عاجل| تقارير إسرائيلية: مجلس الحرب سيجتمع الليلة لبحث إمكانية تمديد الهدنة بغزة
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
أكدت تقارير إسرائيلية، أن مجلس الحرب سيجتمع الليلة لبحث إمكانية تمديد الهدنة في غزة، وفقا لما ذكرته فضائية "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل.
المنظمات الأهلية الفلسطينية: 60% من البنية التحتية بغزة تدمرت.. ونشكر مصر على الهدنة العامة للاستعلامات: مصر تسلمت اليوم قائمة المحتجزين بغزة وتضم 13 إسرائيليا (فيديو)وأكد أمجد الشوا، مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية، أن الهدنة الإنسانية بقطاع غزة تكشف يومًا بعد يوم حجم الكارثة التي عاشها الفلسطينيون على مدار الأيام الماضية، جراء العدوان والقصف الذي شهده سكان قطاع غزة على مدار أيام طوال من قصف العدوان الإسرائيلي خاصة شمال غزة التي تفتقد إلى العديد من الحاجات المعيشية الأساسية.
وأضاف "الشوا"، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، اليوم الأحد، أن النقص الكبير في المواد الغذائية والأدوية كشف حجم صمود الشعب الفلسطيني، موجهًا الشكر والتقدير للجهود المصرية في إدخال المساعدات والوصول إلى الهدنة الإنسانية المؤقتة.
وأعرب مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية، عن آماله بأن تمتد الهدنة المؤقتة إلى هدنة دائمة والوصول إلى وقف شامل لإطلاق النار كي يستطيع الفلسطينيون العيش بسلام، موضحًا أن 60% من البينة التحتية بقطاع غزة تم تدميرها، وتضررت بشكل جزئي أو كلي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشعب الفلسطيني المواد الغذائية العدوان الإسرائيلي المنظمات الاهلية فضائية القاهرة الإخبارية الهدنة في غزة سكان قطاع غزة صمود الشعب الفلسطيني هدنة في غزة الهدنة المؤقتة القاهرة الإخبارية تمديد الهدنة تقارير اسرائيلية أمجد الشوا قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
صحيفة إسرائيلية: إسرائيل وافقت على تحمل تكاليف إزالة الركام بغزة
#سواليف
قالت صحيفة يديعوت أحرونوت عن مصادر ان #واشنطن طالبت #إسرائيل بتحمل #تكاليف #إزالة #الركام الهائل الناتج عن #الحرب في قطاع #غزة.
واضافت ان إسرائيل وافقت على تحمل تكاليف إزالة الركام بغزة بما سيصل إلى مئات ملايين الدولارات.
بحسب مصدر سياسي اسرائيلي، وافقت إسرائيل مؤقتًا على الطلب، لكنها ستبدأ بإخلاء حي نموذجي في رفح، وهو مشروع يُقدّر أن تتراوح تكلفته بين عشرات ومئات الملايين من الشواقل.
مقالات ذات صلةلاحقًا، ونظرًا لرفض الدول العربية والدولية تمويل إزالة #الأنقاض، يُتوقع أن تُطالب إسرائيل بإزالة المخلفات من قطاع غزة بأكمله، وتُقدّر التكلفة الإجمالية لهذه العملية، التي ستستمر لسنوات، بأكثر من مليار دولار.
من جابنه، قال السيناتور الديمقراطي كوري بوكر”نحن بحاجة إلى سلام عادل وإعادة إعمار غزة وأنا مؤمن بحل الدولتين”.
واضاف” شهدنا زيادة في المساعدات الإنسانية الموجهة إلى غزة وعلينا مواصلة ذلك”.
وقال “نحتاج لأن تبذل جميع الدول جهودا أكبر لمعالجة الكابوس الإنساني بغزة”.
أفاد تقريرٌ نشرته صحيفة وول ستريت جورنال هذا الأسبوع أن قطاع غزة يرزح تحت 68 مليون طن من مخلفات البناء، حيث دُمِّرت أو تضررت معظم مباني القطاع.
ووفقًا لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، المشرف على إزالة الأنقاض في غزة، يُقدَّر الوزن الإجمالي لمخلفات البناء في القطاع بنحو 68 مليون طن. وبحسب حسابات الصحيفة الأمريكية، يُعادل هذا الوزن وزن حوالي 186 مبنى، مثل مبنى إمباير ستيت في نيويورك.
يُعدّ إزالة الأنقاض شرطاً أساسياً لبدء أعمال إعادة إعمار غزة في المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار.
وترغب الولايات المتحدة في البدء بإعادة إعمار منطقة رفح، آملةً أن تجعلها نموذجاً ناجحاً لرؤية الرئيس دونالد ترامب لإعادة الإعمار، وبالتالي استقطاب العديد من السكان من مختلف أنحاء القطاع، على أن تُعاد بناء المناطق التي تم إخلاؤها في مراحل لاحقة.
قال رئيس وزراء قطر هذا الأسبوع إنه كما يُتوقع من موسكو إصلاح الأضرار التي لحقت جراء الحرب في أوكرانيا، ينبغي على إسرائيل إعادة إعمار غزة.
وأضاف في مقابلة مع المذيع الأمريكي تاكر كارلسون: “عندما نقول إن إسرائيل تتحمل مسؤولية إعادة الإعمار، يُقال لنا: أنتم كمنطقة تتحملون المسؤولية. لن نتخلى عن الفلسطينيين، لكننا لن نوقع على الشيكات التي ستُعيد بناء ما دمره غيرنا”.
وبالتالي، سيتعين على إسرائيل إزالة آثار الدمار في منطقة رفح عبر شركات متخصصة في مثل هذه المشاريع، ووفقًا للولايات المتحدة، عليها أيضًا تحمل تكاليف إزالة الدمار الهائل في قطاع غزة بأكمله، والذي يُقدر بمليارات الشواقل، كما ذُكر سابقًا. وليست هذه المرة الأولى التي تستجيب فيها إسرائيل للمطالب الأمريكية؛ ففي الماضي، طالبت الولايات المتحدة إسرائيل أيضًا بدفع تكاليف مشروع توزيع الغذاء في القطاع، وحصلت على ما أرادت.