«بيطري كفر الشيخ»: الكشف على 754 من الخيول خلال 3 أيام
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
كشف الدكتور محمد السيد بشار، مدير عام الطب البيطري بمحافظة كفر الشيخ، عن نجاح القافلة البيطرية المجانية التي تم تنظيمها على مدار 3 أيام، لتوقيع الكشف الطبي المجاني على الفصيلة الخيلية بـ3 إدارات بيطرية، بالتعاون مع مستشفى بروك الخيري لعلاج الحيوان، بتوجيهات اللواء الدكتور إيهاب صابر، رئيس الهيئة العامة للخدمات البيطرية، واللواء جمال نور الدين، محافظ كفر الشيخ.
وقال «بشار»، إنّ القافلة تم تنظيمها بقرية سنهور المدينة التابعة لمركز دسوق، وقرية الزعفران التابعة لمركز الحامول ومركز بيلا، وتمكنت من توقيع الكشف الطبي على 754 حيوانا، خلال 3 أيام، في مختلف التخصصات، منها علاج 310 حالات باطنة، و121 حالة ما بين جروح بسيطة وغائرة، و5 حالات جراحة، و70 حالة عظام، و25 حالة عيون، و98 حالة جلدية، و125 سروجي وتقليم حافر، لافتاً أنّه جرى صرف العلاج اللازم بالمجان، وذلك في إطار الحفاظ على الثروة الحيوانية.
تحصين الحيوانات والطيور ضد الأمراضوأكد «بشار» استمرار القوافل الطبية المجانية التي يتم تنظيمها لعلاج الفصيلة الخيلية بالتعاون مع مستشفى بروك الخيري لعلاج الحيوان، بجانب القوافل البيطرية وحملات التحصين التي يتم تنظيمها بجميع قرى محافظة كفر الشيخ، لتحصين كافة أنواع الحيوانات والطيور ضد الأمراض، حفاظاً على الثروة الحيوانية والداجنة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كفر الشيخ مديرية الطب البيطري الفصيلة الخيلية القوافل البيطرية تحصين الطيور حملات تحصين الحيوانات بيطري كفر الشيخ کفر الشیخ
إقرأ أيضاً:
تصدر خلال أيام.. «مرايا في بلاط العميان» رواية جديدة لـ الدكتور محمد عثمان
تصدر خلال أيام رواية «مرايا في بلاط العميان» للروائي الدكتور محمد عثمان رئيس حي غرب القاهرة، وهي الجزء الأول من ثلاثية يعكف عليها الروائي. الذي رغم نجاحاته في مهامه كرئيس حي غرب القاهرة، إلا أن موهبته الأدبية دفعته لكتابة روايته «مرايا في بلاط العميان».
تتحدث الرواية عن زمن تشابكت فيه السيوف والمصائر بين ثنايا أزقة القاهرة المسحورة ودهاليز القصور الملبدة بالمؤامرات، تنبض رواية «مرايا فى بلاط العميان» من العصر المملوكي للروائي الدكتور محمد عثمان رئيس حي غرب القاهرة بروح عصر لا ينسى يظهر فيه المجاذيب قابعة في طيات التكايا كملاذ للهاربين من صليل سيوف المماليك والانكشارية الجاثم فوق أنين المظلومين، في خضم نسيج من البسطاء المدافعين عن الحق، إلى قطاع طرق تائبين، فصاروا دروعا للفقراء ضد الجور، ومزيج من اليهود والقبط والدراويش.. في لوحة إنسانية لشعب فريد لا تقاس فيه الهويه بالعقيدة واصطف كل هؤلاء في مجابهة ملحميه لأمراء الدم والذهب وصاروا كأبناء الرقيم واصبحوا كالمرايا في بلاط العميان.
الجدير بالذكر أن الروائي دكتور محمد عثمان حاصل على ليسانس آداب وتربية، بالإضافة إلى بكالوريوس إعلام وماجستير في العلوم السياسية والاستراتيحية وتصدر الرواية عن دار نشر مدبولي.