شرطة نيويورك توقف مسؤولا سابقا في إدارة أوباما لإثارة الكراهية ضد الفلسطينيين
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
أفادت صحيفة "نيويورك بوست" بتوقيف مسؤول سابق في إدارة الرئيس الأمريكي الـ 44 باراك أوباما بعد تداول فيديو يطلق فيها عبارات معادية للفلسطينيين.
وقامت الشرطة بتوقيف ستوارت سيلدويتز، نائب المدير السابق في مكتب شؤون إسرائيل والفلسطينيين في الخارجية الأمريكية خلال الفترة بين 1999 و2003، الذي عمل كذلك في مجلس الأمن القومي الأمريكي في عهد الرئيس أوباما، على إثر تداول فيديوهات له، يتحدث فيها مع بائع من أصول عربية في الشارع.
وفي حديثه مع البائع أطلق سيلدويتز عبارات مهينة للبائغ ومعادية للفلسطينيين والإسلام.
وعلى إثر تداول الفيديوها للمسؤول السابق على مواقع التواصل الاجتماعي، أعلنت شركة Gotham Government Relations عن وقف تعاونها مع سيلدويتز.
ونقلت صحيفة "نيويورك بوست" عن البائع المدعو إسلام مصطفى، قوله إن يعتزم رفع دعوى قضائية ضد سيلدويتز بتهمة إثارة الكراهية.
المصدر: وكالات
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الإسلام القضية الفلسطينية شرطة نيويورك
إقرأ أيضاً:
عملية المسباح.. ضبط عصابة عربية تضم 41 متسولاً في فندق بدبي
تمكنت إدارة المشبوهين والظواهر الجنائية في الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية بشرطة دبي بالإمارات ، في ضبط عصابة تضم 41 متسولاً من الجنسية العربية في عملية أطلق عليها اسم 'المسباح'.
وذكرت شرطة دبي في بيان لها أن أفراد العصابة كانوا جميعاً يقطنون في فندق واحد، ويستغلونه في إدارة مهاهم التسول، وأنها عثرت بحوزتهم على أكثر من 60 ألف درهم.
تفاصيل القضية
وتعود تفاصيل القضية إلى ورود بلاغٍ إلى مركز الاتصال (901) يفيد بوجود مُتسولين يقومون ببيع المسابح وبعض من الاكسسوارات لغرض التسول.
واشارت شرطة دبي الي أنه وفور استلام البلاغ عمل قسم الرصد والتحليل في إدارة المشبوهين والظواهر الجنائية على مراقبة المكان إلى إن تم مشاهدة ثلاثة أشخاص يقومون ببيع المسابح والاكسسوارات، بالإضافة إلى التسول من الأشخاص الموجودين في المكان، فتم إلقاء القبض عليهم.
وقالت شرطة دبي: ومن خلال عملية البحث والتحري اعترف المضبوطون بأنهم عصابة من المتسولين دخلوا الدولة بتأشيرة زيارة ويقيمون في فندق ، و بالتنسيق مع إدارة الفندق تم ضبط 28 منهم، جميعهم من نفس الجنسية، وفي اليوم الثاني تم ضبط الـ 10 الآخرين، وكانوا على وشك مغادرة الفندق إلى مكان آخر، حيث اعترفوا بتشكيلهم العصابي بغرض التسول، وتم تحويل إلى الجهات المُختصة لاتخاذ الإجراءات القانونية بحقهم'.