- لماذا تبالغ وسائل الإعلام في الحديث عن قيمة صفقة مبابي …؟!
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن لماذا تبالغ وسائل الإعلام في الحديث عن قيمة صفقة مبابي …؟!، تعجب الصحفي خوسيه فيليكس دياز بشدة من بعض وسائل الإعلام التي تبالغ أثناء حديثها عن القيمة المتوقعة دفعها من جانب ريال مدريد من .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لماذا تبالغ وسائل الإعلام في الحديث عن قيمة صفقة مبابي …؟!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تعجب الصحفي خوسيه فيليكس دياز بشدة من بعض وسائل الإعلام التي تبالغ أثناء حديثها عن القيمة المتوقعة دفعها من جانب ريال مدريد من أجل حسم صفقة النجم الفرنسي كيليان مبابي في فترة الانتقالات الصيفية الحالية.
دياز قال خلال تصريح له عبر إذاعة “El Primer Palo” الإسبانية التالي: “عندما أسمع بأن هناك فرصة في الميركاتو وإمكانية دفع 400 مليون يورو من جانب ريال مدريد، أنفجر ضحكًا، ما نشهده في موضوع مبابي عبارة عن كوميديا”.
الأمر المؤكد أن الريال من المستحيل أن يدفع هذا المبلغ الفلكي في لاعب لم يتبق في عقده مع ناديه سوى موسم واحد فقط، وإضافة إلى ذلك أكثر ما يمكن أن يطمح باريس سان جيرمان في الحصول عليه مقابل رحيل كيليان هو 200 مليون كحد أقصى بغض النظر عن هوية النادي المشتري.
:
رصاصتان جديدتان في الطريق لريال مدريد
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ريال مدريد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الحزب الجمهوري: الشركات الإعلامية في أمريكا تعادي ترامب وتنشر الأخبار الكاذبة
قال روب أرليت، عضو الحزب الجمهوري، إنّ إطلاق البيت الأبيض موقعًا إلكترونيًا مخصصًا لرصد الأخبار الكاذبة يأتي في سياق ما تعرض له الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من هجمات إعلامية مستمرة منذ خوضه السباق الانتخابي عام 2015.
وأشار إلى أن وسائل الإعلام الأمريكية كانت تُبدي إعجابًا بترامب قبل ترشّحه، بل إن الديمقراطيين أنفسهم كانوا ينظرون إليه بإيجابية، إلا أن موقفهم تغيّر تمامًا عندما قرر خوض الانتخابات بصفته مرشحًا جمهورياً.
وأضاف في مداخلة مع الإعلامية مارينا المصري، مقدمة برنامج "مطروح للنقاش"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ الشركات الإعلامية في الولايات المتحدة بدأت منذ ذلك الحين في مهاجمة ترامب بصورة منهجية، لأنها اعتبرت مواقفه السياسية مناقضة لمصالحها، مما دفعها إلى تصنيفه خصماً مباشراً لها.
وتابع، أن ما يمكن وصفه بالأخبار الكاذبة هو ما دأبت عليه هذه المؤسسات الإعلامية من خلال تقديم روايات منحازة ومضللة تستهدف ترامب لمجرد أنه بات يخالفها الرأي.
وفي رده على سؤال حول ما إذا كان هذا يدخل في إطار حرية الرأي، شدد أرليت على أن حرية التعبير حق مكفول، إلا أن الإعلام يتحمل مسؤولية أساسية في تقديم معلومات صحيحة وموثوقة.
وأكد أن وسائل الإعلام الأمريكية، بحسب تقييمه، لم تلتزم بهذه المسؤولية، بل تورطت في بث أخبار كاذبة ومعلومات غير دقيقة تتعارض مع معايير المهنية.
وأشار أرليت إلى أن ما يحدث اليوم ليس جديدًا، إذ توجد أمثلة عديدة على وسائل إعلامية في الولايات المتحدة تمتلك تاريخًا طويلاً من التضليل والكذب على الشعب الأمريكي.
وأكد أن هذه الممارسات تكررت عبر سنوات طويلة، مما يعزز ضرورة الرقابة المهنية والشفافية، سواء من قبل المؤسسات المستقلة أو من خلال مبادرات تُطلقها جهات حكومية مثل الموقع الذي دشنه البيت الأبيض مؤخرًا.