مشروب الشمر (مواقع)

لا شك أن الشمر يعد من الأعشاب المفيدة التي تساعد على حل العديد من المشكلات الصحية.

وبخصوص فوائد شرب الشمر على الريق:

اقرأ أيضاً وصفات طبيعية جبارة لطرد الصراصير من المنزل بشكل سريع وآمن 19 نوفمبر، 2023 طريقة صحيّة جديدة لقلي البيض من دون زيت.. خلال دقيقتين فقط 19 نوفمبر، 2023

 

تعزيز صحة القلب:

يدعم الشمر صحة القلب ويقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية من خلال منع تراكم الهوموسيستين (Homocysteine) الذي يسبب الضرر على الأوعية الدموية، وبسبب احتوائه على حمض الفوليك والمغنيسيوم أيضًا.

 

خفض ضغط الدم:

كما تساعد النترات الموجودة في الشمر على خفض ضغط الدم، حيث أن أكسيد النتريك يملك خصائص تعمل على توسيع الأوعية الدموية وتساعد في حمايتها.

 

الحفاظ على صحة العظام:

هذا ويحتوي الشمر على الفوسفات والكالسيوم وكلاهما مهمان في بنية العظام، كما يحتوي أيضًا على فيتامين ك الذي يعمل على تقوية العظام ويحسن من امتصاص الكالسيوم ويقلل من خطر الإصابة بكسور العظام، وفق موقع “ويب طب”.

 

تعزيز صحة الجهاز الهضمي:

إلى جانب ذلك، يحتوي الشمر على نسبة عالية من الألياف التي تساعد على تحسين صحة الجهاز الهضمي والتقليل من المشكلات التي قد تحدث له، مثل الإمساك.

 

إنقاص الوزن:

بسبب وجود الألياف الغذائية في الشمر، يساعد شرب الشمر على الريق في الشعور بالشبع لفترة طويلة، وبالتالي تقلل من استهلاك المزيد من السعرات الحرارية مما يؤدي إلى حرق الدهون وفقدان الوزن الزائد.

 

مصدر طبيعي للإستروجين:

أيضا، يعد من أبرز فوائد الشمر أنه مصدر طبيعي لهرمون الإستروجين الذي ينظم الدورة التناسلية الأنثوية، كما يساعد الشمر على زيادة إنتاج هرمون الحليب للنساء المرضعات، لاحتوائه على مركب الأنثول (Anethole).

 

دعم صحة البشرة:

وأخيرا، يدعم الشمر صحة البشرة ونضارتها لاحتوائه على فيتامين ج الذي يساعد على إنتاج الكولاجين، ويحتوي على خصائص مضادة للأكسدة تمنع الأضرار الناتجة عن أشعة الشمس الضارة.

Error happened.

المصدر: مساحة نت

كلمات دلالية: الشمر على

إقرأ أيضاً:

علماء يحذرون من أدوية قد تساعد على انتشار الفيروسات

كشفت دراسة جديدة عن أن عائلة من الأدوية المضادة للالتهاب قد تساعد على انتشار العدوى الفيروسية، الأمر الذي يسلط الضوء على الحاجة إلى دراسة متأنية عند إعطاء هذه الأدوية للمرضى الذين يعانون من عدوى فيروسية نشطة، لأنها قد تسهل بشكل غير مقصود انتشار الفيروس.

وأجرى الدراسة باحثون من قسم الطب السريري والجزيئي في الجامعة النرويجية للعلوم والتكنولوجيا، ونشرت نتائجها في مجلة "إن إيه آر الطب الجزيئي" (NAR Molecular Medicine)، وكتب عنها موقع يوريك أليرت.

يقول دينيس كاينوف، الأستاذ في قسم الطب السريري والجزيئي في الجامعة النرويجية للعلوم والتكنولوجيا والباحث المشارك في الدراسة: "لقد اكتشفنا أثرا جانبيا مفاجئا وخطيرا محتملا لفئة من الأدوية المضادة للالتهابات. يمكنها أن تُساعد الفيروسات على الانتشار بسهولة أكبر في الجسم".

تُستخدم هذه الأدوية، التي قد تزيد من خطر الإصابة بالعدوى الفيروسية، على نطاق واسع. وتُعرف باسم مثبطات جانوس كيناز (Janus kinase inhibitors) وتشمل عددا من الأدوية.

يقول كاينوف: "من بين الفيروسات التي تؤثر على الجسم بسهولة أكبر بمساعدة هذه الأدوية: فيروس حمى الوادي المتصدع، والإنفلونزا أ، والفيروس الغدي، وفيروس سارس-كوف-2، الفيروس المسبب لمرض كوفيد-19″.

إعلان

هذه الفيروسات تسبب عدوى فيروسية خطيرة وشائعة، وقد تكون خطيرة للغاية دون مساعدة غير مقصودة من الأدوية.

إضعاف دفاعات الجسم

وصف كاينوف وزملاؤه كيف يُمكن لهذه الأدوية تعزيز العدوى الفيروسية. يقول إيرليند رافلو، الباحث في مرحلة الدكتوراه في جامعة العلوم والتكنولوجيا النرويجية والباحث المشارك في الدراسة: "غالبا ما تُوصف مثبطات جانوس كيناز لأمراض المناعة الذاتية والحالات الالتهابية مثل التهاب المفاصل الروماتويدي".

لكنها تُضعف أيضا دفاعات الجسم الطبيعية ضد الفيروسات. ويضيف رافلو: "على وجه الخصوص، تُثبط هذه الأدوية مسارا مهما للإشارات المناعية يُساعد على حماية الخلايا السليمة من الهجمات الفيروسية".

وجد الباحثون أن أدوية مثل باريسيتينيب (baricitinib) تُبطئ الجينات التي تستجيب للعدوى الفيروسية. وقال ألكسندر إيانيفسكي، الباحث في جامعة العلوم والتكنولوجيا النرويجية والمؤلف المشارك في الدراسة الجديدة: "تلعب هذه الجينات دورا حاسما في استجابة الجسم للعدوى الفيروسية".

ومن خلال إيقاف أو إبطاء مسار الإشارة هذا، تُزيل مثبطات جانوس كيناز الدرع المضاد للفيروسات في الجسم. ومن ثم، يُمكن للفيروسات أن تستقر وتنتشر بسهولة أكبر.

استخدم الباحثون تقنيات متقدمة في علم الفيروسات وتكنولوجيا الأعضاء وتحليل التعبير الجيني. وفحصوا خلايا من الرئتين والعينين والدماغ، بالإضافة إلى أعضاء صغيرة مُصنّعة في المختبر.

ويقول رافلو: "رغم فعالية مثبطات جانوس كيناز في علاج الالتهاب، فإن هذا يُظهر أنها قد تُشكل خطرا خفيا على المرضى المصابين بعدوى فيروسية كامنة أو نشطة".

تشير النتائج إلى ضرورة توخي العاملين في مجال الرعاية الصحية الحذر عند وصف مثبطات جانوس كيناز، خاصة أثناء تفشي الفيروسات.

ويأمل الباحثون زيادة الوعي بين الأطباء والباحثين حول آثار هذه الأدوية. ويقول إيانيفسكي: "نوصي بإجراء المزيد من الدراسات لفهم كيفية استخدام هذه الأدوية على النحو الأمثل، خاصة أثناء تفشي الفيروسات أو الأوبئة".

إعلان

مقالات مشابهة

  • مش هتتوقعها .. فاكهة لذيذة تطرد الكوليسترول الضار من الجسم
  • ماذا يحدث لجسمك لتناول الجمبري؟
  • عاجل- نتنياهو: قطر تساعد حماس وأنا هاجمتها مرارًا وتكرارًا
  • أستاذ أمراض القلب: 1.2 مليار شخص بالعالم يعانون من ارتفاع ضغط الدم
  • ماذا يحدث لجسمك عند تناول فص من الثوم على الريق؟
  • علماء يحذرون من أدوية قد تساعد على انتشار الفيروسات
  • اكتشاف مهم يساعد على التنبؤ بخطر الإصابة بقصور القلب
  • ابتكار طريقة تحسن عملية التنبؤ باستخراج النفط
  • نشرة المرأة والمنوعات.. نجاح عملية زرع مثانة بشرية لأول مرة بالعالم.. مشروب واحد بتأثيرين متعاكسين على ضغط الدم
  • ماذا يحدث للجسم عند تناول الرمان يوميا؟.. فوائد مذهلة