رئيس وزراء بلجيكا: نشكر مصر على إطلاق سراح مواطنينا في غزة
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
وجه رئيس وزراء بلجيكا خالص الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي خلال المؤتمر الصحفي المنعقد، لمساندته الشخصية في إجلاء ما يقرب من 100 مواطن بلجيكي من غزة بالأمس.
وأكمل رئيس الوزراء البلجيكي ، “انهم كانوا يتحدثون عن وقف اطلاق النار واليوم واخيرا قد تحقق هذا اخيرا فعلى مدار الأيام القادمة فإن ما يقرب من 13 من الرهائن سيطلق سراحهم اليون وهذه اخبار سارة ولكننا بحاجه الى إطلاق سراح المزيد”.
وأكد رئيس وزراء بلجيكا للرئيس السيسي ، أن وقف إطلاق النار المؤقت امر مستحسن ولكن وقف إطلاق النار الدائم هو الهدف النهائي ولكن هذه خطوة اولية بأننا اليوم سوف نتوجه الى معبر رفح.
وأختتم كلمته: "هناك حاجة الى المزيد من المساعدة الإنسانية ولابد ان يكون هناك المزيد من الدخول للمواد المنقذة للحياة والامدادات المنقذة ونحن بحاجه الى المزيد الى الدعم لغزة مما يعني ان إسرائيلية بجب ان تفتح معابر أخري ولا يقتصر المعبر على الأراضي المصرية فاليوم لدينا معبر واحد وهذا ليس كافيا.
وأضاف: إسرائيل يجب عليها ان تفتح معابر اخري لادخال المساعدات للمدنيين بغزة هم حاجة إلى الدعم منا، فاليوم نحترم القانون الإنساني الدولى في حين ان إجراء عملية عسكرية هي مسئولية إسرائيل، وعلينا ان نتجنب اي خسائر بشرية من الابرياء في غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رئيس وزراء بلجيكا عبد الفتاح السيسي غزة الأراضي المصرية إسرائيل
إقرأ أيضاً:
باريس تعيش أزمة سياسية.. روسيا تعلق على إعادة تعيين ليكورنو رئيسا لوزراء فرنسا
أكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، اليوم السبت، تعليقا على تعيين سيباستيان ليكورنو رئيسا للوزراء الفرنسي، الذي استقال قبل أقل من أسبوع، بأن هذا يشير إلى أزمة ديمقراطية شاملة في فرنسا، مضيفة أن رأي الشعب الفرنسي لم يعد يؤخذ في الاعتبار.
وقالت زاخاروفا عبر قناتها على تيليجرام: "سيباستيان ليكورنو، الذي صرح بأن فرنسا بحاجة إلى الاستقرار، أُعيد تعيينه رئيسا لوزراء فرنسا. في ظل القمع السياسي في فرنسا، ينذر هذا العمل اليائس بأزمة ديمقراطية شاملة، لم يعد رأي الشعب الفرنسي ذا قيمة".
ويشار إلى أن الرئاسة الفرنسية أعلنت، يوم أمس الجمعة، أن الرئيس إيمانويل ماكرون أعاد تعيين سيباستيان ليكورنو رئيسا للوزراء، وكلفه بتشكيل الحكومة، وذلك بعد أقل من أسبوع من تقديم استقالته، ولم تقدم الرئاسة الفرنسية أي تفاصيل حول هذا القرار.