ضمن الدفعة السادسة.. مصلحة السجون الإسرائيلية تعلن بدء الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
أعلنت مصلحة السجون الإسرائيلية ، اليوم الأربعاء، بدء عملية الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين ضمن الدفعة السادسة.
وأكد جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، أن الصليب الأحمر تسلم مختطفتيْن إسرائيليتيْن تحملان الجنسية الروسية.
وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي، الصليب الأحمر تسلم مختطفتيْن إسرائيليتيْن وهما في طريقهما إلى إسرائيل.
وأفاد مراسل التليفزيون العربي، بمرور الدفعة السادسة من المحتجزين الإسرائيليين من قطاع غزة عبر معبر رفح بعد تسليمهم للصليب الأحمر الدولي.
بدأت عملية تبادل الدفعة السادسة من المحتجزين والأسرى بين إسرائيل وحركة حماس، مساء الأربعاء، ضمن اتفاق الهدنة الإنسانية بين الطرفين، الذي بدأ الجمعة الماضية.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن حماس بدأت عملية تسليم المحتجزين الإسرائيليين إلى الصليب الأحمر.
وتقول تقارير إعلامية إن الدفعة السادسة من المحتجزين الإسرائيليين تضم 5 أطفال و7 نساء.
وفي المقابل، نشرت هيئة شؤون الأسرى ونادي الأسير الفلسطينيين أسماء 30 أسيرا فلسطينيا، هم 15 امرأة و15 طفلا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدفعة السادسة
إقرأ أيضاً:
"أسبيدس": فرقاطة فرنسية تستكمل مهمة جديدة ضمن عملية حماية الملاحة في البحر الأحمر
أعلنت بعثة الاتحاد الأوروبي البحرية "أسبيدس"، اليوم السبت، أن فرقاطة تابعة للبحرية الفرنسية أكملت بنجاح سلسلة جديدة من مهام الحماية القريبة للسفن التجارية في البحر الأحمر، في إطار العملية الأوروبية الهادفة إلى تأمين الملاحة في المنطقة.
وأكدت "أسبيدس"، في بيان رسمي، أن الفرقاطة الفرنسية نفذت المهام الموكلة إليها ضمن منطقة العمليات، في سياق التفويض الدفاعي البحت الذي تنفذ بموجبه العملية، مشيرة إلى أن هذه المهام تسهم في تعزيز الاستقرار الإقليمي، وحماية البحارة، وضمان سلامة الملاحة، والدفاع عن المصالح العالمية المشتركة.
وتعد هذه المهام جزءاً من عملية "أسبيدس" التي أطلقها الاتحاد الأوروبي في 19 فبراير/شباط 2024، بهدف حماية السفن التجارية في البحر الأحمر والمياه الدولية والإقليمية، من الهجمات المتكررة التي تشنها مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران.
وتتكوّن القوة البحرية لعملية "أسبيدس" من مجموعة من السفن والفرقاطات الحربية الأوروبية، تشارك فيها ثماني دول.
وتقتصر مهام العملية على الجانب الدفاعي فقط، حيث لا يسمح للتشكيلات البحرية المشاركة بتنفيذ عمليات هجومية أو استهداف مواقع تابعة للحوثيين على اليابسة، بل تقتصر مهمتها على تأمين السفن ومنع الهجمات عبر البحر.