بوابة الفجر:
2025-07-07@06:58:10 GMT

الطقس اليوم في مصر الإثنين 27 نوفمبر 2023

تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT

تتوقع هيئة الأرصاد الجوية أن يكون الطقس اليوم في مصر الإثنين 27 نوفمبر 2023 معتدلًا في شمال البلاد، دافئًا في جنوب سيناء وجنوب البلاد، حارًا على الصعيد.

وفي القاهرة الكبرى والوجه البحري، يكون الطقس معتدلًا نهارًا، مائل للبرودة ليلًا، والرياح معتدلة تنشط على فترات نهارًا.

وفي السواحل الشمالية، يكون الطقس معتدلًا نهارًا، مائل للبرودة ليلًا، والرياح معتدلة.

وفي شمال الصعيد، يكون الطقس دافئًا نهارًا، معتدلًا ليلًا، والرياح معتدلة.

وفي جنوب الصعيد، يكون الطقس حارًا نهارًا، معتدلًا ليلًا، والرياح معتدلة تنشط على فترات.

درجة الحرارة المتوقعة

المنطقة

 

 

 

 

درجة الحرارة العظمي

 

 

 

 

درجات الحرارة الصغري

 

 

 

الطقس اليوم

القاهرة الكبرى

 

 

 

 

22

 

 

 

 

15

 

 

 

 

حالة الطقس في الإسكندرية

 

 

 

 

21

 

 

 

 

14

 

 

 

الطقس اليوم

جنوب الوجه البحرى

 

 

 

 

22

 

 

 

 

15

 

 

 

الطقس اليوم

السواحل الشمالية الغربية وشمال الوجه البحري

 

 

 

 

20

 

 

 

 

14

 

 

 

 

السواحل الشمالية الشرقية ووسط سيناء

 

 

 

 

21

 

 

14

 

 

جنوب سلاسل جبال البحر الأحمر وجنوب سيناء

 

 

 

 

26

 

 

17

 

الطقس اليوم

شمال الصعيد

 

 

 

 

17

 

 

11

 

الطقس اليوم

جنوب الصعيد

 

 

 

 

27

 

 

15

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: طقس اليوم طقس الطقس الان الطقس غدا الطقس اليوم الاثنين الطقس مصر طقس مصر درجة الحرارة اليوم درجة الحرارة غدا والریاح معتدلة یکون الطقس ا نهار ا الطقس ا معتدل ا

إقرأ أيضاً:

العالم في مقاعد المتفرجين... بانتظار نوفمبر 2026!

مَن يصغي إلى خطب الرئيس الأميركي دونالد ترمب يخرج باقتناع أن الرجل واثق من قدرته على تغيير أي واقع لا يعجبه.

نظرياً، قد يكون هذا «الاقتناع» صحيحاً. فهو الحاكم المطلق لأقوى دولة في العالم. وهنا استعمال كلمة «المطلق» متعمَّد لأن ترمب نجح خلال الأشهر الماضية، بعد توليه منصبه يوم 20 يناير (كانون الثاني) الفائت، وعبر «الأوامر التنفيذية»، في مصادرة المؤسسات وتهميش المعارضة و«شخصنة» المصالح وتقزيم العلاقات الدولية، بطريقة تذكّر بمقولة «الدولة... أنا» الشهيرة المنسوبة إلى ملك فرنسا لويس الرابع عشر، الذي حكم بين 1661 و1715.

طوال هذه الفترة من هيمنة ترمب على مُجريات الأمور ارتضى الجميع، الخصوم قبل الحلفاء، أن يكونوا «جمهور متفرّجين».

بين هؤلاء، أبرز «القوى العظمى» المنافسة... أي الصين وروسيا، والدول الغربية «الأطلسية» الحليفة تقليدياً، والحكومات الأخرى التي أقنعت نفسها طويلاً بأنها «صديقة» لواشنطن.

وحتى اللحظة، تفاوت تعاطي الجميع مع قناعات «سيد البيت الأبيض» وممارساته وتصريحاته، وفق طيف من الأولويات، لكن النتيجة تظل واحدة. إذ ثمة شعور صحيح - حتى الآن - بـ«عبثية» التصدّي لرئيس أميركي يتمتع بتفويض شعبي واضح و«طازج»، وبفضله «احتكر» كل أدوات الحكم، في مقدّمها:

- بطانة كاملة الولاء عُيّنت في جميع الوكالات والهيئات التابعة للسلطة التنفيذية.

- غالبية برلمانية منغمسة في حزبيتها تهيمن على السلطة التشريعية، وتستقوي بتيار شعبي «شعبوي» يكاد يكون «تأليهياً» في تسليمه بقدرات الزعيم المخلّص.

- سلطة قضائية معظم قضاتها «مؤدلجون» محافظون... تتكامل مفاهيمهم السياسية مع قناعات الحكم ومصالحه.

- إعلام «مُدجَّن» أو مُحاصَر، إما لتبعية مالكيه أو بفعل سيطرتهم، حتى البدائل في الإعلام السيبراني و«الذكي» و«الأخطر ذكاءً»!

- طبقة كبار الأثرياء «البليونيين» الذين وجدوا أنفسهم مطلقي الأيدي، بل مدعومين من قلب «مركز القرار» لفعل كل ما يخدم مصالحهم، وضرب أي تحدٍ لتلك المصالح.

بناءً عليه، وما لم يحدث ما ليس في الحساب، ستستمر حتى الانتخابات النصفية المقبلة - على الأقل - حالة «تأقلم» العالم مع ترمب، وستستمر سياسة «التجربة والخطأ» التي يسير بها على الصعيدين الداخلي والخارجي. ولكن هنا نصل إلى مسألة قدرة ترمب على تغيير أي واقع لا يعجبه.

أليست ثمة متغيّرات تفصيلية في حسابات الدول؟
أليست هناك دروس مستفادة... من رهان هنا، ومغامرة هناك، وخيبة أمل ما بين الاثنين؟ بل أليس ثمة ظروف طارئة لم يحسب حسابها كالكوارث الطبيعية مثلاً؟

ثم إن تعميم «التجربة الترمبية» عالمياً قد يكون سيفاً ذا حدّين. وبقدر ما يُمكن أن تعزّز تجارب بعض الحكومات، سواء في أوروبا أو في أميركا اللاتينية، خيارات واشنطن الحالية، فإن ظهور «مدارس» مُستنسَخة عن «ماغا» (إعادة العظمة لأميركا من جديد)، ومزايدة بعض مدّعي الانتماء إلى مدرسة «ماغا»، قد يفجّران تناقضات في دول ذات مجتمعات أقل قوّة ومرونة في استيعاب ما يستوعبه، أو استوعبه، المجتمع الأميركي.

من جهة أخرى، سواء نجح ترمب أم فشل بين الآن وموعد الانتخابات النصفية المقررة في 3 نوفمبر (تشرين الثاني) 2026، يمكن أن يخلِّف كل من الفشل والنجاح تداعيات ذات أبعاد دولية.

وما يزيد المخاطر على هذا الصعيد، وبالأخصّ في «المناطق الساخنة» مثل أوكرانيا والشرق الأوسط وشبه القارة الهندية وتايوان، أن الرئيس الأميركي «رجل صفقات» يعتمد على ثقته بحدسه و«علاقاته العامة» أكثر من إيمانه بالسياسات الاستراتيجية الطويلة المدى.

ولهذا نجد أن الولاء المُطلق أو الصداقة الشخصية أو الشراكة المالية كانت المعايير التي اعتُمدت في تشكيل فريق معاونيه ومستشاريه ووزرائه، بعكس معظم أسلافه من الجمهوريين والديمقراطيين.
هذا يعني أن العديد من الملفات المُهمة سُلّمت لشخصيات يراها كثيرون مثيرة للجدل وقليلة الأهلية. بل أخذ بعضها يفقد ثقة بعض «القاعدة» الصلبة لآيديولوجيي يمين «ماغا» المتشدّد، ومنهم إعلاميون وحركيون، مثل ستيف بانون وتاكر كارلسون ونك فوينتس... وغيرهم.

أما في ما يخصّ الشرق الأوسط، وبالذات قضية فلسطين، فإن تعامل ترمب مع «الحالة الإيرانية» و«الحالة الإسرائيلية» أخذ يفرض نفسه على الجدل السياسي، أقلّه على الصعيد الإعلامي وفي وسائل التواصل الاجتماعي.

واللافت أن انتقادات «اليمين المسيحي الأبيض» الأميركي لسياسات بنيامين نتنياهو خرجت إلى العلن، وفي رأسها اتهام «اليمين المسيحي الأبيض» لنتنياهو - وأيضاً اليمين اليهودي الأميركي - بدفع واشنطن دفعاً إلى حرب مع إيران خدمة لأجندة الليكود وإسرائيل الخاصة!!

الأوضاع قد تختلف من حيث التفاصيل، لكنها لا تختلف كثيراً من حيث الجوهر في عدد من الدول الأوروبية، وفي مقدّمها بريطانيا، التي ربما تكون قد دخلت مرحلة «إعادة النظر» في حياتها الحزبية.
في بريطانيا، التي تقف حكومتها العمالية الحالية بلا تردّد مع إسرائيل، بدأ بالأمس «خلط الأوراق» في «معسكر اليسار» السياسي. إذ أُعلِن عن تأسيس حزب يساري يقوده الزعيم العمالي السابق جيريمي كوربن والنائبة زارة سلطانة المتعاطفان مع القضية الفلسطينية. وتلت هذه الخطوة بدايات إعادة اصطفاف في «معسكر اليمين»، حيث أسّس حزب يميني متطرّف جديد باسم «استعادة بريطانيا» (Restore Britain) يقف على يمين «حزب الإصلاح» المتشدد والمعادي للأجانب... الذي كان قد انشق بدوره عن حزب المحافظين. ل

ذا أزعم أن ما ستعيشه واشنطن حتى نوفمبر 2026، في غياب حلول حقيقية للأزمات الدولية، قد يؤسّس لتحوّلات وتغيّرات مهمّة خارج المشهد الأميركي. وأعتقد أن أخطر وقود هذه التحوّلات؛ التعصّب الديني والعداء العنصري والمآزق المعيشية!

الشرق الأوسط

مقالات مشابهة

  • مواعيد قطارات الصعيد (المكيفة - تالجو - الروسي) اليوم الإثنين 7 يوليو 2025
  • برج العذراء.. حظك اليوم الإثنين 7 يوليو 2025: فرص جديدة
  • برج الأسد .. حظك اليوم الإثنين 7 يوليو 2025: تجنب الضغوط
  • استمرار الموجة الحارة.. الأرصاد تحذر من حالة الطقس اليوم الإثنين 7 يوليو 2025
  • العالم في مقاعد المتفرجين... بانتظار نوفمبر 2026!
  • حار ورطب نهارًا.. حالة الطقس المتوقعة اليوم الأحد 6 يوليو 2025
  • الطقس معتدل اليوم وارتفاع الحرارة تدريجياً حتى الثلاثاء
  • «المكيفة والروسي وتالجو».. مواعيد قطارات الصعيد اليوم السبت 5 يوليو 2025
  • السبت .. الحرارة حول المعدل
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج السبت 5 يوليو 2025 على الصعيد المهني والعاطفي والصحي