مدبولي يتفقد أحد المنتجعات السياحية البيئية الشهيرة بالواحة
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن مدبولي يتفقد أحد المنتجعات السياحية البيئية الشهيرة بالواحة، 07 16 م الإثنين 10 يوليو 2023 كتب محمد سامي تفقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، أحد المنتجعات .،بحسب ما نشر مصراوي، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مدبولي يتفقد أحد المنتجعات السياحية البيئية الشهيرة بالواحة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
07:16 م الإثنين 10 يوليو 2023
كتب- محمد سامي: تفقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، أحد المنتجعات السياحية البيئية الشهيرة بواحة سيوة، في إطار دعم قطاع السياحة ومقوماتها بالواحة.
وتجول رئيس الوزراء، في منتجع جعفر البيئي المصمم بطراز سيوي مميز، ويطبق كافة الاشتراطات البيئية العالمية، ويزوره العديد من الشخصيات البارزة من أنحاء العالم، بينهم ملوك وزعماء دول.
وقام مدبولي، بجولة في أنحاء المنتجع للتعرف على مكوناته ومميزاته، ودخل أحد الأجنحة الفاخرة التي يرتادها ملوك من العالم، واستمع الى شرح من القائمين على المنتجع حول عناصر الجذب لهذا المقصد، الذي يعتمد على الإنارة من خلال الشموع، وتم تصميم الأثاث به من مكونات طبيعية من البيئة المحيطة، كما لا يرتبط بوسائل اتصال تكنولوجية لتوفير مناخ هادئ لقاصديه، الذين ينشدون حياة اقرب للبدائية تحقق التجانس مع البيئة المحيطة في تجربة تحفز الزائرين على تكرارها والقدوم إلى الواحة مرات عديدة.
وأوضح مسئولو المنتجع، أنه يعدُ قريباً من العديد من مقاصد الجذب الاخرى سواء فيما يتعلق بسياحة السفاري وكذا سياحة الاستشفاء، حيث لا يبعد كثيراً عن مراكز معروفة بالعيون الكبريتية والبحيرات التي تتمتع باليود وتشفي العديد من الأمراض، إلى جانب تجربة الدفن في الرمال التي تجذب الزوار.
وأكد مدبولى، استعداد الحكومة لتقديم التيسيرات والمحفزات المختلفة للمستثمرين السياحيين لزيادة الغرف الفندقية فى واحة سيوة، مؤكدا أنه تلقى بعض الطلبات بالفعل، وسيتم البت فيها سريعا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المملكة ترسم ملامح الحلول العالمية لأزمات الجفاف وتؤكد أهمية الابتكار والتعاون الدولي لمواجهة التحديات البيئية
أكّدت رئاسة الدورة السادسة عشر لمؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (UNCCD COP16)، التي تقودها المملكة العربية السعودية حاليًا أهمية الابتكار والتكامل الدولي في مواجهة تحديات الجفاف المتصاعدة، عبر آليات تمويل مرنة وتعاون مؤسسي واسع النطاق؛ لضمان تعزيز القدرة على الصمود في المناطق الأكثر تأثرًا بتغير المناخ.
جاء ذلك خلال الفعالية الجانبية رفيعة المستوى التي أقيمت تحت عنوان “إطلاق الابتكار والتعاون لبناء القدرة على الصمود في وجه الجفاف” في مدينة إشبيلية بإسبانيا ضمن مبادرة IDRA التي تضم (70) دولة وشراكة الرياض العالمية، وذلك ضمن أعمال المؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية (FFD4)، بمشاركة عدد من الوزراء وصناديق التنمية والمؤسسات التمويلية متعددة الأطراف.
ومثّل رئاسة المؤتمر في الفعالية وكيل وزارة البيئة والمياه والزراعة للبيئة مستشار معالي رئيس مؤتمر الأطراف الدكتور أسامة فقيها، الذي أكّد في كلمته أن التصدي للجفاف لا يمكن أن يتم من خلال التدخلات الفردية، بل يتطلب تحالفًا متعدد الأطراف، يجمع بين الابتكار في أدوات التمويل، والتنسيق المؤسسي، والتخطيط الاستباقي.
أخبار قد تهمك صدور بيان مشترك في ختام زيارة رئيس جمهورية إندونيسيا للمملكة 2 يوليو 2025 - 10:55 مساءً وزارة الخارجية تعرب عن إدانة المملكة واستنكارها لتصريحات مسؤول في سلطات الاحتلال الإسرائيلية يدعو إلى فرض السيادة على أراضي الضفة الغربية في فلسطين 2 يوليو 2025 - 8:17 مساءًوأشار إلى أن الشراكات الفعالة، كالتعاون بين IDRA وشراكة الرياض العالمية للقدرة على مواجهة الجفاف، تُعدُّ خطوة أساسية نحو سد الفجوة بين الأدوات السياسية والمالية وتحقيق تكيف مستدام طويل الأمد.
وسلطت الجلسة الضوء على جهود عدد من المؤسسات التمويلية، مثل صندوق أوبك للتنمية الدولية، والبنك الإسلامي للتنمية، والبنك الأوروبي للاستثمار، ومصرف التنمية لأمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي (CAF)، حيث استعرض ممثلوها إستراتيجياتهم؛ لتعزيز تمويل أنشطة مقاومة الجفاف، وتوسيع نطاق الشراكات مع الجهات الحكومية والقطاع الخاص، وضمان شمولية الاستثمارات وتحقيق أثر ملموس على الأرض.
وتأتي مشاركة وزارة البيئة والمياه والزراعة في هذه الجلسة ضمن جهود رئاسة المملكة لمؤتمر الأطراف COP16 في دعم الخطط العالمية للتكيف مع آثار التغير المناخي، من خلال تعزيز التكامل بين المبادرات الدولية، وتوسيع نطاق التأثير المؤسسي، وتحقيق أهداف اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر.