"فرحات والعائلة".. مسرحية تجمع هنيدي مع أصحاب الهمم
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
يجتمع الفنان المصري محمد هنيدي، لأول مرة، مع مجموعة من أصحاب الهمم، في عمل مسرحي بعنوان "فرحات والعائلة" من المقرر عرضه على خشبة المسرح الوطني، في أبوظبي، اعتباراً من 8 إلى 10 ديسمبر (كانون الأول) المقبل.
ويعد العمل بالتعاون مع مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، لاكتشاف مواهب من أصحاب الهمم لتمكينهم في كافة المجالات.
ويشارك في العمل، بجانب هنيدي، محمد ثروت، وأوس أوس، وأحمد سلطان، وياسر الطوبجي، وإيمان السيد، وهو من تأليف وإخراج نادر صلاح الدين.
وتدور قصة العمل في قالب اجتماعي كوميدي يستعرض التحولات الاجتماعية السلبية في المجتمع بطريقة بسيطة ومسلية للجمهور.
كما يسلط العمل الضوء، بشكل خاص على مفهوم الاستدامة وأهميته.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة عام الاستدامة محمد هنيدي
إقرأ أيضاً:
تجمع فيه بين أكثر من حرفة.. مشروع “تصنيع دمى مشابهة” لشابة من السويداء
السويداء-سانا
تجمع الشابة نوف الحسين بين أكثر من حرفة يدوية ضمن مشروعها الجديد الخاص بتصنيع دمى مشابهة للشخصيات الإنسانية، الذي انطلقت به مؤخراً في محافظة السويداء.
فكرة المشروع كما تذكر الشابة نوف لمراسل سانا مقتبسة من رسم الأشخاص لكن بتقنية الخيط والسنارة، والتي تعد جديدة بالنسبة للسوق، ويتم تنفيذها بتقانة عالية، ويتحقق فيها التشابه بين الشخص والدمى، بنسبة أكثر من ٨٠ بالمئة.
وتشير نوف ٣٤ عاماً إلى اعتمادها بمشروعها الجديد الذي يحمل طابعاً فنياً جمالياً على توظيف مهاراتها بأكثر من حرفة، واستخدامها في الرسم بالسنارة، وفن الكروشيه، والتطريز ، والخياطة.
مواد متعددة تستخدمها نوف في مشروعها، تشمل كما تبين خيوط قطن “اليزا” التي تتميز بمتانتها، ونعومتها، وجودتها، وكذلك أسلاك نحاسية مطلية تستعمل لصنع مجسم سلك يوضع بقلب العمل، وسيلكون لصنع المفاصل ليساعد على طي الدمية، وخيوط قطن لتطريز الملامح، وإبرة تنظيف تستخدم لتوصيل قطع الملابس حسب اختيار الزبون، إما خياطة أو حياكة أو كروشيه.
نوف التي لازمها شغف العمل اليدوي منذ طفولتها تعتمد في تسويق ما تصنعه حالياً على وسائل التواصل الاجتماعي، والمشاركة أحياناً في المعارض أمام ضعف منافذ التسويق.
طموحات تحملها الشابة نوف لتوسيع وتطوير مشروعها، والوصول بمنتجات مشروعها إلى خارج سوريا، وذلك رغم ما تواجهه من صعوبات تتمثل بغلاء أسعار المواد الأولية.
ويضاف مشروع نوف الجديد إلى مشروعها المنزلي السابق التي مازالت تواصل العمل فيه منذ أكثر من ثلاث سنوات، ويركز على تصنيع حقائب و أوان بخيط الكليم، ودمى وتحف بالصوف، وتصميم تحف خشبية، وهدايا لمختلف المناسبات باستخدام الصوف وأسلاك المعدن، وتنفيذ ديكورات لغرف الأطفال.
تابعوا أخبار سانا على