الأبلق: الأطراف التي اختارها باتيلي للحوار هي جزء من الصراع في ليبيا
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
قال عضو مجلس النواب عمار الأبلق، إن الأطراف التي اختارها المبعوث الأممي عبدالله باتيلي للحوار تفتقد للثقة فيما بينها.
وأضاف الأبلق، في تصريحات صحفية، أن الأطراف التي اختارها باتيلي للحوار هي جزء من الصراع ولا أعتقد أنها ستهيئ الوضع لإجراء الانتخابات.
ولفت إلى أن الدول الفاعلة لا تريد الذهاب نحو انتخابات حقيقية ورفضت تشكيل لجنة رفيعة المستوى بمشاركة واسعة.
وشدد على أن المعضلة الأساسية هي الانتخابات الرئاسية والانتخابات التشريعية يمكن أن تجمع كافة الأطراف عبر ممثليهم عبر الصندوق. الوسوم«الأبلق» الأطراف الحوار باتيلي جزء من الصراع في ليبيا
المصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: الأبلق الأطراف الحوار باتيلي
إقرأ أيضاً:
أميركا: رد إيران على ضرباتنا سيكون “أسوأ خطأ على الإطلاق”.. ومستعدون للحوار
الوكالات- متابعات تاق برس- حذر وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، الأحد، إيران من الرد على القصف الأمريكي للمواقع النووية الإيرانية قائلا إن هذا الفعل سيمثل “أسوأ خطأ يرتكبونه على الإطلاق”.
وأكد روبيو عدم سعي بلاده إلى الدخول في حرب مع إيران. وقال في تصريح صحفي، إن “الولايات المتحدة لا تسعى إلى الدخول في حرب مع إيران”، مضيفًا أن “عرض إجراء المحادثات مع طهران لا يزال قائمًا”.
وأشار الوزير الاميركي، إلى أن الولايات المتحدة لا تهدف لتغيير النظام في إيران، مؤكدًا أن أميركا مستعدة لإجراء محادثات مع إيران.
في حين، أعلن نائب الرئيس الأميركي، جيه دي فانس، الأحد، أن إيران بعثت “رسائل غير مباشرة” إلى الولايات المتحدة بعد الهجوم، لكنه لم يُفصّل.
وإلى ذلك، أقر مسؤول أميركي كبير، طلب عدم الكشف عن هويته، بأن الهجوم الذي شنته القاذفة “بي-2” على موقع فوردو النووي الإيراني لم يدمر المنشأة المحصنة بشدة، لكنه ألحق بها أضرارا بالغة فيها وفقا لصحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية.
من جهته، رفض نائب الرئيس الأميركي، يوم الأحد، الإفصاح عما إذا كانت مواقع التخصيب النووي الإيرانية الثلاثة التي قصفتها القوات الأميركية ليلاً قد دُمرت، لكنه قال إن قدرتها على صنع سلاح قد تراجعت بشكل كبير.
وعلق فانس، في مقابلة مع كريستين ويلكر في برنامج “واجه الصحافة” على قناة NBC الأميركية : “لسنا في حرب مع إيران، نحن في حرب مع برنامجها النووي”.
وأكد أن الولايات المتحدة لا تسعى للإطاحة بالقيادة الإيرانية، وهي نقطة مهمة في ظل سعي إدارة ترامب لتجنب الانضمام إلى جهد خارجي طويل الأمد لإحداث تغيير في إيران.
وتابع فانس: “ما فعلناه هو أننا دمّرنا البرنامج النووي الإيراني… من دون تعريض حياة الطيارين الأميركيين للخطر”.
أميركاإيرانوزير الخارجية الأميركي