا سيما "الفيزا الذهبية" المحدثة التي تتيح مسارا بقيمة 250 ألف يورو لبعض مشاريع الترميم، إضافة إلى تأشيرات الإقامة للأشخاص المستقلين ماليا وللعاملين عن بُعد.

تراجع البرتغال وإسبانيا

ورغم استمرار البرتغال وإسبانيا ضمن المراكز العشرة الأولى، أشار التقرير إلى أن ارتفاع أسعار العقارات والإيجارات، إلى جانب تغييرات في سياسات التأشيرات والضرائب، أدى إلى تراجع ترتيبهما مقارنة باليونان، التي وُصفت بأنها "البرتغال الجديدة" من حيث السهولة والقيمة.

أوروبا تهيمن على القائمة

وحمل تصنيف 2026 طابعا أوروبيا واضحا، مع دخول خمس دول أوروبية ضمن المراكز العشرة الأولى، هي اليونان، البرتغال، إيطاليا، فرنسا، وإسبانيا. واعتبرت International Living أن هذا الحضور يعكس مزيجا من الاستقرار، جودة الرعاية الصحية، البنية التحتية، وأنماط الحياة القابلة للاستدامة.

أفضل 10 دول للعيش في 2026

وجاء ترتيب الدول العشر الأولى على النحو الآتي:

اليونان بنما كوستاريكا البرتغال المكسيك إيطاليا فرنسا إسبانيا تايلاند ماليزيا

وختم التقرير بالتأكيد على أن كلفة المعيشة وحدها لا تحسم قرار الانتقال، إذ تلعب عوامل مثل الرعاية الصحية، الأمان، الشعور بالانتماء، وجودة الحياة العامة دورا حاسما، مع دعوة الراغبين في الهجرة إلى التعامل مع المجتمعات المضيفة بوعي واحترام.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة

مقالات مشابهة

  • اليونان في صدارة أفضل 10 دول للعيش.. كيف جاءت القائمة؟
  • رافينيا يقود برشلونة للفوز على أوساسونا وتعزيز صدارته لليجا
  • صلاح يقود ليفربول للفوز وتشيلسي يواصل التألق في الدوري الإنجليزي
  • بالمر يقود تشيلسي للفوز على إيفرتون في الدوري الإنجليزي
  • عمورة يقود فولفسبورغ للفوز أمام مونشنغلادباخ ويصل للهدف السادس في “البوندسليغا”
  • العراق ينفق 617 مليون دينار في الدقيقة على موظفيه دون إنتاج
  • كأس العرب تخطى المليون مشجع
  • علقة موت لـ سيدة الطالبية | أغلق الباب فقفزت من الشباك .. ما الحكاية؟
  • قصر بـ 29 مليون دولار.. أضخم مقر إقامة في تاريخ البرتغال لهذا اللاعب
  • أزارو يقود المغرب إلى نصف نهائي كأس العرب على حساب سوريا