قافلة توعوية عن حقوق المرأة والطفل بجنوب الباطنة
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
أطلقت في محافظة جنوب الباطنة القافلة التوعوية حول حقوق المرأة والطفل والتي تنظمها المديرية العامة للتنمية الاجتماعية بشمال وجنوب الباطنة بالتعاون مع جمعيات المرأة العمانية، حيث تم مناقشة عدد من أوراق العمل حول آليات الحماية قدمها عماد بن محمد السعيدي رئيس قسم آليات الحماية الأسرية بدائرة الحماية الأسرية بوزارة التنمية الاجتماعية، وناقش كل من خزينة بنت مسلم الرحبية مديرة شؤون اللجنة واللجان الفرعية باللجنة العمانية لحقوق الإنسان وأحمد بن ناصر الراشدي مدير دائرة الرصد وتلقي البلاغات والشكاوى باللجنة العمانية لحقوق الإنسان الآليات الوطنية لحماية وتعزيز حقوق الإنسان.
من جانبها قالت منى بنت حمود الرواحية رئيسة جمعية المرأة العمانية بوادي المعاول: لقد جاءت القافلة التوعوية تأكيدًا على حرص الوزارة والمديرية بحقوق المرأة والطفل وبيان أهمية توعية المجتمع المحلي في هذا الجانب.
رعى حفل إطلاق القافلة الدكتورعبدالرحمن بن سليمان الشحي مدير عام المديرية العامة للتنمية الاجتماعية بمحافظتي شمال وجنوب الباطنة.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
مراكش.. أسرة الأمن الوطني تخلد الذكرى الـ69 لتأسيس المديرية العامة للأمن الوطني
خلدت أسرة الأمن الوطني بمراكش، اليوم الجمعة، الذكرى التاسعة والستين لتأسيس المديرية العامة للأمن الوطني، خلال حفل رسمي احتضنته مدرسة تكوين حراس الأمن، بحضور عدد من الشخصيات المدنية والعسكرية، في مقدمتهم والي جهة مراكش آسفي، عامل عمالة مراكش، السيد فريد شوراق، ووالي أمن مراكش، ومسؤولون قضائيون ومنتخبون وأطر أمنية وفعاليات من المجتمع المدني.
وشكل هذا الاحتفال مناسبة لتجديد التأكيد على التزام مؤسسة الأمن الوطني بخدمة الوطن والمواطن، وتثمين الجهود المتواصلة التي تبذلها عناصر الشرطة في سبيل تعزيز الأمن والاستقرار.
وأكد والي أمن مراكش، محمد مشيشو، في كلمة بالمناسبة، على نبل الرسالة الأمنية التي تضطلع بها عناصر الشرطة، مشيداً بالتضحيات اليومية التي يقدمها رجال ونساء الأمن من أجل حماية الأرواح والممتلكات، في إطار التوجيهات الملكية السامية، وبالتنسيق الوثيق مع النيابة العامة المختصة.
وأضاف أن ولاية أمن مراكش تواصل الارتقاء بعملها الأمني من خلال اعتماد خطط استباقية ووقائية وزجرية، مكنت خلال السنة الأخيرة من تحقيق نتائج ملموسة أسهمت في ترسيخ الشعور بالأمن في صفوف الساكنة والزوار.
كما أبرز المسؤول الأمني حرص الولاية على مواكبة التحولات العمرانية والديموغرافية، عبر تأطير المدينة بخمس مناطق أمنية، وإحداث خمس فرق للمرور، إلى جانب افتتاح مدرسة لتكوين حراس الأمن، والعمل على إحداث منطقة أمنية سادسة بمنطقة الإزدهار، ومشاريع أخرى تروم تقريب الخدمات الأمنية من المواطنين.
وأشار إلى أن الجهود متواصلة لتقوية الموارد البشرية واللوجستيكية استعداداً لاحتضان تظاهرات دولية كبرى، أبرزها الدورة الـ93 للجمعية العامة للإنتربول، وكأس إفريقيا للأمم 2025، وكأس العالم 2030.
وتخلل الحفل تقديم عروض ميدانية تحاكي تدخلات رجال الأمن في مواجهة الجريمة، أبرزت مدى جاهزية وتكوين عناصر الشرطة في التعامل مع مختلف التهديدات الأمنية.
«التربية» تعدّ طلبة الثانوية للمنافسات العلمية الدولية