تظاهرات في تل أبيب للمطالبة بعودة جميع المحتجزين لدى حماس
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
احتشد آلاف الإسرائيليين في تل أبيب؛ للمطالبة بعودة جميع "المحتجزين" لدى حركة حماس، فيما قال رئيس الأركان الإسرائيلي هرتسي هاليفي إنه سيجري استئناف الهجوم البري على غزة بعد الهدنة.
وذكرت صحيفة (يديعوت أحرونوت) الإسرائيلية على موقها الإلكتروني - أن آلاف الأشخاص تجمعوا اليوم السبت في تل أبيب وطالبوا بالإفراج عن جميع "المحتجزين" الإسرائيليين الذين "تحتجزهم" حركة حماس.
من جانبه، قال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، هرتسي هاليفي، اليوم إنه "في نهاية فترة التوقف العملياتي، سنعود على الفور إلى عملياتنا وهجومنا في غزة".
وفي سياق متصل شهدت مدن وعواصم عالمية، اليوم السبت، تظاهرات منددة بعدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة ، وتضامنا مع فلسطين.
ففي العاصمة البريطانية لندن، شارك الآلاف في تظاهرة للمطالبة بوقف دائم لإطلاق النار بقطاع غزة، كما نددوا بالمذابح التي ارتكبتها إسرائيل بحق أبناء الشعب الفلسطيني.
وفي العاصمة الألمانية برلين، انطلقت مسيرة جماهيرية حاشدة تطالب بوقف عدوان الاحتلال على قطاع غزة، وبمحاسبة الاحتلال على جرائمه.
وفي فرنسا، شهدت العاصمة باريس تظاهرة حاشدة منددة بجرائم الاحتلال في قطاع غزة، ومطالبة بتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني.
وفي العاصمة الفلبينية مانيلا، شارك المئات في تظاهرة داعمة لفلسطين، ومنددة بعدوان الاحتلال على فلسطين، مطالبين بوقف إطلاق نار دائم، ومحاسبة الاحتلال على جرائمه .
وفي العاصمة الكرواتية زغرب، انطلقت مسيرة حمل المشاركون فيها الأعلام الفلسطينية، وطالبوا بوقف عدوان الاحتلال على قطاع غزة، ومحاسبته على جرائمه التي ارتكبها بحق الشعب الفلسطيني.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تل أبيب آلاف الإسرائيليين ي آلاف الإسرائيليين الهدنة
إقرأ أيضاً:
آلاف المستوطنين يتظاهرون للمطالبة بإسقاط حكومة نتنياهو
أفادت تقارير إخبارية، مساء اليوم السبت، بخروج آلاف المستوطنين في مظاهرات بعدة مدن محتلة، للمطالبة بإسقاط حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وشهدت مدن إسرائيلية عدة، من بينها تل أبيب والقدس، تظاهرات حاشدة شارك فيها آلاف الإسرائيليين، رفعوا خلالها مطالب بإبرام صفقة تبادل أسرى فورية مع حركة حماس، والدعوة إلى إجراء انتخابات مبكرة.
وشارك في الاحتجاجات عدد كبير من المواطنين إلى جانب عائلات الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة، حيث حمّلوا نتنياهو مسؤولية مصير ذويهم، واتهموه بعرقلة التوصل إلى اتفاق يضمن إعادتهم.