نوفمبر 28, 2023آخر تحديث: نوفمبر 28, 2023

المستقلة/- يشارك الفنان القدير أحمد بدير في بطولة مسلسل “المعلم” بطولة النجم مصطفى شعبان، المقرر عرضه في رمضان المقبل، ومن تأليف محمد الشواف وإخراج مرقس عادل، وإنتاج سينرجى.

وتعاقد بدير ليقدم دورًا محوريًا في أحداث المسلسل المقتبس من مفيلم “شادر السمك”، حيث يجسد شخصية “الحاج بهجت” والد مصطفى شعبان، وهو رجل أعمال ناجح وصاحب نفوذ كبير في المجتمع.

ويأتي انضمام أحمد بدير لمسلسل “المعلم” في إطار سعي الشركة المنتجة لضم نجوم كبار للعمل، وتعزيز عناصره الفنية.

وسبق لأحمد بدير أن قدم العديد من الأعمال الناجحة على مدار مشواره الفني، منها “المال والبنون، ورأفت الهجان، وسوق العصر، وحضرة المتهم أبي، وكيد النسا، وأبو العروسة”.

أما مصطفى شعبان فقد قدم في رمضان الماضي مسلسل “بابا المجال” وحقق نجاحًا كبيرًا، وشارك في بطولته نسرين أمين، سهر الصايغ، باسم سمرة، سوسن بدر، جومانا مراد، رياض الخولي، محمد نجاتى، محمود حافظ، فرح يوسف، سما إبراهيم، عارفة عبد الرسول، محمد رضوان، أحمد كشك وعدد آخر من الفنانين.

ومن المقرر أن يبدأ تصوير مسلسل “المعلم” خلال الأسابيع المقبلة، استعدادًا لعرضه في رمضان المقبل.

التوقعات بنجاح المسلسل

يتوقع أن يحقق مسلسل “المعلم” نجاحًا كبيرًا في رمضان المقبل، خاصة مع وجود نجمين كبيرين مثل مصطفى شعبان وأحمد بدير في البطولة، بالإضافة إلى القصة المقتبسة من فيلم “شادر السمك” الذي حقق نجاحًا كبيرًا في وقت عرضه.

كما أن المسلسل يعتمد على عنصر الإثارة والتشويق، مما يجعله مناسبًا لموسم رمضان الذي يتميز بالأعمال ذات الطابع الدرامي المثير.

المصدر: وكالة الصحافة المستقلة

كلمات دلالية: مصطفى شعبان أحمد بدیر فی رمضان

إقرأ أيضاً:

كاتب إسرائيلي: دور أميركا في صنع السلام محوري واعتمادنا عليها كبير

يقول كاتب إسرائيلي إن واشنطن تظل اللاعب المركزي في الشرق الأوسط، وبالأخص في مسألة أمن إسرائيل واستقرارها، كما أن إسرائيل أصبحت تعتمد على أميركا عسكريا ودبلوماسيا بشكل شبه كامل.

وأوضح الكاتب ياكوب كاتز، في مقال له بصحيفة جيروزاليم بوست، التي سبق له أن تولى رئاسة تحريرها، إن إسرائيل لا يمكنها الاعتماد على أوروبا، ولا على روسيا أو الصين، وإن الحليف الحقيقي الوحيد لها هو الولايات المتحدة، التي تمارس نفوذها ليس فقط على إسرائيل، بل أيضا على حلفاء أميركا في المنطقة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الصحف العالمية تتناول عودة نازحين لشمال غزة ومستجدات تنفيذ الاتفاقlist 2 of 2محللون إسرائيليون: فشلنا في هزيمة حماس وحربهم هي الأصعب في تاريخناend of list

وأشار إلى أن هذا الاعتماد على أميركا تجلى بشكل واضح خلال النزاع الأخير في غزة، إذ لعبت واشنطن دورا محوريا في تمكين إسرائيل من مواجهة الصواريخ الإيرانية وتهديدات حركة المقاومة الإسلامية (حماس).

وقال إن التكنولوجيا الأميركية والتنسيق العسكري والتحالفات الإقليمية وفرت حماية لإسرائيل، ودمجت أنظمة الدفاع الصاروخي لاعتراض المسيرات والصواريخ الباليستية.

كما ساعدت التدخلات الأميركية، بما في ذلك استخدام قاذفات "بي 2" لضرب المنشآت النووية الإيرانية، في فرض نتائج حاسمة على الأرض.

الدور الشخصي لترامب

ويضيف كاتز أن الضغط السياسي والشخصي للرئيس الأميركي دونالد ترامب كان له دور رئيسي في التوصل إلى وقف إطلاق النار وصفقة تبادل الرهائن بين إسرائيل وحماس.

فقد دفع ترامب جميع الأطراف المعنية لاتخاذ خطوات ملموسة، مسخّرا كل ما يمتلكه من نفوذ وموارد لتحقيق هدفه.

ويرى كاتز أن هذا السيناريو يؤكد حقيقة مهمة، وهي أن الولايات المتحدة ما زالت قوة عظمى تستطيع، عند وضعها هدفا محددا، تحقيق نتائج على الأرض، خاصة عندما تتوفر الإرادة السياسية والمقدرة الاقتصادية.

وأوضح أن إسرائيل تعتمد على هذه العلاقة بشكل إستراتيجي، إذ يؤكد النزاع الأخير أن أمنها، واستقرارها، واستمرارها في المنطقة، لا يمكن ضمانها إلا من خلال شراكة قوية مع واشنطن.

إعلان الجميع يدرك ذلك

واستمر يقول إن القادة الإسرائيليين، وقادة المنطقة، جميعهم يدركون أهمية الحفاظ على تحالف مع الولايات المتحدة لضمان الدعم العسكري والاقتصادي والسياسي.

ويؤكد الإنجاز الأخير بوقف إطلاق النار في غزة -يوضح كاتز- أن القوة الأميركية ليست مقتصرة على الأسلحة فقط، بل تمتد إلى القدرة على إدارة النزاعات والتحكيم بين الأطراف الإقليمية.

ويوضح الكاتب أيضا أن المراقبين يشيرون مع ذلك إلى أن اعتماد إسرائيل الكبير على الولايات المتحدة يحمل تحدياته، إذ ينبغي عليها أن تتعلم كيفية التوازن بين الاعتماد على القوة الأميركية والحفاظ على سياساتها الوطنية بعيدة عن الضغوط الخارجية قصيرة المدى.

تحديات الاعتماد على أميركا

ويرى كاتز أن الاتفاقيات الحالية، بما فيها صفقة وقف إطلاق النار، تضع إسرائيل أمام مسؤولية تعزيز الشرعية الدولية، والتواصل الفعال مع المجتمع الدولي لضمان استمرار الدعم الأميركي والدولي، ولمستقبل إسرائيل واستقرارها.

وعموما، يقول الكاتب، فإن الدور الأميركي في صنع السلام يظل حجر الزاوية لأمن إسرائيل واستقرارها، ويعكس النفوذ الإستراتيجي لواشنطن في المنطقة.

فالقدرة على الحسم العسكري والسياسي، التي أظهرتها الولايات المتحدة في النزاع الأخير، تثبت أن أي جهود لتحقيق الاستقرار الإقليمي، أو لحماية أمن إسرائيل، لا يمكن أن تتحقق بعيدا عن واشنطن، مما يجعل العلاقة الأميركية الإسرائيلية محورا لا غنى عنه في السياسة الشرق أوسطية اليوم.

مقالات مشابهة

  • درة مفاجأة رمضان 2026.. تفاصيل
  • فيلم الشاطر يفاجئ صنّاعه بدور العرض السينمائي
  • انطلاق تصوير مسلسل “بالحرام” بمشاركة ماغي بوغصن
  • السوداني:من لم يشارك في الانتخابات “خاسر”
  • إثارة وتشويق.. مصطفى شعبان ينافس بـ «درش» في موسم رمضان 2026
  • زعيمة نوبل للسلام تؤكد: “ترامب يستحق الجائزة العام المقبل”
  • «مسلسلات رمضان 2206».. رحمة محسن تخوض أولى تجاربها الفنية من خلال «علي كلاي»
  • كاتب إسرائيلي: دور أميركا في صنع السلام محوري واعتمادنا عليها كبير
  • رحمة محسن تعلن عن أول تجربة تمثيلية في مسلسل على كلاي مع أحمد العوضي
  • رحمة محسن تخوض تجربة التمثيل لأول مرة مع أحمد العوضي.. تفاصيل