رئيس مجلس السيادة يقيل ستة ولاة ولايات ويعين ولاة في الجزيرة وكسلا وغرب كردفان والشمالية
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
أصدر رئيس مجلس السيادة الإنتقالي الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان قراراً بإعتماد ، قرار مجلس الوزراء الإنتقالي والقاضي بإنهاء تكليف عدد من ولاة الولايات – ١- إنهاء تكليف: السيد اسماعيل عوض الله العاقب من مهام والي ولاية الجزيرة ٢- إنهاء تكليف / السيد خوجلي حمد عبدالله من مهام والي ولاية كسلا ٣- إنهاء تكليف/السيد الباقر احمد علي من مهام والي الولاية الشمالية ٤-إنهاء تكليف/ السيد معتصم عبد السلام عوض عبد السلام من مهام والي ولاية غرب كردفان ٥- إنهاء تكليف/السيد سعد ادم بابكر من مهام والي ولاية وسط دارفور ٦- إنهاء تكليف/السيد حامد محمد التجاني هنو من مهام والي ولاية جنوب دارفور علي وزارة شؤون مجلس الوزراء ووزارة الحكم الاتحادي والجهات ذات الصلة وضع هذا القرار موضع التنفيذ.
وأصدر رئيس مجلس السيادة الإنتقالي الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان قراراً بإعتماد ، قرار مجلس الوزراء الإنتقالي والقاضي بتكليف عدد من ولاة الولايات:
١- تكليف السيد/ الطاهر إبراهيم الخير الحسن بمهام والي ولاية الجزيرة ٢- تكليف السيد/ محمد موسي عبدالرحمن يونس بمهام والي ولاية كسلا ٣- تكليف السيد/ عابدين عوض الله محمد بمهام والي الولاية الشمالية ٤- تكليف السيد / عصام الدين هارون أحمد محمد بمهام والي ولاية غرب كردفان علي وزرارة شؤون مجلس الوزراء ، ووزارة الحكم الاتحادي والجهات ذات الصلة وضع هذا القرار موضع التنفيذ إعلام مجلس السيادة الانتقاليالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: مجلس السیادة مجلس الوزراء إنهاء تکلیف تکلیف السید
إقرأ أيضاً:
رئيس بوركينا فاسو: الثورة جعلتنا نموذجا في طريق السيادة
أكد رئيس بوركينا فاسو النقيب إبراهيم تراوري أن بلاده أصبحت "واجهة ونموذجا" بفضل ما وصفها بـ"الثورة التقدمية الشعبية" التي انطلقت منذ وصوله إلى السلطة عام 2022.
وشدد تراوري على أن هذه المسيرة تمثل الطريق نحو تحقيق السيادة الكاملة.
وجاءت تصريحات تراوري مساء أول أمس الأربعاء عبر التلفزيون الرسمي في خطاب وجّهه إلى الشعب بمناسبة الذكرى الـ65 لاستقلال البلاد، حيث قال "نحن مراقَبون، والناس يتابعوننا، وليس أمامنا خيار سوى النجاح".
وفي سياق حديثه عن الوضع الأمني، أوضح الرئيس أن القوات المسلحة شنت خلال العام الماضي سلسلة من "العمليات العسكرية الواسعة" على مناطق كانت تُعد معاقل للجماعات المسلحة.
وأكد أن هذه العمليات أسفرت عن استعادة مناطق عدة خلال شهر واحد فقط، دون تسجيل خسائر بشرية في صفوف الجيش، باستثناء إصابات طفيفة.
وأضاف أن "المقاتلين الذين كانوا يعتبرون تلك المناطق ملاذا لهم تم طردهم، وهم الآن بين خيارين: الفرار من بوركينا فاسو أو الموت"، مشددا على أن العمليات العسكرية ستستمر حتى تأمين كامل حدود البلاد.
وإلى جانب الملف الأمني، دعا تراوري الشعب البوركيني إلى التكاتف لمواجهة تحديات التنمية، مشيرا إلى أن المرحلة المقبلة تتطلب التركيز على التصنيع والنهوض الاقتصادي والاجتماعي بما يخدم مصالح الأمة بأكملها.
ويأتي خطاب الرئيس في ظل استمرار التحديات الأمنية والاقتصادية التي تواجه بوركينا فاسو، وسط متابعة إقليمية ودولية لمسار التحولات السياسية والعسكرية التي تشهدها البلاد منذ 3 أعوام.