اخبار aljaras بريطانيا ترفع سن الزواج.. لا زواج للقاصرات بعد الآن!
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
اخبار aljaras، بريطانيا ترفع سن الزواج لا زواج للقاصرات بعد الآن!،رفعت إنجلترا وويلز سن ال زواج بعد إصدار قانون جديد، يسعى لمنح حماية أكبر للأطفال .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بريطانيا ترفع سن الزواج.. لا زواج للقاصرات بعد الآن!، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
رفعت إنجلترا وويلز سن الزواج بعد إصدار قانون جديد، يسعى لمنح حماية أكبر للأطفال المعرضين للخطر.
القاصرون الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و17 عامًا، باتوا ممنوعين من الزواج بحكم القانون في إنجلترا وويلز.
وفقًا لقانون الزواج والشراكة المدنية، الذي يحدد العمر الأدنى للزواج، أصبح استغلال الأطفال الضعفاء عبر ترتيب زيجات لهم أو إدخالهم بأي شراكات مدنية، تحت أي ظرف كان، جريمة.
سيُعد هذا جريمة سواء أكان الزواج تم بالتراضي أو بالإكراه.
يواجه أي إنسان تجده المحاكم مذنبًا بقضية زواج الأطفال، عقوبة تصل إلى السجن 7 سنوات.
قالت عضوة تحالف (فتيات لا عرائس) ناتاشا راتو، إن القرار يشكل قفزة هائلة إلى الأمام.
تابعت: (أتأمل أن يؤدي القانون الجديد إلى المساهمة في تقديم مزيد من الحماية للأطفال المعرضين للخطر).
وزارة العدل البريطانية حكت إن زواج الإكراه يؤثر على الفتيات أكثر من الفتيان.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: زواج موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
5 دقائق من الإعلانات تدفع الأطفال لاستهلاك 130 سعرة إضافية يوميًا!
مايو 20, 2025آخر تحديث: مايو 20, 2025
المستقلة/- في كشف علمي جديد يسلّط الضوء على تأثير الإعلانات على سلوك الأطفال الغذائي، أفادت دراسة حديثة بأن مشاهدة الأطفال لإعلانات الوجبات السريعة لمدة خمس دقائق فقط يمكن أن تؤدي إلى زيادة استهلاكهم اليومي بمعدل 130 سعرة حرارية، وهي كمية تعادل قطعة صغيرة من الشوكولاتة.
وتركّز الدراسة على العلاقة بين الإعلانات الموجهة للأطفال وتزايد معدلات السمنة، مشيرة إلى أن التأثير النفسي والتسويقي للإعلانات يمكن أن يدفع الصغار لتناول أطعمة غير صحية حتى في غياب شعورهم بالجوع.
تحذير من تأثيرات طويلة المدىوأوضح الباحثون أن هذه السعرات الإضافية قد لا تبدو كبيرة عند النظر إليها بشكل يومي، لكنها على المدى الطويل يمكن أن تسهم بشكل ملحوظ في زيادة الوزن وتفاقم معدلات السمنة لدى الأطفال، خاصة إذا تكررت مشاهدات الإعلانات بشكل يومي.
كما شددت الدراسة على ضرورة تقييد الإعلانات الموجهة للأطفال، خصوصًا تلك التي تروّج لمنتجات عالية الدهون والسكر والملح، معتبرة أن هذا النوع من التسويق يُعد من العوامل البيئية المؤثرة على اختيارات الأطفال الغذائية.
دعوة للأهل والمشرّعينوأوصى الخبراء بضرورة رفع وعي الأهل بخطورة تأثير الإعلانات، والعمل على مراقبة المحتوى الإعلامي الذي يتعرض له الأطفال، خاصة أثناء مشاهدة التلفاز أو تصفح الإنترنت. كما دعوا الحكومات والجهات التنظيمية إلى تشديد القيود على تسويق الأغذية غير الصحية للأطفال عبر وسائل الإعلام والمنصات الرقمية.
تأتي هذه الدراسة في وقت تتزايد فيه المخاوف العالمية من ارتفاع معدلات السمنة لدى الأطفال، والتي ترتبط بمخاطر صحية خطيرة تشمل داء السكري وأمراض القلب واضطرابات النمو.