بدون مواد كيماوية.. اصنعي صابون الأطباق السائل من قشور الليمون
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
اذا كنتي تحاولين الحفاظ على جلدك من غسل المواعين نقدم لكي طريقة عمل صابون الأطباق السائل من قشور الليمون
المقادير
5 أكواب كبيرة من الماء.
كيلو من قشور الليمون.
1 كوب كبير من الخل الأبيض.
صابونة مواعين مبشورة.
2 ملعقة كبيرة من بيكربونات الصوديوم.
الطريقة
نحضر إناء كبير مناسب الحجم.
ثم بعد ذلك نضيف بداخل هذا الإناء بشر الصابون مع الماء.
بعد ذلك نرفع الإناء على نار عالية ونقلب جيدًا حتى يذوب الصابون بشكل كامل وتتجانس مكونات الخليط.
يتم بعد ذلك رفع الوعاء من النار ويترك حتى يبرد جانبًا.
الخطوة التالية يتم إحضار وعاء آخر ونضع بداخله قشور الليمون.
ثم نضيف الى قشور الليمون ثلاثة أكواب من الماء.
بعد ذلك نرفع الوعاء على نار عالية ونتركه يغلى على النار، وذلك حتى يتم سلق قشور الليمون وتصبح طرية.
يتم رفع الإناء من النار، ثم يتم تصفية قشور الليمون من الماء.
ثم نقوم بإحضار الخلاط الكهربائي ونضع قشور الليمون التي تم تصفيتها بداخله.
نضيف نصف كوب من الخل الأبيض ثم يتم خلط المكونات.
ثم بعد ذلك نضيف نصف كوب أخر من الخل ونكرر الخلط مرة ثانية حتى يصبح الخليط ناعم وسائل بدون أي تكتلات.
بعد ذلك نحضر الإناء الأول (إناء الصابون المبشور الذائب)، ونضيف إليه خليط قشور الليمون تدريجيًا مع الحرص على التقليب بشكل جيد حتى يتجانس الخليط، ويصبح قوامه سميك.
ثم بعد ذلك نضع ذلك الخليط في زجاجات محكمة، وعند الاستخدام نحرص على تخفيفه بالماء
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أكواب من الماء بيكربونات الصوديوم صابونة صابون قشور الليمون الاطباق الخل الأبيض بعد ذلک
إقرأ أيضاً:
“الرقابة على الأغذية”: “الدلاع” خالٍ من أي مواد مسرطنة
وسط تصاعد المخاوف من وجود مواد سامة في “الدلاع” كشف مدير المكتب الإعلامي بمركز الرقابة على الأغذية والأدوية محمد الزيات، أن فرق التفتيش التابعة للفروع في الجبل الأخضر، بنغازي، والبطنان نفذت جولات ميدانية على أسواق بيع البطيخ، وسحبت عينات عشوائية لفحصها بأجهزة متطورة.
النتائج جاءت مطمئنة، بحسب الزيات، حيث أكدت التحاليل خلو البطيخ من أي مواد سامة أو مسرطنة، نافيا ما يُتداول عن وجود خطر صحي في هذه الفاكهة الصيفية المحببة.
وعن حالات آلام المعدة التي سُجلت مؤخرًا، أوضح الزيات أنها غالبًا ما ترتبط بتناول ثمار غير ناضجة، مشيرًا إلى أن بعض التجار يعمدون إلى بيع الدلاع قبل أوانه لتحقيق مكاسب سريعة، مما يؤدي إلى اضطرابات هضمية لدى بعض المستهلكين.
ولم يخلُ حديثه من الإشارة إلى ما وصفه بشائعات موسمية تُغذّيها مصالح متضاربة بين بعض التجار، مؤكدًا أن المركز يواصل جولاته التفتيشية بشكل دوري لضمان سلامة الغذاء وصحة المواطن.