رئيس تيار الاستقلال الفلسطيني: مصر تقف في خط الدفاع الأول لأمننا القومي..فيديو
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
قال محمد أبو سمرة رئيس تيار الاستقلال الفلسطيني، إن مصر الشقيقة الكبرى للعرب، معقبا: "كل التحية والإجلال والإكرام والحب والتقدير لموقف مصر والرئيس السيسي".
وأضاف محمد أبو سمرة رئيس تيار الاستقلال الفلسطيني، خلال استضافته ببرنامج "الحياة اليوم"، المُذاع عبر فضائية "الحياة"،: "وكل التحية للرئيس السيسي البطل العربي القومي الفارس الشهم الذي تصدي منذ الثانية الأولى للعدوان لأعظم وأخطر وأكبر وأشد مخطط كان يستهدف القضية الفلسطينية".
وأشار: "الرئيس السيسي تصدى لمخطط التهجير وتصفية القضية الفلسطينية وإبادة الشعب الفلسطيني"، مؤكدا: "مصر تقف في خط الدفاع الأول للأمن القومي الفلسطيني".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رئيس تيار الاستقلال الفلسطيني الرئيس السيسي القضية الفلسطينية الشعب الفلسطيني الإستقلال الفلسطيني تيار الإستقلال الفلسطيني رسائل الرئيس السيسي
إقرأ أيضاً:
مركز البحر الأحمر يصدر ورقة سياسية حول الدور السعودي في دعم القضية الفلسطينية
أصدر مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية اليوم ورقة سياسية وبحثية جديدة، قُدمت ضمن فعالية سياسية نظمها المركز في شهر أكتوبر بمحافظة مأرب، والمتعلقة بالدعم السعودي لفلسطين. وتحمل الورقة عنوان: "دور المملكة العربية السعودية في دعم القضية الفلسطينية.. الثوابت والمواقف والتحولات"، وأعدّها الباحث والمستشار السياسي والإعلامي لدى المركز، الأستاذ علي عبدالله العجري.
وتستعرض الورقة الدور السعودي في نصرة القضية الفلسطينية عبر مختلف المراحل التاريخية، مؤكدة أن الموقف السعودي لم يكن موقفًا طارئًا أو مرتبطًا باعتبارات آنية، بل هو موقف ثابت ومبدئي يستند إلى أسس دينية وقومية وأخلاقية. وتشير إلى أن المملكة – منذ عهد الملك عبدالعزيز آل سعود وحتى القيادة الحالية – تبنت سياسة راسخة تقوم على دعم الشعب الفلسطيني سياسيًا ودبلوماسيًا واقتصاديًا وإنسانيًا، إضافة إلى دورها الديني باعتبارها حاضنة للحرمين الشريفين ومدافعة عن القدس الشريف.
وبحسب الورقة، فإن المملكة، وعلى الرغم من التحولات الإقليمية والتحديات الدولية، حافظت على ثوابتها في الدفاع عن الحقوق الفلسطينية المشروعة، انطلاقًا من قناعة راسخة بأن السلام العادل والشامل هو الضامن الحقيقي لاستقرار المنطقة وأمنها.
وتؤكد الدراسة أن السعودية ما تزال تشكّل ركيزة مركزية في الموقفين العربي والإسلامي تجاه القضية الفلسطينية، وصوتًا مؤثرًا يسعى إلى تحقيق التوازن بين الثوابت والواقعية السياسية، بما يعزز رسالتها التاريخية في دعم الحق والعدالة.
وتبرز الورقة واحدة من أبرز المحطات السياسية الأخيرة، والمتمثلة في نجاح الجهود السعودية في حشد دعم دولي أدى إلى اعتراف 157 دولة بالدولة الفلسطينية في سبتمبر الماضي، معتبرة ذلك أحد أهم التحولات والانتصارات السياسية في مسار القضية الفلسطينية.
وتتوزع الورقة السياسية على ستة محاور رئيسية، ومن المقرر نشرها كاملة في نسخة PDF، مع إرفاق رابط التحميل في أول تعليق.