سرايا - قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس إنه لا يمكن قبول مخططات الاحتلال بفصل قطاع غزة عن الضفة الغربية والقدس أو إعادة احتلاله أو اقتطاع أي جزء منه.


وكان حذر الرئيس الفلسطيني من تداعيات فصل قطاع غزة الذي يشهد حربا بين جيش الاحتلال وحركة حماس عن الدولة الفلسطينية فيما تعمل قوى غربية لإعادة رئيس السلطة الى المشهد ومنحه سلطة إدارة القطاع بعد الحرب.




وأبدى عباس رفضه لأي حلول جزئية لقطاع غزة أو فصله عن الدولة الفلسطينية، مضيفا أنه لا حل عسكريا أو أمنيا لغزة وذلك تعليقا على تصريحات مسؤولين غربيين وإسرائيليين بشأن مستقبل القطاع دون حماس فيما أشارت تقارير سابقة ان عباس عبر عن استعداد السلطة الفلسطينية لتولي إدارة القطاع.



 
إقرأ أيضاً : استشهاد أكثر من 5500 طفل بعدوان الاحتلال على غزةإقرأ أيضاً : الأونروا: طوابير لأكثر من 6 ساعات في غزة للحصول على كسرة خبزإقرأ أيضاً : 12 شهيدا باستهداف مدرسة في مخيم البريج


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: الرئيس محمود الاحتلال غزة الرئيس غزة الدولة رئيس القطاع حلول غزة الدولة القطاع الدولة غزة الاحتلال حلول محمود رئيس الرئيس القطاع

إقرأ أيضاً:

ضياء رشوان: نتنياهو يرفض الدولة الفلسطينية دون أسباب

قال الكاتب الصحفي ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب شكل لجنة للتنسيق الأمني العسكري تضم ممثلين عن 50 دولة، مهمتها الأساسية ليست مراقبة المقاومة الفلسطينية، بل مراقبة تحركات الجيش الإسرائيلي والتأكد من انسحابه من المناطق التي يتوغل فيها.

ضياء رشوان: نتنياهو يريد تأجيل المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار ضياء رشوان يكشف حقيقة التنسيق لفتح معبر بهدف خروج الفلسطينيين من غزة

وأوضح ضياء رشوان، خلال لقاء تليفزيوني عبر برنامج ستوديو إكسترا، على قناة إكسترا نيوز، أن الضغوط الكبيرة التي يتعرض لها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو دفعته لإطلاق تصريحات متناقضة، حيث أعلن استعداده للدخول في المرحلة الثانية من المفاوضات شريطة الحصول على ما تبقى من محتجزين، لكنه في الوقت ذاته أكد رفضه القاطع لقيام دولة فلسطينية، مبررًا ذلك بخوفه من أن تكون هذه الدولة مصدر تهديد لإسرائيل.

اليمين الإسرائيلي وحل الدولتين

وأشار ضياء رشوان رئيس الهيئة العامة للاستعلامات إلى أن نتنياهو وتيار اليمين المتطرف في إسرائيل يتبنون موقفًا مبدئيًا برفض حل الدولتين، وأن مبرراتهم الأمنية ما هي إلا محاولات للتملص من الاستحقاقات الدولية والضغوط التي تمارسها مصر والولايات المتحدة والمجتمع الدولي للدفع نحو الاعتراف بالدولة الفلسطينية، مؤكدًا أن مساحة المناورة أمام نتنياهو باتت ضيقة للغاية في ظل الإجماع الدولي المتزايد على ضرورة إنهاء الصراع.

مقالات مشابهة

  • غزة حاضرة في اجتماع الرئيس عباس مع رئيسة وزراء إيطاليا
  • ﻏﺰة.. ﺗﻮاﺟﻪ الموت ﺑﺮداً
  • مستشار الرئيس الفلسطيني: قبلنا خطة ترامب لوقف الإبادة الجماعية في غزة
  • المنظمات الأهلية الفلسطينية: نبذل كل الجهود الممكنة لإغاثة مواطني القطاع جراء المنخفض الجوي
  • الرئيس الفلسطيني يبحث مع رئيس وزراء إسبانيا أوضاع غزة والضفة
  • الرئيس الفلسطيني يبحث مع رئيس وزراء إسبانيا تثبيت وقف إطلاق النار في غزة
  • الخارجية الفلسطينية: حقوق الشعب الفلسطيني غير قابلة للتجاهل
  • الصحة الفلسطينية: ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 70 ألفا و369 شهيدا
  • تفاصيل اجتماع الرئيس عباس مع ملك إسبانيا في مدريد
  • ضياء رشوان: نتنياهو يرفض الدولة الفلسطينية دون أسباب