الوطن:
2025-07-31@07:35:46 GMT

استشاري تغذية: الحركة تمنح شعورا بالدفء في فصل الشتاء

تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT

استشاري تغذية: الحركة تمنح شعورا بالدفء في فصل الشتاء

أوضح الدكتور عماد فهمي، استشاري التغذية العلاجية، أنَّ كثرة الحركة والنشاط في الشتاء أمر إيجابي ويساعد على تدفئة الجسم، قائلاً: «لو فيه حركة داخل المنزل تمنح الشخص دفء أربع أضعاف شخص حاضن دفاية ومتغطي ببطانية.. وتلاقي كل المصريين بيشتكوا من برودة منازلهم مقارنة بالشارع وذلك اعتقاد خاطئ، والسبب الحقيقي في هذا الشعور هو أنك تتحرك وانت في الشارع بخلاف وانت قاعد في البيت لا تتحرك ولا تولد طاقة وبالتالي تشعر بالبرودة أكثر».

«فهمي»: رعشة البرد تسبب الدفء بسبب زيادة حركة العضلات

وأضاف «فهمي»، خلال استضافته ببرنامج «البيت»، والمُذاع على شاشة «قناة الناس»، أنَّ «رعشة البرد» التي تصيب الجسم بسبب انخفاض درجات الحرارة، «ربنا خلقها لنا لأجل أن تتحرك العضلات بشدة فتولد طاقة لتدفئة الجسم».

وتابع استشاري التغذية العلاجية: «من عادات المصريين في الشتاء تناول الوجبات الدافئة كـ «طقوس»، ولكن ليست بالضرورة هي التي ستحمينا من البرد، مشيراً إلى شعوب تعيش ببلدان بها صقيع، مثل روسيا، ولا يتبعوا مثل هذه العادات.

معدلات الحرق في الجسم

واستطرد: «مثال لتوضيح ما يحدث لجسم الإنسان في فصل الشتاء، عند تحليل هرمونات الغدة الدرقية تكون أرقامها أعلى عند قياسها في الشتاء مقارنة بالصيف، وذلك معناه أن معدلات الحرق أعلى خلال فصل الشتاء مقارنة بالصيف».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: التدفئة الشتاء فصل الشتاء برد الشتاء

إقرأ أيضاً:

بعد فرنسا وبريطانيا.. 9 دول جديدة تتحرك للاعتراف بدولة فلسطين

تتسارع وتيرة التحركات الدولية نحو الاعتراف بدولة فلسطين، مع انضمام تسع دول جديدة إلى قائمة المؤيدين لهذا المسار، استعداداً لإعلان رسمي مرتقب خلال اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل، في خطوة وصفها مراقبون بأنها “تحول دبلوماسي غير مسبوق” على الساحة الدولية.

وجاء هذا الزخم السياسي عقب اختتام “مؤتمر الأمم المتحدة لتعزيز حل الدولتين” في نيويورك، الذي انعقد برعاية فرنسية سعودية، وبمشاركة واسعة من دول مؤيدة لقيام دولة فلسطينية مستقلة.

وبرز في ختام المؤتمر “إعلان نيويورك”، الذي دعا إلى إنهاء الحرب في غزة، وتسليم حركة حماس أسلحتها إلى السلطة الفلسطينية، وإطلاق عملية سياسية تؤدي إلى قيام دولة فلسطينية على أساس حل الدولتين.

وفي بيان مشترك، أعلنت تسع دول، معظمها أوروبية، عزمها الاعتراف بدولة فلسطين للمرة الأولى، وهي: أستراليا، كندا، فنلندا، نيوزيلندا، البرتغال، أندورا، مالطا، سان مارينو، ولوكسمبورغ، كما جددت دول أخرى سبق لها الاعتراف بفلسطين تأكيد دعمها، مثل إيسلندا، إيرلندا، وإسبانيا.

ووصف وزراء خارجية هذه الدول الاعتراف بالدولة الفلسطينية بأنه “خطوة أساسية لا غنى عنها لتحقيق حل الدولتين”، داعين بقية الدول التي لم تعترف بعد إلى اتخاذ القرار ذاته، لما فيه من دعم للسلام الإقليمي والاستقرار العالمي.

تحول بريطاني مشروط يحظى بدعم إقليمي

وفي تطور لافت، نقلت مصادر بريطانية أن رئيس الوزراء كير ستارمر أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بعزمه الاعتراف رسميًا بدولة فلسطين، مشيرًا إلى أن تنفيذ القرار مشروط بوقف إطلاق النار في غزة، وضمان عدم تنفيذ عمليات ضم جديدة في الضفة الغربية، وبدء مفاوضات سياسية جادة تفضي إلى حل الدولتين.

ورغم الضغوط الإعلامية والسياسية المتزايدة داخل بريطانيا، شدد ستارمر على أن قراره “نابع من قناعة استراتيجية، وليس نتيجة ضغوط داخلية”، وهو ما لاقى ترحيباً من السعودية والأردن، حيث وصفت وزارة الخارجية الأردنية الخطوة البريطانية بأنها “إشارة سياسية صحيحة نحو إنهاء الاحتلال وتحقيق السلام العادل”.

أما الرئيس الفلسطيني محمود عباس فقد اعتبر القرار البريطاني “موقفاً تاريخياً”، داعياً بقية دول العالم إلى محاكاة هذا التوجه ودعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.

قلق إسرائيلي وتحذيرات داخلية

على الجانب الإسرائيلي، قوبل التوجه الدولي المتسارع نحو الاعتراف بفلسطين بقلق شديد في الأوساط السياسية والدبلوماسية. فقد أصدر منتدى يضم 18 سفيراً إسرائيلياً سابقاً بياناً حذروا فيه من “انهيار سياسي غير مسبوق” يهدد إسرائيل نتيجة عزلتها المتزايدة بسبب استمرار الحرب في غزة، مؤكدين أن “أي خطوات ضم إضافية ستفاقم الوضع وتزيد من عزلة تل أبيب”.

ودعا البيان إلى وقف العمليات العسكرية فوراً، وإطلاق سراح الرهائن، والبدء بعملية سياسية تؤدي إلى إنهاء حكم حماس في غزة ضمن إطار دولي.

إجماع دولي متنامٍ على دعم حل الدولتين

مؤتمر نيويورك الذي رعته باريس والرياض شهد مشاركة 17 دولة، منها بريطانيا، مصر، قطر، تركيا، كندا، والبرازيل، وأكد في بيانه الختامي على ضرورة استعادة المسار السياسي، وإنهاء الصراع عبر حل الدولتين، استناداً إلى قرارات الشرعية الدولية.

هذا التحول المتسارع في المواقف الدولية يعكس ضغطًا سياسيًا متزايدًا لإنهاء النزاع الفلسطيني الإسرائيلي من خلال حلول سياسية قابلة للتنفيذ، وسط تصاعد الغضب الشعبي والدولي من آثار الحرب المستمرة في غزة والانقسامات الحادة داخل إسرائيل.

مقالات مشابهة

  • انت الحياة.. صبا مبارك تثير الجدل بعد تعليقها على صورتها مع كريم فهمي
  • حسين فهمي ناعيا لطفي لبيب: رحل صاحب السيرة العطرة
  • الخطوط الجوية القطرية تعزز عدد رحلاتها الجوية إلى 15 وجهة خلال موسم الشتاء
  • بعد فرنسا وبريطانيا.. 9 دول جديدة تتحرك للاعتراف بدولة فلسطين
  • حسين فهمي ناعيا لطفي لبيب: ترك أثرًا طيبًا وسيرة عطرة
  • وفاء عامر تتحرك قضائياً ضد اتهامات بنت مبارك
  • أخصائي تغذية: هذه أبرز أعراض نقص الفيتامينات والمعادن لدى النساء .. فيديو
  • أبناء يلقون والدتهم التسعينية في البرد والعراء حتى الموت.. فيديو
  • لا شمس، لا طعام: الكابوس القادم مع “الشتاء النووي”
  • لعشاق الشتاء والصيف .. غدا حر شديد وفرص لسقوط أمطار ودرجة الحرارة تقترب من 45