ليته حكمنا اليهود ولم يحكمنا الكيزان
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
ماقام به الكيزان ضد الشعب السودانى والله لم يقم به اليهود ضد الفلسطينيين وانتم تتابعون مايجرى فى غزه والضفه الغربيه لاحظوا الشوارع فهل عندنا شوارع مثلها ونحن دوله استقلت فى عام ١٩٥٦ دمر الكيزان حتى ماشيدناه بعد الاستقلال ولا حظوا المستشفيات والاسعافات لا نملك مثل نظامهم الصحى فى غزه المحتله والضفه الغربيه ليس لدينا نظام صحى فى الاساس قارنوا بين مستشفياتنا ومستشفيات الفلسطينيين مافى مقارنه هل لا حظتم فلسطينى حضر المستشفى كدارى كلهم بالاسعافات ونحن اسعاف ماعندنا بل هل لاحظتم واحد جابوه للمستشفى وقالوا مافى سرير وشفتوه رجع وذهب بطريقته ليبحث عن سرير فى مستشفى خاص وهو مريض وفى حاله خطره ومرات الا بالرشوه او احدهم حضر ولم يجد دواء وعاد ادراجه ليبحث عن الدواء بطريقته وفى كل المدينه وقد عشت فتره فى السودان من ٢٠٠٨ الى ٢٠١٧ تقريباً وعانيت معاناه لم يعانيها فلسطينى مع حكم اليهود الذى يحتلهم وخليك من المستشفيات العامه حتى المستشفيات الخاصه السرير الا بالرشوه الادويه حتى فى المستشفيات الخاصه الا تفتشه بطريقتك مراتٍ تلف المدن الثلاثه وما تلقاه الا ترسل له للخارج ودا كله اسس له ونشره الكيزان نشروا الرشوه والفساد وعدم الاخلاق ودمروا البنيه التحتيه فى بلادنا وقبلهم كنا نتمتع بالحياه وكان لدينا نظام صحى وفى عهدهم مريض تعبان فى حاله خطره لا توفر له الدوله علاج فى المستشفى العام وبمشى الخاص الا بالرشوه حتى يلقى سرير وسودانا لم يكن كذلك قبل حكم الكيزان ياخوانا الكيزان ديل اخير منهم اليهود مليون مره ولا مقارنه وياليته حكمونا اليهود ولم يحكمنا الكيزان
ولذلك ايضاً تجدونى الوم قحت التى لم تحاسب الكيزان كما ينبغى وكانت ضعيفه وواهيه لم تاخذ لنا حقنا من الكيزان وكان فى يدها ذلك ولكنها ضعفت وتابعت اللهث خلف المناصب وتركتنا فى العراء فضاعت الثوره لم تنظف قحت السلطه القضائيه والنيابه من قضاة الانقاذ ولم تنظف كذلك النائب العام وحتى الذين عينتهم كانوا من اضعف الشخصيات واستمر الكيزان متحكمين فى كل السلطه القضائيه وكذلك النائب بل فى كل البلد حتى اموالهم التى اكتسبوها بالحرام لم تصادرها منهم فقط نفست عنا عن طريق مسرحيه لجنة ازالة التمكين وبعدها اعادت لهم كل شيء والا تستحق قحت اللوم بعد هذا ؟؟ وهم قد تركوا مهمتهم واصبحوا يلهثون خلف الكراسى والمنازل الحكوميه والعربات الحكوميه وهلمجرا ؟
محمد الحسن محمد عثمان
omdurman13@msn.
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
مستشفى الشفاء في غزة مكتظ بالمرضى بعد توقف باقي المستشفيات شمال القطاع
يعاني مستشفى الشفاء الطبي في غزة من اكتظاظ غير مسبوق بالمرضى والمصابين، عقب توقف المستشفيات في شمال القطاع عن العمل بشكل كامل، ما تسبب في تحويل معظم الحالات الحرجة إليه، وسط نقص حاد في التجهيزات والكوادر والمستلزمات الطبية، بحسب ما أفادت به منظمة الصحة العالمية. اعلان
قال الدكتور محمد أبو سلمية، مدير مجمع الشفاء الطبي، في تصريح صحفي: "بعد خروج مستشفيات شمال غزة عن الخدمة تماماً، باتت المنطقة الشمالية بلا أي خدمات صحية. العبء على مجمع الشفاء أصبح ثقيلاً للغاية، إذ نستقبل ما بين 500 و600 حالة يومياً في قسم الطوارئ. طاقة الاستيعاب السريرية منخفضة ولا تكفي هذا العدد الهائل من المصابين والمرضى، ما يشكل خطراً حقيقياً على حياتهم."
المشهد داخل المستشفى يعكس واقعاً كارثياً: مرضى يرقدون في الممرات وعلى الأرض، وأطباء يعملون بأقصى طاقتهم وسط نقص شبه تام في الإمدادات. وأوضح الدكتور معتز حرارة، الطبيب المشرف في قسم الطوارئ: "كثير من الجرحى توجّهوا لمستشفى المعمداني، لكن مع عجزه عن الاستيعاب بدأت الإصابات تتدفق على مستشفى الشفاء. لا توجد أسرّة كافية، المستهلكات الطبية منتهية، وأنابيب الصدر مفقودة تماماً، والأجهزة الطبية منهكة أو معطلة. نعمل وكأننا في مستشفى ميداني، بينما يرقد الناس حرفياً على الأرض."
وفي أحد الممرات، يقول المريض أحمد البوري وقد خرج من غرفة العمليات: "استيقظت لأجد نفسي في الممر. سألت أين أنا؟ قالوا إنه لا توجد غرف ولا حتى حمامات، وقد وضعوا لي كيس بول داخلي لأتجنب الحركة."
ووسط هذا المشهد، يعاني الطاقم الطبي من عجز في خدمات الأشعة، كما أوضح فني التصوير علاء الغفيري: "كنا نعمل بجهازَي أشعة يخدمان نحو 300 مريض يومياً، إضافة إلى جهاز الرنين المغناطيسي. الآن لا يتوفر سوى جهاز أشعة بسيط، وإذا توقف فسنفقد الخدمة بالكامل."
من جانبه، قال والد أحد المصابين القادمين من شمال القطاع: "الوضع سيء بشكل مرعب. لا نجد شاشًا لعلاج أطفالنا أو كبار السن. شبابنا يموتون بسبب نقص الدم والعلاج والدواء."
Relatedبينهم رضيع عمره أيام وطفل لم يتجاوز السنتين.. غارات إسرائيلية تقتل العشرات في غزةغزة: أكثر من 50 قتيلا ومفقودا في غارة على جباليا والنيران تشتعل في مستشفى العودةتحت الحصار والقصف.. أهالي غزة يكافحون من أجل كسرة خبزمنظمة الصحة العالمية حذّرت من أن التصعيد العسكري الإسرائيلي يفاقم انهيار النظام الصحي في غزة، والذي يعاني أساساً من النزوح الجماعي، ونقص الغذاء والماء والدواء والوقود والمأوى. ورغم الظروف الأمنية الخطيرة، يواصل العاملون في القطاع الصحي -المحليون والدوليون- تقديم الرعاية الطارئة للسكان.
وفي آخر حصيلة أعلنتها وزارة الصحة في غزة، قُتل ما لا يقل عن 60 شخصاً خلال 24 ساعة في غارات إسرائيلية، بينهم 10 في مدينة خان يونس، وأربعة في دير البلح وسط القطاع، وتسعة في مخيم جباليا شمالاً.
وتواجه إسرائيل انتقادات دولية متصاعدة وضغوطاً متزايدة للسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، التي تعيش أزمة كارثية تحت الحصار الإسرائيلي المستمر منذ ما يقارب الثلاثة أشهر، فيما يحذر خبراء من أن نحو مليوني نسمة مهددون بخطر المجاعة.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة