فلاته: كنت أتخندق مع الهلال لمشاركاته الخارجية والحريري يطالب بتأجيل الديربي .. فيديو
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي عبدالله فلاتة أنه قال نصًا قبل ذلك أنه في المباريات الخارجية أتخندق مع الهلال، كان ذلك ردًا على أحد المتابعين الذي استنكر عدم تأجيل مباريات الهلال العام الماضي، وتأجيلها حاليًا لصالح النصر والاتحاد.
وتحدث فلاتة على أن الاتحاد لن يشارك أمام ضمك بالصف الثاني، ولكن يمكنه فقط إراحة بعض اللاعبين، حيث أن الاتحاد بحاجة للفوز حتى يرفع معنوياته، وكذلك هذه بداية للمدرب، مضيفًا أن عودة أحمد حجازي مهمة للفريق.
فيما قال الناقد الرياضي سامي الحريري، أن كل الفرق الكبيرة تريد الفوز بجميع البطولات، ومن المهم بشكل كبير وضع جدولة مناسبة لجميع المسابقات.
وأضاف الحريري أن الهلال يعاني من ضغط كبير جدًا في روزنامة الموسم، حيث أن لديه جدول مباريات دسم، قبل الديربي، في حين أن النصر يتمتع يأيام من الراحة كثيرة قبل المواجهة.
وطالب بتأجيل الديربي بين الهلال والنصر، فيما انتقد الأشخاص الذين يرون أنه لا مشكلة من عدم تحقيق الهلال لبطولة الدوري، ويكفيه ما حققه في مسابقات أخرى.
عن ضغط روزنامة الموسم و تأجيل المباريات بين الهلال و الاتحاد
عبدالله فلاته: كنت أتخندق مع الهلال لمشاركاته الخارجية
سامي الحريري: ممثلينا خارجيًا يستحقون التأجيل ، لماذا لا يتم تأجيل الديربي ؟ #أكشن_مع_وليد
يعرض الآن مجاناً على شاهد
https://t.co/3AWAA1f6LX pic.twitter.com/W8p5q7noH4
— أكشن مع وليد (@ActionMa3Waleed) November 26, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الديربي الروزنامة النصر الهلال
إقرأ أيضاً:
باول يحذّر من تأثير الرسوم الجمركية ويتمسّك بتأجيل خفض الفائدة
في شهادة علنية لدى لجنة الخدمات المالية في مجلس النواب الأميركي، أكد رئيس مجلس الاحتياطي الفدرالي جيروم باول، أن البنك المركزي سيواصل نهجه الحذر بشأن خفض أسعار الفائدة، مرجعًا السبب إلى الضبابية المحيطة بآثار الرسوم الجمركية الجديدة التي أعلنها الرئيس ترامب في أبريل/نيسان الماضي، والتي تُعرف إعلاميًا باسم "يوم التحرير".
وقال باول في شهادته التي نقلتها رويترز، إن السياسة النقدية يجب أن تركز على ضبط التضخم، مؤكدًا: "نحن لا نُعلّق على السياسة التجارية، لكن عندما يكون لهذه السياسات آثار تضخمية قصيرة أو متوسطة الأجل، فإننا نركّز على استباق تداعياتها على الأسعار".
ترامب يصعّد هجومه وباول يرفض التسرّعوأتت شهادة باول وسط تصعيد كلامي من الرئيس دونالد ترامب، الذي طالب بشكل متكرر بخفض أسعار الفائدة فورًا، متهمًا باول بالتقاعس عن دعم الاقتصاد.
ونقلت وول ستريت جورنال، إن ترامب كتب في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي قبل جلسة الاستماع: "يجب أن نخفض أسعار الفائدة نقطتين أو ثلاث نقاط على الأقل… وآمل في أن يتمكن الكونغرس من إقناع هذا الشخص الغبي والعنيد".
ورغم الضغط السياسي المتزايد، رفض باول تحديد موعد لخفض الفائدة، مشيرًا إلى أن المسؤولين في الاحتياطي الفدرالي يحتاجون إلى وقت إضافي لفهم تأثير الرسوم الجمركية على التضخم وسلوك المستهلكين.
وقال باول: "إذا ثبت أن ضغوط التضخم لا تزال محدودة، فسنصل إلى لحظة الخفض عاجلًا، لكنني لا أستطيع أن أُشير إلى اجتماع معيّن في الوقت الحالي".
انقسام داخل الفدراليوأفادت وول ستريت جورنال، أن مسؤولي الفدرالي حافظوا الأسبوع الماضي على سعر الفائدة دون تغيير، لكن خلف هذا القرار ظَهر انقسام واضح:
10 أعضاء يتوقعون تنفيذ خفضين في سعر الفائدة خلال العام الجاري 7 أعضاء لا يتوقعون أي خفض 2 فقط يعتقدون أن خفضًا واحدًا سيكون كافيًا إعلانوصرّح باول بأن هذه التباينات تعكس "مدى تعقيد الموقف"، مضيفًا أن بعض الأعضاء يعتبرون تأثير الرسوم الجمركية مؤقتًا ولا يتطلب تأجيلًا للخفض، بينما يفضل آخرون التمهّل خشية الاضطرار إلى التراجع لاحقًا في حال تسارع التضخم.
وقال باول: "بعض الخبراء يعتقدون أن الزيادة في الأسعار ستكون مرة واحدة، لكننا لا نستطيع تجاهل احتمال استمرار الضغوط التضخمية".
بيانات مختلطة وأسواق تترقبويتوقع الفدرالي أن تؤدي الرسوم الجمركية الجديدة إلى رفع الأسعار خلال فصل الصيف، ما قد يعطّل التباطؤ التدريجي للتضخم الذي بدأ منذ عامين.
إلا أن التوقعات غير محسومة، والبيانات الاقتصادية المقبلة بشأن التضخم والبطالة، والتي ستصدر قبل اجتماع يوليو/تموز، ستكون حاسمة في توجيه القرار.
كما شدد باول على أن قوة سوق العمل لا تزال عاملًا مرجّحًا لصالح الانتظار، قائلًا: "الاقتصاد لا يزال قويًا، وسوق العمل صامدة، لذلك لسنا في عجلة من أمرنا".
الشرق الأوسط في الخلفيةوردًا على سؤال بشأن التطورات الأخيرة في الشرق الأوسط، قال باول إنه من السابق لأوانه قياس الأثر الاقتصادي لأي تصعيد محتمل في المنطقة، لكنه أشار إلى أن الفدرالي يراقب الموقف من كثب.
وأضاف: "لا أرغب في التكهّن. من المبكر جدًا فهم مدى تأثير الأزمة، لكننا نتابع كما يفعل الجميع".
وفي ظل انقسام داخلي، وضغط سياسي غير مسبوق من ترامب، وسياسات تجارية تغذي عدم اليقين، يبدو أن جيروم باول وفريقه يراهنون على الوقت والمعطيات لتفادي قرار متسرّع.
وبينما تصر الأسواق على استشراف خفض قريب، يتّضح من خطاب باول، أن الانتظار حتى اجتماع سبتمبر/أيلول على الأقل بات السيناريو المرجّح، ما لم تأتِ بيانات يوليو/تموز بما يُقنع العكس.