حفيد رئيس فرنسي أسبق يرغب في الحصول على الجنسية الروسية دعما لبوتين
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
كشف بيار ديجول حفيد الرئيس الفرنسي الأسبق، شارل ديجول، عن رغتبه في الحصول على الجنسية الروسية، مؤكدا أن هذا البلد سيمنحه فرصًا أكبر، مشيرا إلى أنه يؤيد الرئيس الروسي الحالي فلاديمير بوتين ضد أوكرانيا في الأزمة التي بدأت بين البلدين منذ فبراير 2022.
ورد ديجول على سؤال صحفي أثناء مشاركته حضوريا في منتدى ثقافيا في مدينة سان بترسبرج شمال غرب روسيا، حول نيته الحصول على الجنسية الروسية فقال: «نعم هذا صحيح.
ويبدي بيار ديجول (60 عاما) مواقف داعمة لموسكو منذ بدء الأزمة الروسية الأوكرانية، وهو الابن الرابع لفيليب نجل الرئيس الفرنسي الأسبق الجنرال شارل ديجول، مؤسس الجمهورية الفرنسية الخامسة.
خلافات عائليةويرى ديجول الذي يعمل في الاستشارة الاستراتيجية للشركات أن الأزمة الأوكرانية تم تدبيرها من قبل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي لإضعاف موسكو، مشيرًا إلى أنه يتبنى ميراث جده، الذي كان يدعو إلى موقف متوازن لفرنسا أثناء الحرب الباردة بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفياتي، في الوقت الذي أكدت عائلته عدم اتفاقها مع مواقفه المؤيدة لبوتين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: روسيا فرنسا أوكرانيا الناتو الحصول على الجنسیة الروسیة
إقرأ أيضاً:
حفيد مأمون الشناوي يكشف أسرارا جديدة لأول مرة: الصحافة لم تكن البداية
كشف المستشار محمود الحفناوي، حفيد الشاعر مأمون الشناوي، أسرارا لأول مرة عن جده الراحل تزامنًا مع الذكرى الـ 31 لرحيله.
قال حفيد الشاعر مأمون الشناوي في لقائه مع الإعلامي شريف نور الدين ببرنامج أنا وهو وهي، المذاع على قناة صدى البلد: «والده كان رئيس المحكمة العليا الشرعية، وكان رئيس المجلس الحسبي ونشأ في أسرة كبيرة تتكون من شقيقة واحدة عائشة والأشقاء الذكور المعتز، كامل، مأمون، عبدالرحيم، عبدالمجيد، عبدالفتاح، وأحمد».
تحدث عن مفارقة طريفة تتعلق بعم الشاعر الراحل، قائلًا: «عمه كان شيخ الجامع الأزهر وقتها، الشيخ مأمون الشناوي، وكانوا زملاء الشيخ يقولون له حلوة أوي الأغنية اللي كتبتها دي يا شيخ، فيقولهم والله ده ابن أخويا هو اللي كتب الكلام ده اسمه محمد المأمون وأطلق على نفسه مأمون الشناوي».
وأشار المستشار محمود الحفناوي إلى أن جده الشاعر الراحل مأمون الشناوي، أنجب 4 بنات و3 أبناء.
وعن البداية الحقيقية لمشوار جده مأمون الشناوي، نفى الحفيد معلومة شائعة بأن بدايات الراحل كانت في الصحافة، مضيفًا: «البدايات كانت كتابة الشعر في مجلة أبولو، شعر اللغة العربية بالفصحى، إذا قرأت الـ12 قصيدة المنشورين في أبولو، فارق عن الشعراء في ذلك الوقت.. جديد ومختلف».
واستكمل حفيد مأمون الشناوي: «بعدها أحب بنت الجيران وهي جدتي، وبدأ مع صديقه محمد صادق في الإذاعة الأهلية يوصل حبه لها بكلمات الأغاني، والصحافة جاءت فيما بعد».
واختتم: «بعد عمله في الصحافة، أسس كلمة ونص مع الكاتب صلاح عبدالجيد، وباب جراح القلب كان للكاتب عبدالوهاب مطاوع والذي أوصى أن يكون مأمون خليفًا له، وأنا اللي كنت بتعب في أجولة الخطابات، وفي فتحها وأقرأ له أو يقرأها هو».