على حسن: المشاركة الإيجابية في الانتخابات "مسئولية وطنية"
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
أكد الكاتب الصحفي علي حسن رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط، أن الانتخابات الرئاسية المقبلة ستُجرى في ظل ضمانات متعددة لنزاهتها وحتى تخرج نتائجها معبرة عن الإرادة الحقيقية لجموع للناخبين، مشيرا إلى أنه يتعين على أبناء الشعب المصري الحرص على المشاركة الإيجابية الفاعلة عبر التوجه إلى مراكز الاقتراع والإدلاء بأصواتهم في الانتخابات.
جاء ذلك خلال الكلمة التي ألقاها رئيس وكالة أنباء الشرق الأوسط، اثناء مشاركته في ندوة "صوتك مستقبلك - انزل شارك" اليوم والتي نظمها مجمع إعلام الزقازيق التابع للهيئة العامة للاستعلامات بالتعاون مع كلية الحقوق جامعة الزقازيق، بحضور الدكتور ممدوح المسلمي عميد الكلية، والدكتور مدحت غنايم وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، ودسوقي عبد الله مدير عام الإدارة العامة لإعلام شرق الدلتا وعدد كبير من الطلاب والحضور.
وقال الكاتب الصحفي علي حسن: "لطالما كان المصريون يتمتعون بالوعي والمسئولية الوطنية، والاستحقاق المقبل للانتخابات الرئاسية سيُجرى وسط ظروف دولية وإقليمية بالغة الصعوبة، لا سيما إثر العدوان الإسرائيلي الغاشم على أبناء الشعب الفلسطيني بقطاع غزة، ومن ثم يجب علينا جميعا الحرص على المشاركة لنقول للعالم من هو الرئيس الذي سنختاره ليقودنا ويحمي أمن وسلام واستقرار وتنمية الوطن".
وأشار: إلى أن منصب رئيس الجمهورية هو الأهم في البلاد، باعتباره رئيس السلطة التنفيذية ويرعى مصالح الشعب ويحافظ على وحدة الوطن وسلامة أراضيه، مشددا على أن مصر "دولة مؤسسات" وتقوم على احترام القواعد الدستورية والقانونية، وقد أناط الدستور بالهيئة الوطنية للانتخابات “وحدها ودون سواها” مسئولية الإشراف على الانتخابات التي ستُجرى تحت إشراف قضائي كامل، وتعاونها كافة سلطات الدولة ذات الصلة.
واستعرض الكاتب الصحفي علي حسن عددا من الضمانات التي تُحيط بالعملية الانتخابية المقبلة بما يحقق نزاهتها، وفي مقدمها وجود قاض على كل صندوق اقتراع، فضلا عن تواجد مندوبي كل مرشح داخل اللجنة، إلى جانب متابعة ممثلي منظمات المجتمع المدني المصرية والأجنبية، والمتابعة الإعلامية من جانب الإعلام المحلي والعربي والدولي.
ولفت إلى أن هناك اهتماما دوليا كبيرا بالانتخابات الرئاسية المصرية المقبلة ومجرياتها وأحداثها وما ستسفر عنه نتيجتها، نظرا لكون مصر دولة محورية ومؤثرة، ودائما ما تكون في الصدارة لإيجاد الحلول للمشكلات ونزع فتيل الأزمات الإقليمية والدولية، في ظل استقلال كامل للإرادة الوطنية المصرية.
وقال علي حسن: "مشاركة المواطنين في الانتخابات، حق كفله الدستور لكل مواطن بلغ من العمر 18 عاما، وهو ما يعكس حرية المواطن، وأسمى معانيها الحرية السياسية وأعظم مراحل هذه الحرية، هي اختيار رئيس الدولة، وهو حق وواجب علينا جميعا، وأنا أدعو جميع المواطنين إلى الحرص على الذهاب إلى المراكز الانتخابية، والإدلاء بأصواتهم في صناديق الاقتراع وانتخاب من يريدون أن يكون رئيسا للبلاد من أجل مصر ومستقبل أبنائها".
وأضاف: "لمسنا طوال السنوات الماضية، العديد من الإنجازات التي تتحقق على أرض مصر، ونتطلع إلى المزيد من أجل شعبنا، وعلينا اختيار الرئيس الذي لديه القدرة على مواصلة البناء، بالتوازي مع إيجاد حلول علمية للتحديات الاقتصادية التي تسببت فيها ظروف خارجية صعبة مثل جائحة كورونا، والحرب الروسية - الأوكرانية وأخيرا العدوان على غزة".
وأشار رئيس وكالة أنباء الشرق الأوسط إلى أن مصر نجحت في تحقيق الاكتفاء الذاتي في العديد من السلع الاستراتيجية، ومن بينها الأرز، وأنه في غضون عام إلى عامين سيتحقق الاكتفاء من القمح، بجانب جهود تشغيل المصانع المتعثرة ، وجذب الاستثمارات الخارجية للبلاد وزيادة التصدير، والنهوض بقطاع السياحة والذي أثمر عن اجتذاب نحو 15 مليون سائح حتى الآن، وخلال سنوات قلائل سنصل إلى 23 مليون سائح لرفع الدخل من السياحة.
وأكد أن هناك جهودا كبيرة تُبذل في مختلف المجالات للنهوض بمصر وتنميتها على كافة الأصعدة، مشددا على أن الهدف الرئيسي من كافة تلك الجهود، هو المواطن المصري والذي هو محور دور الدولة واهتمامها.
ولفت إلى أن مبادرة "حياة كريمة" جعلت المشروعات التنموية تغطي معظم القرى في كافة المحافظات، بعد أن كانت جهود التنمية في السابق قاصرة على القاهرة الكبرى وعواصم المحافظات، فضلا عن الجهد المُضني للقضاء على العشوائيات وتوفير مساكن بأسعار مناسبة للمواطنين محدودي الدخل، من أجل توفير حياة كريمة لكل مواطن على أرض مصر.
وتطرق رئيس وكالة أنباء الشرق الأوسط إلى العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، مؤكدا أن موقف الدولة المصرية الذي عبر عنه بكل وضوح الرئيس عبد الفتاح السيسي، برفض كافة مخططات تصفية القضية الفلسطينية والتصدي لها بكل حسم، هو موقف وطني قوي ومُشرف وسيسجله له التاريخ.
وأوضح أن رئيس مصر أعلن رفض مصر القاطع أي مسعى لتصفية القضية الفلسطينية وتهجير الفلسطينيين قسريا، وتأكيده أن الدولة المصرية لن تفرط في حبة رمل واحدة من أرض سيناء، مشيرا إلى أن شعب مصر بكافة فئاته خرج في مظاهرات حاشدة وأعلن تأييده للرئيس وتفويضه في ما يتخذه من قرارات للحفاظ على أمن مصر القومي.
وأشار إلى أن هناك جهدا ملموسا تابعناه جميعا وتابعه العالم أجمع، عبر الاتصالات والاجتماعات وسلسلة المواقف خلال استقبال الزعماء والوفود الرسمية من مختلف دول العالم، من أجل وقف الحرب وتطبيق هدنة وبدء مفاوضات جادة نحو حل الدولتين لإحلال السلام والاستقرار، لا سيما وأن مصر لها رؤية صائبة بأن السلام لن يتحقق دون إقامة الدولة الفلسطينية.
وثمّن الكاتب الصحفي علي حسن دور مصر الكبير في مساندة الشعب الفلسطيني خلال الأزمة الحالية، حيث أدخلت المساعدات عبر معبر رفح البري، واستقبلت الجرحى والمصابين لعلاجهم داخل أراضيها، وحشد جهود المجتمع الدولي لوقف الاقتتال فورا، مشيرا إلى أن تطور الأحداث أثبت صحة رؤية مصر من إمكانية اتساع رقعة الصراع، ومستشهدا على ذلك بما قامت به جماعة الحوثي في اليمن وحزب الله في لبنان.
وقال إنه لدى بدء الحرب على غزة، بادر الرؤساء وزعماء دول العالم بالتواصل مع الرئيس عبد الفتاح السيسي، لثقتهم في حكمة مصر وقدرتها على التدخل والتأثير الإيجابي في الأحداث، لافتا إلى أن الرئيس في كل أنشطته يضع دائما في أجندته الأوضاع في الأراضي المحتلة ويدعو لحل الأزمة على أساس قرارات الشرعية الدولية وحل الدولتين.
وكان الدكتور خالد الدرندلي رئيس جامعة الزقازيق قد استقبل الكاتب الصحفي علي حسن رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط، حيث أكدا ثقتهما في وعي ووطنية المواطنين المصريين وحرص جموع أبناء مصر على الاصطفاف لمواجهة الأزمات والتحديات والوقوف على قلب رجل واحد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية على حسن وكالة انباء الشرق الاوسط الوفد وکالة أنباء الشرق الأوسط الکاتب الصحفی علی حسن من أجل إلى أن
إقرأ أيضاً:
هل يُنقذ رئيس الجمهورية الاستحقاق الانتخابي في اللحظة الحاسمة؟
يسود اعتقاد داخل لبنان وخارجه بأن الانتخابات النيابية المحدّد إجراؤها نظريًا بعد ستة أشهر من الآن لن تحصل في 15 أيار من العام المقبل. وما يعزّز هذا الاعتقاد إصرار رئيس مجلس النواب نبيه بري على عدم إدراج الاقتراح القانون المعجّل المكرّر، الذي يطالب بتعديل المادة 112 من قانون الانتخاب أو الغائها، بحيث يتمكّن المغتربون المسجّلون من المشاركة في هذا الاستحقاق على أساس انتخاب الـ 128 نائبًا، كل في دائرة قيده الأساسي، إضافة إلى رفض إدراج مشروع القانون المعجّل، الذي يدعو إلى تعديل القانون النافذ ليتسنى للحكومة إجراء هذه الانتخابات من دون تعريض هذه العملية لأي طعن في حال لم تُقرّ التعديلات الضرورية، التي تتيح لوزارة الداخلية والبلديات بالتعاون مع وزارة الخارجية والمغتربين ووزارة العدل المضي قدمًا في هذا المسار الانتخابي وفق الأنظمة المرعية الاجراء.من هنا يمكن القول بأن هذا القانون لا يُراوح مكانه فقط بين لجان مجلس النواب، بل في الحسابات السياسية القائمة على مبدأ الربح والخسارة. وهذه الحسابات لا تأخذ في الاعتبار بطبيعة الحال عامل الوقت، باعتبار أن حسابات حقل البعض لا تناسب حسابا بيدر البعض الآخر.
وفي ظل هذا التجاذب السياسي، ارتفع مؤخرًا منسوب النقاش بالنسبة إلى احتمال لجوء رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون إلى استخدام صلاحياته الدستورية لتحريك الملف عبر رسالة من المرجّح أن يوجّهها إلى المجلس استنادًا إلى المادة 53 من الدستور. إلاّ أن هذه الفكرة لم تتبلور بعد، وهي التي تقوم على معادلة بسيطة، وهي أنه لا يمكن لسلطة دستورية (رئاسة مجلس النواب) تعطيل عمل سلطة دستورية أخرى (مجلس الوزراء). إلا أن بعبدا تتعامل مع الطرح كخيار سياسي قد يتمّ اللجوء إليه عند الضرورة القصوى كخطوة إنقاذية.
في المقابل، ترى "القوى السيادية" أن ما يقوم به الرئيس بري لا يعدو كونه تمييعًا إضافيًا، على حدّ وصفها. وهذا ما يجعلها تدق أبواب بعبدا مطالبة رئيس الجمهورية لكي يلعب دستوره الدستوري وفق صلاحياته، على قلّتها، لتسهيل إنتاج تسوية سياسية، من دون أن يعني ذلك بالنسبة إلى رئاسة الجمهورية فتح سجال بينها وبين رئاسة مجلس النواب.
وفي رأي هذه القوى أن هذه الورقة الرئاسية من شأنها أن تكسر حلقة الجمود، وهي بمثابة "الخرطوشة الأخيرة" قبل فوات الأوان، إذ أن تأجيل هذا الاستحقاق الدستوري سيضرّ كثيرًا بمسيرة العهد وبخطّة النهوض. فأي تأجيل قد يعطي انطباعًا إضافيًا للمجتمع الدولي عن عجز أهل السلطة، وهو انطباع قد يقود أصحاب القرار من خارج الحدود إلى اتخاذ بعض الخطوات، التي لا تتوافق مع ما يُبذل داخليًا لتلافي الوصول إلى "الكيّ"، الذي يرى فيه البعض آخر دواء.
وبعيدًا من هذه السجالات العلنية، تستمر الاتصالات بين القوى الكبرى بوتيرة مرتفعة على أساس أن هذه الانتخابات حاصلة في موعدها، وذلك تجنبًا لأي مفاجآت غير محسوبة.
وفي حسبة بسيطة يتبيّن أن القانون الحالي والنافذ يخدم معظم القوى الأساسية، ويوفّر لها طريقًا مضمونًا لعودة نحو 94 نائبًا من كتل "القوات اللبنانية" و"التيار الوطني الحر" وحزب "الكتائب اللبنانية" و"الثنائي الشيعي" والحزب الاشتراكي وعدد من الأحزاب والتحالفات الظرفية، فيما تبقى المنافسة الفعلية على نحو 34 مقعدًا، تتوزع بمعظمها في بيئة المستقلين وما يسمّى بـ "التغييريين".
وعليه، ووفق بعض المعلومات، فإن الماكينات الانتخابية قد قطعت شوطًا متقدمًا في التحضير المبكر لهذه الانتخابات، التي تُعتبر مفصلًا مهمًا في الحياة السياسية، خصوصًا على مستوى المغتربين، في محاولة لحساب أثر أصواتهم وكيفية نقل من يمكن استقدامهم إلى لبنان يوم الاقتراع.
وفي الوقت الذي تغيب فيه البرامج السياسية الواضحة وتُنسج التحالفات "على القطعة"، يبرز "الثنائي الشيعي" كاستثناء وحيد بخوضه معركة تعتبرها قيادته "معركة وجود سياسي" على وقع عنوان خارجي صريح، وهو محاولة خرق البيئة الشيعية وإضعاف "حزب الله" عبر صناديق الاقتراع. من هنا يُفهم موقف الرئيس بري الذي يصرّ على إجراء الانتخابات وفق القانون النافذ وفي وقته.
وعليه، فإن المسار المقبل يتوزّع بين ثلاثة احتمالات:
– الإبقاء على القانون الحالي وإجراء اقتراع المغتربين لستة نواب بعد توزيعهم بمرسوم.
– إلغاء اقتراع الخارج وتأجيل الانتخابات إلى آب لإفساح المجال أمام 400 إلى 450 ألف مغترب للحضور شخصيًا إلى لبنان.
– تعديل القانون وإعادة فتح باب التسجيل لتصويت المغتربين لـ128 نائبًا.
وما بين كل هذه الاحتمالات يبقى موقف الرئيس بري العامل الحاسم، في ضوء استمرار رفضه طرح مشروع الحكومة على التصويت. ومع إعلان الوزارات المعنية استحالة تنظيم انتخابات لستة نواب فقط، يتقدم سيناريو حصر اقتراع المغتربين في الداخل في انتظار اللحظة السياسية المناسبة لإعلانه.
وخلاصة القول فإن الصراع حول قانون الانتخاب قد تخطّى الجانب التقني، وبات جزءًا من معركة النفوذ على شكل المجلس المقبل. وبين ضغط رئاسي محتمل، وتفاهمات سياسية غير معلنة، وتراجع الكتلة الاغترابية، تزداد المؤشرات إلى أن الانتخابات المقبلة ستجري وفق القانون الحالي، ما لم يُقلب الطاولة في اللحظة الأخير، و"تطير" الانتخابات.
المصدر: خاص لبنان24 مواضيع ذات صلة وسام الاستحقاق اللبنانيّ من رئيس الجمهورية إلى الفنّان "أبو سليم" Lebanon 24 وسام الاستحقاق اللبنانيّ من رئيس الجمهورية إلى الفنّان "أبو سليم" 12/12/2025 09:01:34 12/12/2025 09:01:34 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس العراقي: نُبارك للعراقيين إنجاز الاستحقاق الانتخابي المهم Lebanon 24 الرئيس العراقي: نُبارك للعراقيين إنجاز الاستحقاق الانتخابي المهم 12/12/2025 09:01:34 12/12/2025 09:01:34 Lebanon 24 Lebanon 24 عمّار: حريصون على أن يتم الاستحقاق الانتخابي في وقته أياً كانت النتائج Lebanon 24 عمّار: حريصون على أن يتم الاستحقاق الانتخابي في وقته أياً كانت النتائج 12/12/2025 09:01:34 12/12/2025 09:01:34 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس نيكولاس مادورو: الفشل ممنوع في هذا المنعطف الحاسم لوجود الجمهورية Lebanon 24 الرئيس نيكولاس مادورو: الفشل ممنوع في هذا المنعطف الحاسم لوجود الجمهورية 12/12/2025 09:01:34 12/12/2025 09:01:34 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 رئيس مجلس النواب نبيه بري التيار الوطني الحر وزارة الخارجية التيار الوطني مجلس الوزراء اللبنانية نبيه بري حزب الله قد يعجبك أيضاً لا تبادل للمقاعد Lebanon 24 لا تبادل للمقاعد 01:45 | 2025-12-12 12/12/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مرقص في زيارة رسمية لطرابلس تشمل الثقافة والإعلام Lebanon 24 مرقص في زيارة رسمية لطرابلس تشمل الثقافة والإعلام 01:40 | 2025-12-12 12/12/2025 01:40:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ناصر الدين: الذكاء الاصطناعي جزء من استراتيجيتنا الشاملة للصحة الرقمية Lebanon 24 ناصر الدين: الذكاء الاصطناعي جزء من استراتيجيتنا الشاملة للصحة الرقمية 01:32 | 2025-12-12 12/12/2025 01:32:03 Lebanon 24 Lebanon 24 مرجع رئاسي مستاء Lebanon 24 مرجع رئاسي مستاء 01:30 | 2025-12-12 12/12/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 في الشمال.. سبعيني سقط على صخور الشاطئ (فيديو) Lebanon 24 في الشمال.. سبعيني سقط على صخور الشاطئ (فيديو) 01:25 | 2025-12-12 12/12/2025 01:25:19 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بالصورة... شخصٌ واحدٌ فاز بأكبر جائزة "لوتو" في تاريخ لبنان Lebanon 24 بالصورة... شخصٌ واحدٌ فاز بأكبر جائزة "لوتو" في تاريخ لبنان 13:34 | 2025-12-11 11/12/2025 01:34:13 Lebanon 24 Lebanon 24 شقيقة المبدع جورج خباز.. ممثلة لبنانية تتعرض لحادث سير مروّع (فيديو) Lebanon 24 شقيقة المبدع جورج خباز.. ممثلة لبنانية تتعرض لحادث سير مروّع (فيديو) 08:38 | 2025-12-11 11/12/2025 08:38:32 Lebanon 24 Lebanon 24 حالات تسمّم في بلدة لبنانية.. أكثر من 70 مصابا بينهم راهبات Lebanon 24 حالات تسمّم في بلدة لبنانية.. أكثر من 70 مصابا بينهم راهبات 07:14 | 2025-12-11 11/12/2025 07:14:37 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد تعرّضها لحادث سير ونقلها إلى المستشفى... ما هو وضع الممثلة لورا خباز الصحيّ؟ Lebanon 24 بعد تعرّضها لحادث سير ونقلها إلى المستشفى... ما هو وضع الممثلة لورا خباز الصحيّ؟ 11:21 | 2025-12-11 11/12/2025 11:21:06 Lebanon 24 Lebanon 24 مداهمة في الأشرفية… وتوقيف مجموعة داخل منزل مُشتبه به Lebanon 24 مداهمة في الأشرفية… وتوقيف مجموعة داخل منزل مُشتبه به 04:39 | 2025-12-11 11/12/2025 04:39:36 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب اندريه قصاص Andre Kassas أيضاً في لبنان 01:45 | 2025-12-12 لا تبادل للمقاعد 01:40 | 2025-12-12 مرقص في زيارة رسمية لطرابلس تشمل الثقافة والإعلام 01:32 | 2025-12-12 ناصر الدين: الذكاء الاصطناعي جزء من استراتيجيتنا الشاملة للصحة الرقمية 01:30 | 2025-12-12 مرجع رئاسي مستاء 01:25 | 2025-12-12 في الشمال.. سبعيني سقط على صخور الشاطئ (فيديو) 01:15 | 2025-12-12 خطوات أمنية محدودة لرفع الضغط السياسي فيديو هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟ Lebanon 24 هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟ 10:00 | 2025-12-11 12/12/2025 09:01:34 Lebanon 24 Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! 05:09 | 2025-12-06 12/12/2025 09:01:34 Lebanon 24 Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) 04:00 | 2025-12-06 12/12/2025 09:01:34 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24