بوابة الوفد:
2025-07-03@22:40:25 GMT

تدريب 68 من أطباء الأسنان الجدد فى الفيوم

تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT

قامت إدارة الأسنان فى مديرية الصحة بالفيوم بتدريب 68 من اطباء الاسنان الجدد دفعة 2021 على مدار 3 أيام بقاعة الدكتور محسن فتيح بالمديرية وذلك تحت رعاية الدكتورسامح العشماوى -وكيل وزارة الصحة بالفيوم و بالتنسيق مع الإدارة المركزية لطب الأسنان بوزارة الصحة والسكان وتحت اشراف  الدكتورة حنان بهاء الدين - مدير إدارة طب الاسنان.

قام بالتدريب مدرسين من كلية طب اسنان الفيوم  الدكتور هيثم عمرو  والدكتور محمد ابوليلة  والدكتورة اميمة احمد والدكتور احمد علي حسان  والدكتورة ديانا خليل.

تناول التدريب محاضرات في مجال الاستعاضة الصناعية للأسنان و تركيبات الاسنان الخزفية وزراعة للاسنان و القشرة التجميلية للأسنان الفينيرز و اطقم الاسنان  وقد حضر فى اليوم الاول للتدريب الدكتورعلاء العشيرى -نقيب اطباء الاسنان بالفيوم  وقام بالتنسيق للتدريب الدكتور احمد عبد الحليم -مدير الاسنان الوقائى.

اجتماعات متوالية 

ومن جهه اخرى كان الدكتورسامح العشماوى -وكيل وزارة  الصحة بالفيوم قد عقد سلسلة من الاجتماعات المتتالية من اجل التعرف على مديرى المستشفيات و الادارات الصحية ومتابعة سير العمل و التعرف على الاحتياجات والاستماع الى المشكلات ووضع حلول لها ,مع التأكيد على تقديم خدمة آمنة للمريض.

 واكد "العشماوى"  خلال الاجتماعات ان الهدف هو خدمة المريض وانه سيقدم كل اوجه الدعم والمساندة من اجل تقديم خدمة آمنة للمريض و شدد على معاقبة المقصرين

واكد على الاستعداد للعملية الانتخابية والمشاركة فى الانتخابات الرئاسية القادمة فى الشهر القادم و تطرق الاجتماع الى استعدادات الادارات الصحية للحملة القومية لتنظيم الاسرة و التى ستبدأ الاسبوع القادم .

حضر اجتماع المستشفيات كل من  الدكتورشريف صبحى -مدير الطب العلاجى بالمديرية

والدكتورمحمد عبد الله -مدير  المستشفيات والطوارئ  والدكتورهانى تاج الدين -مدير التخطيط ومتولى سعد -مدير الشئون الادارية , كما حضر أجتماع الادارات الصحية كل من الدكتورمحمد عبد التواب -مدير الشئون الوقائية  والدكتورة نيفين شعبان -مدير الرعاية الاساسية والدكتورة غادة هلال -مدير تنظيم الاسرة.

 

00 2 4 8 9 66 444 655 899 4444

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مديرية الصحة الفيوم تدريب أطباء الاسنان كلية طب أسنان الاستعاضة الصناعية

إقرأ أيضاً:

رفقًا بالامتحانيين الجدد وللسواقين امتحاناتهم!!!

رفقًا بالامتحانيين الجدد وللسواقين امتحاناتهم!!!

بقلم: د. #ذوقان_عبيدات*

برع #الأردنيون بالامتحانات، فكما يقال: الحياة مفاوضات! والحياة تنازلات! فإنهم يقولون: الحياة امتحانات!
المدرسة تنظم سلسلة امتحانات تكاد تصل ألفًا! والجامعات تكمل
السلسلة وتصل امتحاناتها مع التقارير ألفًا أيضًا. وما إن يتخرج حتى يكمل المجتمع امتحاناته:
فهناك #امتحان الترخيص، وامتحان الزواج، والفحوص الطبية التي قد تصل وحدها إلى مئات! فالحياة امتحانات!! (١) ماذا تقيس# الامتحانات؟
الأصل في الامتحان أن يقيس
ما وضع من أجل قياسه:
فالامتحانات المدرسية والتربوية بشكل عام تقيس ما لا يعرفه الطلبة! وتقيس ما يجب أن ينساه الطلبة! وفي مثل المعلومات، فليتنافس المتنافسون!
اكتب ما تعرف! وهم يقيسون ما لا تعرف! ويفاخرون بذلك!
هذا ما يقيسه التوجيهي، وما يقيسه أستاذ الجامعة، وحتى بعض ما يقيسه امتحان رخصة السواقة!
ومن دون حذلقات القياس والتقويم،
ومعايير الصدق والثبات، والتمييز والسهولة، فإن الاختبار الجيد هو ما يقيس ما وُضِع من أجله! فالمتر يقيس الطول، والميزان العادي والإلكتروني يقيس الكتلة والوزن! وهناك مقاييس للحجم، والمساحة وغيرها! كل هذه المقاييس صادقة وثابتة، وتتفوق على امتحانات التربية، والشرطة!
تقيس طولك مرة واحدة؛ فلا نجاح ورسوب! تقيس السكّر مرة واحدة ، وبذلك تصل إلى حقيقة عادلة ومقبولة، وغير انتقامية! بخلاف اختبارات الشرطة، واختبارات التربية! (2)
فحص السواقين
أعترف أولًا أن جهاز الترخيص هو أكثر الأجهزة احترامًا للمواطن، وأكثرها دقة وإنجازًا!
قلت في مقالة سابقة: بوجود السيارة ذاتية القيادة، هل هناك حاجة لفحص السواقين! وهل يحتاج من يركب فرسًا، أو سيارة ذاتية إلى رخصة؟
كالتوحيهي: يتم فحص طالب الترخيص إلى قراءة، ودوام مباشر و”ممنوع الغياب”. ثم يأخذ شهادة دخول امتحان السواقة!
أي أنه تلقى التعليم “والتدريب” الكافي. كان بموجب هذه الشهادة يتقدم لامتحان الرخصة!
وكان لا يحتاج سوى محاولة، أو اثنتين حتى ينجح، ويأخذ الرخصة!
وهكذا! لا يحتاج لعشرة، أو عشرين فحصًا ! فما الذي تغيّر؟
غالبًا، فإن الامتحانيين الجدد سيطروا على “السلطة”، ففرضوا نظام نجاح، ورسوب متكرر!!
هل يمكن تسميتهم بالترخيصيّين الجدد، أسوة بالامتحانيين الجدد؟
(3)
الترخيصيون الجدد!

يريد الترخيصيون الجدد مجتمعًا آمنًا من الحوادث! وهم كالامتحانيين يرون أن الترسيب خير معلم. ولذلك أطلقوا العنان لشعار: في الامتحان يُهان المرء و”يُهان”. فغرائز الانتقام ما زالت قوية!
هل يعتقد الامتحانيون أن الترسيب يزيد المعرفة، والمهارة، والذوق؟
ربما ولّد الترسيب غير المقبول ردود فعل أخلاقية سلبية! فالطلبة بعد الامتحان يمزقون الكتب، فماذا سيفعل طالبو الرخصة بعد الترسيب غير الهادف؟
(4)
أخلاقيات الفاحصين

ليس جديدًا إذا قلنا: يحتاج المفحوص إلى الأمن! وأن التهديد والخوف من الفشل يربك
السائق!
المطلوب: كل ممتحن يجب أن لا يستخدم غريزة الكراهية، والانتقام؛ سواء في مدرسة السائقين، أم في مدرسة “المشاغبين”!!
ابتلي التعليم بمنظري تحليل الاختبارات، أرجو أن يحفظ الله
فاحصي السواقة من مثل هؤلاء!!
فهمت عليّ؟!! مقالات ذات صلة مؤشرات تفيد ان الميثانول تم اضافته عن عمد في المشاريب الكحولية، 2025/07/01

مقالات مشابهة

  • مدير الصحة بالقليوبية يتابع سير العمل بمستشفى شبين وإجراء 17 عملية جراحية ببهتيم المركزي
  • مدير الصحة بالقليوبية يتابع سير العمل بالمعمل المشترك والمجلس الطبي العام ببنها
  • أطباء الأسنان الإسبان يخشون من منافسة العيادات المغربية: “سياحة علاجية بأسعار مغرية”
  • مدير الإصلاح الزراعي يتفقد مشروعات وأنشطة وجمعيات الهيئة بالفيوم
  • مدير تعليم القليوبية يناقش خطة تطوير الملف الصحي داخل المؤسسات التعليمية
  • استشهاد مدير المستشفى الإندونيسي بقصف إسرائيلي لمنزله غرب غزة
  • عاجل | مصدر بمستشفى الشفاء: استشهاد الدكتور مروان السلطان مدير المستشفى الإندونيسي بقصف إسرائيلي غربي مدينة غزة
  • مدير المستشفيات الميدانية في غزة يحذر من كارثة صحية بسبب نفاد الوقود
  • رفقًا بالامتحانيين الجدد وللسواقين امتحاناتهم!!!
  • مدير وحدة المعلومات الصحية الفلسطينية: طواقمنا تعمل في ظروف استثنائية